Notice: file_put_contents(): Write of 2278 bytes failed with errno=28 No space left on device in /var/www/group-telegram/post.php on line 50

Warning: file_put_contents(): Only 8192 of 10470 bytes written, possibly out of free disk space in /var/www/group-telegram/post.php on line 50
البَرَاء مَالِك | Telegram Webview: elbaraa003/605 -
Telegram Group & Telegram Channel
واللهِ الذي لا إله إلا هو إني لأستصغر كل عملي وأستحي من ذكر شيء منه بيني وبين نفسي.
وواللهِ لا يطيب لي نومٌ ولا طعامٌ ولا شيء( واللهُ شهيدٌ عليَّ)
وأنا أرى من المؤمنين من يُجاhد في سبيل الله وقد أعدّ لذلك منذ سنوات يعيش تحت الأرض مُنقطعا عن دُنيانا تلك
فمنهم من قضى نحبَه ومنهم من ينتظر وأسأل الله أن لا يُبدّلوا
وأرى أمةً من المؤمنين والمؤمنات في غ زة وسوريا ولبنان والسودان اجتمع عليهم أصناف من أعظم الفتن=فلا أدري -واللهِ- كيف لمُسلم عنده شيءٌ من الحياء يلمز إخوانه بسوء ويستظرف عليهم ويستخفّ دمه
أو يُحمّلهم أفعال الظلمة المجرمين بقومهم
أو يصطاد لهم زلّات ويُضخمها وهم في هذا الظرف العصيب العصيب العصيب لا يجدون حيلة ولا يهتدون سبيلا؟!
وهم أحوج…لا واللهِ بل نحن أحوج ما يكون إلى الطيب من القول معهم والدعاء لهم وإعانتهم والنشر عنهم.

[ولا أقصد-هنا-من يُبيّن الحق الشرعي الذي اجتهد في طلبه وأختار الوقت المناسب والبيانَ المناسب لذكره
في شأن من أجرموا في حق المؤمنين في سوريا وغيرها وما يزالون، وأراد التحذير من أن تُغفَل جرائمهم]
{فهذا هو الميثاق الذي أُخذ على أهل العلم والإيمان}
ولا يُحابَى في دين الله.
وواللهِ إني لأعلم كثيرا ممن يُذكِّرون بإجرام المجرمين في سوريا في حق إخواننا، وهم من أكثر الناس تفاعُلا مع المؤمنين في غ زة ولُبنان، بل وهكذا ينبغي أن يكون كل مؤمن
وليس عندنا دمٌ أغلى من دم؛ فكلُّ المؤمنين إخواننا.
#وإنما أقصد من لا يستحي،ويلمز أولئك الشرفاء الذين يبذلون حياتهم الدنيا كلها بكل تفاصيلها للهِ {نحسبهم كذلك}
أما تستحون؟!
ولعل بعضهم يحسب نفسه قائماً على ثغر عظيييم يحسب نفسه قد قضى ما عليه تجاه أُمته بل بعضهم يمُن بعمله
ويحسب نفسه قد سدَّ الباب
وقد حوَّل مقامات العلم والبيان إلا استظراف وقصف جبهات وسخرية
فلا تحرير ولا حُسن بيان للحق ولا كشفا للشُبهات.
*ولا يدري أنه لولا نُدرة النابغين ما كان لمثله أن يظهر أصلا فضلا عن أن يُنسب إلى التخصص فيما تصدَّر له.

*ويكفيه من الشر أن يكون مُثنيا راضيا على جماعةٍ مستمرين في مُظاهرة الظالمين الذين أذلّوا شعوبهم وما يزالون. وهم أعوان الصhابنة وشرطُ وجودهم.
لا أدري واللهِ ماذا أقول:
حسبنا الله ونعم الوكيل.
ربنا لا تُزغ قلوبنا بعد إذ هديتنا
ونعوذ بالله من شرور أنفسنا وسيئات أعمالنا
ونعوذ بالله أن نكون ظهيرا للمجرمين



group-telegram.com/elbaraa003/605
Create:
Last Update:

واللهِ الذي لا إله إلا هو إني لأستصغر كل عملي وأستحي من ذكر شيء منه بيني وبين نفسي.
وواللهِ لا يطيب لي نومٌ ولا طعامٌ ولا شيء( واللهُ شهيدٌ عليَّ)
وأنا أرى من المؤمنين من يُجاhد في سبيل الله وقد أعدّ لذلك منذ سنوات يعيش تحت الأرض مُنقطعا عن دُنيانا تلك
فمنهم من قضى نحبَه ومنهم من ينتظر وأسأل الله أن لا يُبدّلوا
وأرى أمةً من المؤمنين والمؤمنات في غ زة وسوريا ولبنان والسودان اجتمع عليهم أصناف من أعظم الفتن=فلا أدري -واللهِ- كيف لمُسلم عنده شيءٌ من الحياء يلمز إخوانه بسوء ويستظرف عليهم ويستخفّ دمه
أو يُحمّلهم أفعال الظلمة المجرمين بقومهم
أو يصطاد لهم زلّات ويُضخمها وهم في هذا الظرف العصيب العصيب العصيب لا يجدون حيلة ولا يهتدون سبيلا؟!
وهم أحوج…لا واللهِ بل نحن أحوج ما يكون إلى الطيب من القول معهم والدعاء لهم وإعانتهم والنشر عنهم.

[ولا أقصد-هنا-من يُبيّن الحق الشرعي الذي اجتهد في طلبه وأختار الوقت المناسب والبيانَ المناسب لذكره
في شأن من أجرموا في حق المؤمنين في سوريا وغيرها وما يزالون، وأراد التحذير من أن تُغفَل جرائمهم]
{فهذا هو الميثاق الذي أُخذ على أهل العلم والإيمان}
ولا يُحابَى في دين الله.
وواللهِ إني لأعلم كثيرا ممن يُذكِّرون بإجرام المجرمين في سوريا في حق إخواننا، وهم من أكثر الناس تفاعُلا مع المؤمنين في غ زة ولُبنان، بل وهكذا ينبغي أن يكون كل مؤمن
وليس عندنا دمٌ أغلى من دم؛ فكلُّ المؤمنين إخواننا.
#وإنما أقصد من لا يستحي،ويلمز أولئك الشرفاء الذين يبذلون حياتهم الدنيا كلها بكل تفاصيلها للهِ {نحسبهم كذلك}
أما تستحون؟!
ولعل بعضهم يحسب نفسه قائماً على ثغر عظيييم يحسب نفسه قد قضى ما عليه تجاه أُمته بل بعضهم يمُن بعمله
ويحسب نفسه قد سدَّ الباب
وقد حوَّل مقامات العلم والبيان إلا استظراف وقصف جبهات وسخرية
فلا تحرير ولا حُسن بيان للحق ولا كشفا للشُبهات.
*ولا يدري أنه لولا نُدرة النابغين ما كان لمثله أن يظهر أصلا فضلا عن أن يُنسب إلى التخصص فيما تصدَّر له.

*ويكفيه من الشر أن يكون مُثنيا راضيا على جماعةٍ مستمرين في مُظاهرة الظالمين الذين أذلّوا شعوبهم وما يزالون. وهم أعوان الصhابنة وشرطُ وجودهم.
لا أدري واللهِ ماذا أقول:
حسبنا الله ونعم الوكيل.
ربنا لا تُزغ قلوبنا بعد إذ هديتنا
ونعوذ بالله من شرور أنفسنا وسيئات أعمالنا
ونعوذ بالله أن نكون ظهيرا للمجرمين

BY البَرَاء مَالِك


Warning: Undefined variable $i in /var/www/group-telegram/post.php on line 260

Share with your friend now:
group-telegram.com/elbaraa003/605

View MORE
Open in Telegram


Telegram | DID YOU KNOW?

Date: |

I want a secure messaging app, should I use Telegram? Ukrainian forces successfully attacked Russian vehicles in the capital city of Kyiv thanks to a public tip made through the encrypted messaging app Telegram, Ukraine's top law-enforcement agency said on Tuesday. Perpetrators of these scams will create a public group on Telegram to promote these investment packages that are usually accompanied by fake testimonies and sometimes advertised as being Shariah-compliant. Interested investors will be asked to directly message the representatives to begin investing in the various investment packages offered. "We're seeing really dramatic moves, and it's all really tied to Ukraine right now, and in a secondary way, in terms of interest rates," Octavio Marenzi, CEO of Opimas, told Yahoo Finance Live on Thursday. "This war in Ukraine is going to give the Fed the ammunition, the cover that it needs, to not raise interest rates too quickly. And I think Jay Powell is a very tepid sort of inflation fighter and he's not going to do as much as he needs to do to get that under control. And this seems like an excuse to kick the can further down the road still and not do too much too soon." Telegram has gained a reputation as the “secure” communications app in the post-Soviet states, but whenever you make choices about your digital security, it’s important to start by asking yourself, “What exactly am I securing? And who am I securing it from?” These questions should inform your decisions about whether you are using the right tool or platform for your digital security needs. Telegram is certainly not the most secure messaging app on the market right now. Its security model requires users to place a great deal of trust in Telegram’s ability to protect user data. For some users, this may be good enough for now. For others, it may be wiser to move to a different platform for certain kinds of high-risk communications.
from ru


Telegram البَرَاء مَالِك
FROM American