عطاءات الله لا تخضع للموازين الحسابية، والله يرزق من يشاء بغير حساب، ومن العطاءات والأرزاق؛ الفتوحات العلمية التي يفتحها الله على من شاء من عباده، وطريق هذه العطاءات والفتوحات؛ هو شدة الافتقار إلى الله، والانطراح بين يديه.
وكان شيخ الإسلام ابن تيمية على قدر كبير من هذه الحال، فقد قال يومًا لبعض أصحابه: "إني لأطالع المسألة، فأجدها علي مثل القلعة المنيعة، فأستغفر الله نحو ألف مرة أو أكثر، وأتوجّه إليه في حلِّها، وأقول: يا معلّم إبراهيم علّمني، فتنحل لي، وربما فتح الله لي فيها بأمور من الله لم أرها في كتاب".
وقال ابن القيم شاهدًا على هذه الحال: " وشهدت شيخ الإسلام إذا أعيته المسائل واستصعبت عليه؛ فر منها إلى التوبة والاستغفار، والاستغاثة بالله واللجإ إليه، واستنزال الصواب من عنده، والاستفتاح من خزائن رحمته، فقلما يلبث المدد الإلهي أن يتتابع عليه مدًا، وتزدلف الفتوحات الإلهية إليه بأيتهن يبدأ، ولا ريب أن من وُفّق لهذا الافتقار علمًا وحالًا ، وسار قلبه في ميادينه بحقيقة وقصد، فقد أُعطيَ حظّه من التوفيق ، ومن حرمه فقد منع الطريق والرفيق ، فمتى أعين مع هذا الافتقار ببذل الجهد في درك الحق فقد سلك به الصراط المستقيم " . إعلام الموقعين (٤/١٨٧ )
عطاءات الله لا تخضع للموازين الحسابية، والله يرزق من يشاء بغير حساب، ومن العطاءات والأرزاق؛ الفتوحات العلمية التي يفتحها الله على من شاء من عباده، وطريق هذه العطاءات والفتوحات؛ هو شدة الافتقار إلى الله، والانطراح بين يديه.
وكان شيخ الإسلام ابن تيمية على قدر كبير من هذه الحال، فقد قال يومًا لبعض أصحابه: "إني لأطالع المسألة، فأجدها علي مثل القلعة المنيعة، فأستغفر الله نحو ألف مرة أو أكثر، وأتوجّه إليه في حلِّها، وأقول: يا معلّم إبراهيم علّمني، فتنحل لي، وربما فتح الله لي فيها بأمور من الله لم أرها في كتاب".
وقال ابن القيم شاهدًا على هذه الحال: " وشهدت شيخ الإسلام إذا أعيته المسائل واستصعبت عليه؛ فر منها إلى التوبة والاستغفار، والاستغاثة بالله واللجإ إليه، واستنزال الصواب من عنده، والاستفتاح من خزائن رحمته، فقلما يلبث المدد الإلهي أن يتتابع عليه مدًا، وتزدلف الفتوحات الإلهية إليه بأيتهن يبدأ، ولا ريب أن من وُفّق لهذا الافتقار علمًا وحالًا ، وسار قلبه في ميادينه بحقيقة وقصد، فقد أُعطيَ حظّه من التوفيق ، ومن حرمه فقد منع الطريق والرفيق ، فمتى أعين مع هذا الافتقار ببذل الجهد في درك الحق فقد سلك به الصراط المستقيم " . إعلام الموقعين (٤/١٨٧ )
BY قناة|| أبوبكر عبدالحفيظ 🌷
Warning: Undefined variable $i in /var/www/group-telegram/post.php on line 260
Markets continued to grapple with the economic and corporate earnings implications relating to the Russia-Ukraine conflict. “We have a ton of uncertainty right now,” said Stephanie Link, chief investment strategist and portfolio manager at Hightower Advisors. “We’re dealing with a war, we’re dealing with inflation. We don’t know what it means to earnings.” So, uh, whenever I hear about Telegram, it’s always in relation to something bad. What gives? The company maintains that it cannot act against individual or group chats, which are “private amongst their participants,” but it will respond to requests in relation to sticker sets, channels and bots which are publicly available. During the invasion of Ukraine, Pavel Durov has wrestled with this issue a lot more prominently than he has before. Channels like Donbass Insider and Bellum Acta, as reported by Foreign Policy, started pumping out pro-Russian propaganda as the invasion began. So much so that the Ukrainian National Security and Defense Council issued a statement labeling which accounts are Russian-backed. Ukrainian officials, in potential violation of the Geneva Convention, have shared imagery of dead and captured Russian soldiers on the platform. "There is a significant risk of insider threat or hacking of Telegram systems that could expose all of these chats to the Russian government," said Eva Galperin with the Electronic Frontier Foundation, which has called for Telegram to improve its privacy practices. "The result is on this photo: fiery 'greetings' to the invaders," the Security Service of Ukraine wrote alongside a photo showing several military vehicles among plumes of black smoke.
from us