المتأمل المتدبر فى ترتيب آي ربى من قوله تعالى: [وما محمد إلا رسول قد خلت من قبله الروسل] ثم [وما كان لنفس أن تموت إلا بإذن الله] ثم [وكأين من نبى قاتل مع ربيون كثير]..
يجد تربية إيمانية قدرية عظيمة، وتزكية نفسية جليلة بثها ربى فى طيات آياته لقوم يتدبرون. عرض أحد أعظم مصائب الإنسان= الموت، وكعادة القرآن تأتى إشاراته البليغة وتوجيهاته الشريفة مركزة على جوهر الابتلاء وموقف المكلف منها. بدأ ببيان خاص ثقيل الحمولة يضع التساؤل والشك عن كاهل المسلم.
بدأ بموت رسول الإسلام، فهو -صلى الله عليه وسلم- نبي من بنى البشر ورسول كما الرسل يموت كما يموتون، فموت النبى العظيم ولحاقه بربه ليس نهاية المطاف ولا بداية الإنهيار ولا يحث على الانقلاب، ثم أردف هذا البيان الخاص ببيان عام= موت كل الأنفس ولحاقهم بربهم ليس بنهاية المطاف أيضًا ولا يحث على الإنقلاب ولا يدع إلى الإستسلام، فتقدير الموت ووقوعه هو أصلًا تحت مشيئته الجليله وابتلاء في ابتلاء، ثم علق البيانين الخاص والعام على حسن عمل المكلف وقبحه وأن الله جل علاه غني عن حسنه قبل قبيحه لكن لينظر كيف تعملون.
ثم انتقل إلى جوهر الآيات والسورة بعد تلك المقدمة التى قعد فيها القواعد، قال: [وكأين من نبى قاتل مع ربيون كثير فما وهنوا لما أصابهم فى سبيل الله وما ضعفوا وما استكانوا والله يحب الصابرين]..فالموت لن يوقف الدنيا ولن يفنى الإسلام حتى بموت رسول الإسلام وحملة لوائه من بعده والموتى قد أفضو إلى ما قدموا فهم فى مشيئة الله. المهم هو -بعد هذا القتل والموت- أنت الآن ماذا بفاعل؟ تصبر وتعلو راية الدين بك أم ماذا؟!
موت الرسول فموت الناس لا يثبطك عن الجهاد فى دين الله
المتأمل المتدبر فى ترتيب آي ربى من قوله تعالى: [وما محمد إلا رسول قد خلت من قبله الروسل] ثم [وما كان لنفس أن تموت إلا بإذن الله] ثم [وكأين من نبى قاتل مع ربيون كثير]..
يجد تربية إيمانية قدرية عظيمة، وتزكية نفسية جليلة بثها ربى فى طيات آياته لقوم يتدبرون. عرض أحد أعظم مصائب الإنسان= الموت، وكعادة القرآن تأتى إشاراته البليغة وتوجيهاته الشريفة مركزة على جوهر الابتلاء وموقف المكلف منها. بدأ ببيان خاص ثقيل الحمولة يضع التساؤل والشك عن كاهل المسلم.
بدأ بموت رسول الإسلام، فهو -صلى الله عليه وسلم- نبي من بنى البشر ورسول كما الرسل يموت كما يموتون، فموت النبى العظيم ولحاقه بربه ليس نهاية المطاف ولا بداية الإنهيار ولا يحث على الانقلاب، ثم أردف هذا البيان الخاص ببيان عام= موت كل الأنفس ولحاقهم بربهم ليس بنهاية المطاف أيضًا ولا يحث على الإنقلاب ولا يدع إلى الإستسلام، فتقدير الموت ووقوعه هو أصلًا تحت مشيئته الجليله وابتلاء في ابتلاء، ثم علق البيانين الخاص والعام على حسن عمل المكلف وقبحه وأن الله جل علاه غني عن حسنه قبل قبيحه لكن لينظر كيف تعملون.
ثم انتقل إلى جوهر الآيات والسورة بعد تلك المقدمة التى قعد فيها القواعد، قال: [وكأين من نبى قاتل مع ربيون كثير فما وهنوا لما أصابهم فى سبيل الله وما ضعفوا وما استكانوا والله يحب الصابرين]..فالموت لن يوقف الدنيا ولن يفنى الإسلام حتى بموت رسول الإسلام وحملة لوائه من بعده والموتى قد أفضو إلى ما قدموا فهم فى مشيئة الله. المهم هو -بعد هذا القتل والموت- أنت الآن ماذا بفاعل؟ تصبر وتعلو راية الدين بك أم ماذا؟!
موت الرسول فموت الناس لا يثبطك عن الجهاد فى دين الله
BY شوية من هنا على شوية من هنا.
Warning: Undefined variable $i in /var/www/group-telegram/post.php on line 260
This ability to mix the public and the private, as well as the ability to use bots to engage with users has proved to be problematic. In early 2021, a database selling phone numbers pulled from Facebook was selling numbers for $20 per lookup. Similarly, security researchers found a network of deepfake bots on the platform that were generating images of people submitted by users to create non-consensual imagery, some of which involved children. NEWS Telegram has become more interventionist over time, and has steadily increased its efforts to shut down these accounts. But this has also meant that the company has also engaged with lawmakers more generally, although it maintains that it doesn’t do so willingly. For instance, in September 2021, Telegram reportedly blocked a chat bot in support of (Putin critic) Alexei Navalny during Russia’s most recent parliamentary elections. Pavel Durov was quoted at the time saying that the company was obliged to follow a “legitimate” law of the land. He added that as Apple and Google both follow the law, to violate it would give both platforms a reason to boot the messenger from its stores. A Russian Telegram channel with over 700,000 followers is spreading disinformation about Russia's invasion of Ukraine under the guise of providing "objective information" and fact-checking fake news. Its influence extends beyond the platform, with major Russian publications, government officials, and journalists citing the page's posts. Multiple pro-Kremlin media figures circulated the post's false claims, including prominent Russian journalist Vladimir Soloviev and the state-controlled Russian outlet RT, according to the DFR Lab's report.
from ru