Telegram Group Search
VID-20230128-WA0000.mp4
4.4 MB
🔹️هكذا لف الحاج قاسم سليماني المشنقة حول رقبة أسرائيل و حاصرها من كافة الجهات و حول شعبهم الى أسرى مع وقف التنفيذ بأمر الإمام الولي المفدى " دام ظله " ...
"أزمة الدولار في بعدها السياسي"

✍️ماجد الشويلي
        2023/1/27
مركز أفق للدراسات والتحليل السياسي


قطعا ويقينا أن أمريكا ليست حريصة على اقتصاد العراق، ولا يهمها استقرار النظام النقدي فيه.
كيف وهي التي دمرت 10 آلاف منشأة حيوية إبان غزوها للبلاد في 2003.
بل هي حريصة كل الحرص على بقاء العراق رهينة لدوامة الأزمات الأمنية والسياسية والاقتصادية ، لما لها من أثر في ضمان هيمنتها عليه الى أمد بعيد.
وما تشديد الرقابة على مسارات الدولار في النظام المصرفي العراقي الا محاولة لاحكام السيطرة على هذا البلد أكثر فأكثر .
وليس هذا فحسب وانما هنالك جملة من المآرب التي تحاول الولايات المتحدة تحقيقها بهذا الشأن وهي كمايلي.

أولاً:- يعتبر العراق هو الحلقة الأضعف بالنسبة للولايات المتحدة والحقل الأكثر صلاحية وأهمية لتطبيق تجاربها عليه.
خاصة في المجال الاقتصادي نظراً لايداع العراق لأمواله في الاحتياطي الفيدرالي الامريكي بحجة حمايتها من الدائنين.
ثانياً :- إن نجاح الولايات المتحدة بإحكام قبضتها على الدولار في الساحة العراقية سيشجعها لاعمام هذه التجربة على البلدان الأخرى

ثالثاً:- اجراءات البنك الفيدرالي الامريكي في العراق هو خطوة تكميلية لانضمام العراق لمشروع الشام الجديد وضمان تدفق نفط البصرة الى خليج العقبة

رابعاً:- محاولة لتخويف الشركات العالمية الكبرى من الاستثمار في العراق أو اقامة اي مشروع لها فيه واعتباره وقفا على أمريكا وحدها.

خامساً:-محاولة لارغام العراق على التفاوض مع أمريكا وقطع الطريق على ايداع امواله في بنوك الدول الاخرى.
فقد تسرب أن هناك مفاوضات سرية بين البلدين حول هذا الموضوع

سادسا:- ياتي هذا الاجراء كخطوة استباقية لمنع الاوربيين من التوجه الى العراق لتعويض الغاز الروسي المحظور عليها واستمرارها باستيراد الغاز المسال من أمريكا باسعار مضاعفة.

سابعاً:- عزل العراق عن محور المقاومة وخاصة ايران وسوريا.

ثامناً:- ضمان عدم قدرة العراق على الالتحاق بطريق الحرير

تاسعا:- الضغط على حكومة الاطار التنسيقي لارغامها على الامتثال للاملاءات الامريكية واجبارها على قبول تواجدها العسكري

عاشراً:- ونظرا لكون البنك الفيدرالي الامريكي مملوك لشخصيات
يهودية صهيونية كما هو المشهور  فإن هذا الامر ياتي في اطار تمكين الكيان الصهيوني من احكام سيطرته على العراق ولبنان في آن واحد
*بلاغ عسكري صادر عن كتائب شهداء الأقصى يعلن فيه النفير العام والعسكري في صفوف مقاتليه وبدء الإشتباك مع الجيش الصهيوني في كل أراضي فلسطين*
الإمارات تدين عملية القدس البطولية وتصفها بـ"الإرهابية".


ام البيبسي
مسدس قاسم سليماني في القدس

💢حينما ردت اسرائيل الكيان الغاصب على عملية القدس البطولية الموجعة كان الرد في ايران بهجوم درون فاشل ؛ نتن ياهو قال سوف نرد بقوة وبسرعة على منفذي الهجوم لنسمع انفجارات فاشلة باصفهان بعد ساعات من التصريح يستهدف مصنع ذخيرة ، مسلسل تلفزيوني " مخابراتي " يعرض حديثا بالجزء الرابع يتحدث برسائل امنية عن مخيم جنين نصف المسلسل دعم ايران و حزب الله الى فلسطين .

💢العدو يعترف ويصرح يوميا و يعلم جيدا ان الاسلحة في الضفة والقدس مصدرها اما اموال او ارسال او تدريب من ايران وفيلق القدس وان الصواريخ والمسيرات بكافة انواعها في غزة من مضادات الجوية و الكورنيت مصدرها ايران المقاومة ايران سيد علي الخامنئي

‼️فقط حسوني ياروحي يعلق لي شوكت فيلق ئالقدس يضرب طلقة على اسرائيل ؛ هذا الهجوم وقبلها الهجمات الاعلامية والحصار الاقتصادي على ايران هو بسبب موقف ايران من فلسطين والمقاومة ؛ ايران تدفع ثمن موقفها من فلسطين باختصار


منقوووول
طالب وزير الخارجية الايراني بإدانة المجزرة في الضفة الغربية مخيم جنين التي راح ضحيتها 9 فلسطينيين وعشرين جريحا وطالب المجتمع الدولي والاسلامي بتحمل مسؤولياته القانونية والانسانية.

تجاهل العالم الوزير الايراني فكان الرد الانتقامي بعملية القدس التي كلفت 6 قتلى وعشرة جرحى
"صفقة الطائرات الفرنسية والرد الأمريكي"

      ✍️ماجد الشويلي
            2023/1/28
مركز أفق للدراسات والتحليل السياسي


ينقل الصحفي المعروف حنا بطاطو ، أنه التقى الرئيس  العراقي السابق عبد الرحمان عارف ‏في العاصمة التركية أنقرة ، وأخبره أن الأمريكان هم اللذين أسقطوا حكومته . وذلك لانه رفض أن يمنح الشركات الأمريكية الاستثمار في الكبريت  العراقي ، رغم ان وزير الخارجية الأميركي الذي فتح موضوع الاستثمار  جاء بتوصية من الرئيس جمال عبد الناصر في محاولة من هذا الأخير  استحصال موقف أميركي مؤيد لمصر في الصراع العربي الاسرائيلي .
الأمر الآخر هو سعي العراق  للحصول على ‏ ‏52 طائرة ميراج فرنسية .
وهنا (مربض الفرس )
فهل يا ترى ستسمح الولايات المتحدة الأمريكية للعراق  هذه المرة أن يتحرر من قبضتها الأمنية ، فيذهب إلى فرنسا لعقد صفقة الحصول على طائرات رافال ؟!
‏من خلال المعطيات على الأرض لا يبدو أن ذلك متاحاً او مسموح به  لأسباب عدة ، خاصة وأن الأمريكان والإسرائيليين ‏ ‏قد افشلوا هذه الصفقة من قبل في عام 2020.
فالحصول على هذه الطائرة القادرة على حمل صواريخ  (Meteor) خارج المدى المرئي (BVR) يعني أن العراق سيحصل على امكانيات هجومية فائقة تمكنه من الاشتباك مع طيف واسع  من الأهداف المسلحة  كالطائرات بدون طيار و صواريخ كروز وغيرها.
الأمر الذي من شأنه أن يمنح بغداد قدرات عسكرية مرنة ، وميزة تفوقية في المجال الجوي  على الصعيد الإقليمي.
فالسبب الذي يدفع بالعراق لاستيراد  طائرات (رافال ) المقاتلة هو صواريخها الجو -جو  بعيدة المدى،  بدلا من طائرات F-16 المجهزة بصواريخ جو-جو  قصيرة المدى فقط.
فضلا ‏عن أن واشنطن ترفض وبشكل مستمر  تزويد بغداد بالذخيرة اللازمة لتشغيل طائراتها من طراز F-16 بكامل طاقتها
فواشنطن تأبى ‏أن يمتلك العراق ميزة  ‏التفوق العسكري خاصة في المجال الجوي الذي تعمل على إبقائه حكراً على ربيبتها إسرائيل.
كما أن بإمكان هذه الصفقة أن تجعل من العراق عنصر استقطاب  اقتصادي مهم لفرنسا . خاصة وأن الحديث يجري عن دفع ثمن  هذه الطائرات المقاتلة بالنفط .
وهو أمر استفزازي آخر لواشنطن التي تركز على ضمان بقاء الاقتصاد العراقي وسياسته وأمنه رهينة ‏الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي.
فباريس الآن بحاجة ماسة لإيجاد بديل للطاقة الروسية وليس أفضل لها في هذا المضمار من  العراق .
وعلى ما يبدو أنها وخاصة مع تفاقم تداعيات الحرب الروسية الأوكرانية مصممة على تلبية مطالب المنطقة المتزايدة على صعيد المشاريع الاستثمارية وتجارة الأسلحة ، حتى لو أدى ذلك الى تغيير ميزان القوى الإقليمي.
فقد سبق لها وأن زودت ‏ مصر والامارات بما يقرب من  80 طائرة من طراز رافال
أما الطرف الآخر الذي سيسعى لتقويض هذه الصفقة  فهو (تركيا)
التي ستتعرقل عملياتها العسكرية شمال العراق. فضلا عن أنها ترى أن الطائرات العراقية المجهزة بصواريخ [رافالز ]وصواريخ [بي في آر  ]تمثل خطراً كبيراً على طائراتها المأهولة.
2_5379656240018236572.mp4
1.2 MB
سلامٌ على حامل السلاح، فإن قَتلك .. قتلك شهيداً، وإن أحياك .. أحياك عزيزاً.
سلامٌ عليك  يوم ولدت ..  .. ويوم استشهدت .. ويوم تبعث حياً.
2025/02/16 07:28:02
Back to Top
HTML Embed Code: