عقيدة قتيبة بن سعيد بالاجليزي

كان ثمة كلام لأبي عمر الغدادي أو أبي مصعب الزرقاوي أن النقشبندي المقاتل خير عندهم من ابن باز

من بقي عنده أرسله في التعليقات

هذا الكتاب يغيظ القعيمي وبهجت وباجابر أشد إيغاظ

انكشف لنا أمر الخليفي والحمد لله قررنا تركه 🤣

شيخ ذهب إليه الخليفي ليتوب عليه

سند الخبر إلى سعدون

هذه توبة ابن تيمية في آخر حياته (c)

مثل هذا البهتان أمر معروف عند المخالفين قد حصل في بلدان كثيرة

وحصل مرة معي إذ أحد شيوخهم المصريين اخترع قصة من لا شيء (أي فعلا من غير أي مستند أو تأويل معلوط) أني جئت له باكيا تائبا

وحصل مع محمد شمس الدين كثيرا

يصور لأول مرة
كتاب يحوي جميع كتب ألفها علماء التراث في ترجمة ابن تيمية

غلاف الكتاب

قال الأبهري شارحا لقول الإمام مالك: "فجائزٌ للحامل وغيرها شرب الدَّواء السَّليم في الأغلب.
فأمَّا ما لم يكن سليماً في الأغلب، لم يجز للحامل ولا غيرها شربه، وبخاصَّةٍ الحامل؛ لخوفها على حملها."

‌‌باب ما جاء في علاج المجانين

[3270] قال: وسمعت مالكاً يقول: والَّذين يعالجون المجانين ويزعمون أنَّهم يعالجون بالقرآن كَذَبُوا، ولو كان ذلك لَعَلِمَهُ الأنبياءُ، ولقد سُحِرَ رسول الله صلى الله عليه وسلم، فما عَلِمَ حَتَّى أُخْبِرَ به، فأرى أن يُزْجَرَ عن ذلك، وكَرِهَهُ كَرَاهِيَةً شديدةً.

• إِنَّمَا قالَ ذَلِكَ؛ لأنَّ من يَذْكُرُ أنَّه يعلم هذا في القرآن، قد ادَّعى ما لم يعلمه الأنبياء وأصحابهم، ومحالٌ أن يعلم أحدٌ من القرآن ما لم يعلمه الأنبياء.

ما رأيكم

تحدي الشيخ أبي جعفر الخليفي للمدعو سعدون المطوع

"ائتنا إذا كنت رجلا"

قال العلامة الإمام عبد اللطيف بن عبد الرحمن بعد أن ذكر كلام ابن تيمية المعروف في إنكار على يحيي الصرصري وقضاة زمانه:

فانظر -رحمك الله- إلى ما ذكره هذا الإمام من أنواع الشرك الأكبر، الذي قد وقع في زمانه، ممن يدعي العلم والمعرفة وينتصب للفتيا والقضاء لكن لما نبههم الشيخ -رحمه الله تعالى- على ذلك، وبين لهم أن هذا من الشرك الذي حرمه الله ورسوله، تنبه من تنبه منهم وتاب إلى الله، وعرف أن ما كان عليه شرك وضلال، وانقاذ للحق.

وهذا مما يبين لك غربة الإسلام في ذلك الوقت عند كثير من الأنام، وأن هذا مصداق ما تواترت به الأحاديث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال: "لتتبعن سنن من كان قبلكم" الحديث6 وقوله: "بدأ الإسلام غريبا وسيعود غريبا كما بدأ" 7.

قال العلامة عبد اللطيف بن عبد الرحمن: "شيخ الإسلام رحمه الله لم يتعرض شعر الصرصري في هذا النقل لا بمدح ولا بذم، وإنما أثنى على نفس الصرصري، وحكى عنه هذه المقالة، ولا يلزم من مدح شخص وحمده من جهة أن يكون ممدوحاً محموداً من كل جهة، بل لا يلزم من الحكم عليه بالإسلام أو الإيمان أن لا يحكم عليه بما يوجب نقص إيمانه، وخلل إسلامه، ويقتضي تأثيمه ببعض السيئات، وعقابه عليها

وقد ذكر الشيخ أن شعر يحيى الصرصري وقع فيه من الغلو والإطراء ما لا ينبغي أن يصدر مثله في حق مخلوق، وأنكر على من استغاث بغير الله أو دعاه"

قال ابن تيمية: وَإِخْلَاصُ الدِّينِ لِلَّهِ وَعِبَادَةُ اللَّهِ وَحْدَهُ وَمُتَابَعَةُ الرَّسُولِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِيمَا جَاءَ بِهِ هُوَ شَهَادَةُ أَنْ لَا إلَهَ إلَّا اللَّهُ وَأَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ . وَلِهَذَا أَنْكَرْنَا عَلَى الشَّيْخِ يَحْيَى الصرصري : مَا يَقُولُهُ فِي قَصَائِدِهِ فِي مَدْحِ الرَّسُولِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنْ الِاسْتِغَاثَةِ بِهِ مِثْلَ قَوْلِهِ : بِك أَسْتَغِيثُ وَأَسْتَعِينُ وَأَسْتَنْجِدُ . وَنَحْوِ ذَلِكَ

هو هو الكلام الذي كان يقال في الأشاعرة

قريبا سيقال في اليهود والنصارى والملاحدة.