“أمضيت فترة طويلة من طفولتي لا أفهم كيف ينام الكبار ليلة العيد بسهولة؟ كيف ينامون من الأساس؟ كنتُ أجهز ملابسي وأفردها أمامي ولا أعرف للنوم سبيلًا من عظمة سعادتي حتى أستيقظ قبل الجميع كي أستمتع بكل لحظة في العيد..
كبرت الآن وفهمت كيف ينام الكبار ليلة العيد بسهولة، ولكني مازلت أتذكر كيف كُنت وكيف عشت الأعياد، تمر الذكرى على خاطري وابتسم، وأرى الأطفال سعداء فأفرح لهم، ليتني عندما كبرت لم أكبر على العيد .”
كبرت الآن وفهمت كيف ينام الكبار ليلة العيد بسهولة، ولكني مازلت أتذكر كيف كُنت وكيف عشت الأعياد، تمر الذكرى على خاطري وابتسم، وأرى الأطفال سعداء فأفرح لهم، ليتني عندما كبرت لم أكبر على العيد .”
”إنه ينظرُ إلى كُل شيءٍ نظرة لا مبالاة، فلا شيءَ في هذا العالم يُمكن أن يثير دهشته.🖤
أنها الساعة السادسة والنصف صباحاً
أكتب لك من بعد النجاة من ليلة طويلة
، سيقرأها الكل عداك ، فلتعلم الآتي :
مررت بأيام تحتوي على عطر ذكرياتنا السعيدة
في ليالي كُنت اسهرها بمشاهدة عيناك في اليقظة
انا تائهة ، امارس الحياة بأعتيادية وروتين وملل
لكي أثبت عكس ما أشعر ، فأكون متصنعة السعادة
أتمنى ان يرسل شخص ما رسالتي هذه
لكي يخبرك بما لا تعرفه ويقول :
بأن هناك من يكتب لأجل غيابك وانت تظنه نساك
شخص يتخايل بأنك الوحي المنزل لسعادته
شخص يكابر للعيش بينما كان يمارس الحياة
معك بفرح .
أكتب لك من بعد النجاة من ليلة طويلة
، سيقرأها الكل عداك ، فلتعلم الآتي :
مررت بأيام تحتوي على عطر ذكرياتنا السعيدة
في ليالي كُنت اسهرها بمشاهدة عيناك في اليقظة
انا تائهة ، امارس الحياة بأعتيادية وروتين وملل
لكي أثبت عكس ما أشعر ، فأكون متصنعة السعادة
أتمنى ان يرسل شخص ما رسالتي هذه
لكي يخبرك بما لا تعرفه ويقول :
بأن هناك من يكتب لأجل غيابك وانت تظنه نساك
شخص يتخايل بأنك الوحي المنزل لسعادته
شخص يكابر للعيش بينما كان يمارس الحياة
معك بفرح .
هناك داخلي..
عواصف لم تهدأ بعد، حتى أعلم أين أتجه، عاصفة في روحي، وأخرى في عقلي، وهذه الثالثة الآن في قلبي •
عواصف لم تهدأ بعد، حتى أعلم أين أتجه، عاصفة في روحي، وأخرى في عقلي، وهذه الثالثة الآن في قلبي •
أحيانًا تملأُ الكلمات فم المرء كما لو أنها قطع زجاجٍ مكسور فإن صمت تؤلمه، وإن تحدثَ تُدميه •
- هناك الكثير من الكلام أود قوله كوني أشعر بالوحده والبؤس، اشعر بشيء أكبر من أن تصفه حروفي أنا فقط اشعر بالتعب بداخلي وهذا اكبر من أن يوصف .
- أنا بخير، رغم الواقع، رغم خسارتي المستمرة ، رغم التعب رغماً عن السواد العارم والضجيج المُزعج، بخير بشكل غامض بشكل متناقض تماماً لا تفسير له.
"مع كل يوم يمر،أعتاد الصمت وعتمته الهائلة أكثر فأكثر."
"يا صاحبي، ما أقسى أن يصبح الأحبة غرباء.!"
"يا صاحبي، ما أقسى أن يصبح الأحبة غرباء.!"
- هذا الصوت الذي يأتي من اللامكان، ماذا أفعل كي لا أسمعه، كلّ الأشياء صمتت، تلك التي تجرحنا، فجأةً يصبح الصوت مثل الهلع، ثم مثل صوت الموت.
- أرتدي بؤس الأيام مثل جوارب ممزقة، ابتسم للناس لأُخفي تجاعيد أيامي الحزينة، حريص على إظهار السعادة مشرقة كهدية عيدية لمن يريدني مبتسمًا.