Telegram Group Search
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
كثيرًا مايتردّد على مسامِعنا "أنا لا أُحب القراءة" أو "فلان ماشاء الله يقرأ كتاب في يوم! أنا صفحة ما أقدر أخلصها"

أنا أُؤمن أن القراءة قد يكونُ شغفُها فِطرة عند البعض!
ولكن هذا لا يعني أبدًا أن الآخرين لن يستطيعوا!

القراءةُ وعيٌ للجميع..
ليست موهبةً لأُناس مُحدَدِين.
وأنا على يقين عالي أن الجميع لم يستطع قراءة ٥ أو ١٠ صفحات أو كتابًا من المرة الأولى!.
بل الممارسة تسهّلُ كُل شيءٍ على النفس تباعًا، وتُقدِّمك لمستوى أعلى كُل مرّة.

لا تُسابق الزَّمن، ولا تقارن نفسك بآخرين.
ابدأ بقراءة مقالات مُبسطة أو هكذا مثلًا.
ثم اختر كُتيّبات أو مذكرات صغيرة، سلسة السَّردِ والمنطق، والأهم أن يكون ما تقرأ في مجالٍ محبوبٍ لديك.
ولو كانت في البدايات كُتبًا مصوّرة أو ملونة؛ تكون أفضل.
أخيرًا؛ الإبحار بعد ذلك هو مُهمّتك واختيارُك.
المُهم أن نعلم جميعًا؛ أننا يجبُ أن نقرأ!
لأننا يجبُ أن نزدادَ وعيًا باستمرار🤍.

🖋: وجدان الأديبة
🗓: ٣٠-٥-١٤٤٣ هـ
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
كُلُّ يومٍ هو بمثابةِ منحَة.
تُهدى إلينا من الكريمِ؛ بلا سعيٍ منّا.
لكنّ هذا لا يعني بأنها هديةً قليلةُ الثمن!
بل كُل يومٍ يرحلُ منّا؛ هو كجزءٍ أُقتصَ من!
أجسادنا، وأرواحنا، وقوّتنا..

نكبُرُ بسرعة، وأيامُنا تجري بِلا فُتور.
فلا شيء لديك في هذا اليوم؛ أهم من أن تخرجَ مِنهُ بقيمةٍ تجعل منك مستحقًا لمنحةِ يوم الغد 🤍!

حاوِل الاستثمار..
إن فترت اليوم، فتجدد بأفكار الغد.
تنقّل بين أهدافِك؛ كُلما أحسست برغبةِ توقف👌.

كُن دائمًا صاحب هدف
تستثمر ذاتك فيه، وتستقطب الآخرين به.
لا تكُن فقط استقطاب أهداف الآخرين، وتخرُجَ فارغًا.

✒️: وجدان الأديبة
🗓: ٤ صفر ١٤٤٤ هـ
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
خِلالَ هذه الأيام الغائمةِ والماطِرة؛ تذكرتُ شيئًا خَطرَ ببالي أن أقُولُه لكُم..

عنْدَما كانت تمرُ مثلُ هذه الأجواء، وفيها من اللحظات العائلية الجميلة، وأنا أدرسُ في الثانويّة وبداياتِ الجامِعة.
كُنت أتحسّرُ كثيرًا، وأمنعُ نفسي الخروجَ لأن الوقت لا يتسعُ لهذهِ الأمور مع الدّراسة (حسْبُ تفكيري).

لكن في سنةٍ من السَّنوات في منتصفِ الجامِعة؛ توصلتُ لأن هذه الأيام شيءٌ من ذكرياتِ السَّير، وذكرياتِ العُمر.
فبعدَ الانتهاءِ من رِّحلَة (الدراسة والعمل وغيرها)؛ ننتبهُ بأنهُ لم تكُن لدينا لحظاتُ دفء نذْكُرها، ولحظاتُ أُنسٍ مع الأهل، وغيرها من الذكريات التي تختصُ بتلك الأيام ولا يُمكن أن تَعود..

هذا الكلامُ لا يحثُّ على تقصيرٍ دراسي وغيره!.
فقط .. وازِن بين أوقاتك.
كُلٌ مُيسرٌ لما خُلق له؛ لا زيادة ولانُقصان.
عيشوا لحظاتكم كما هي؛ هذا وقت دراسة، وشيءٌ منهُ لنفسي فلها حق، وآخرٌ اختصّهُ لأهلي؛ إذ لاشيء يساوي ذكرياتُك بينهم ولاشيء يُعيدها..

أتمنى لكم أيامًا غائمة، وذكرياتٍ حالمة💕.

✒️: وِجدان الأديبة.
🗓️: 17 جمادى الآخر 1444 هـ.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
ما مَعنى أن تعود!
‏كلٌ لهُ عودة .. الغائبُ يعودُ حيثُما كان،
و الثَّابتُ يعودُ للحراكِ والسَّعيِ في مَناكِبها..

‏كلٌ لهُ دوّامة حَياة ؛ لابُدَّ أن يعُودَ لها!
مهما ابتعدَ وانصرف.

‏حتَّى ذلك الخاملُ فاقدُ الشغفِ!
لا محالةَ إنْ عَزمَ عادَ للسعيِ والبذلِ
في مَا قد شُغفَ فيه سلَفًا؛ أو اهتم به..

‏هيَّـا؛ قُم مَعنا .. انطلق وأَعلِن عودتك..
‏حلّق نَحوَ إنجاز! نحوَ رُوتينِ حياةٍ تفخرُ أن تَعيشَ بِها..

الحمدُلله أن جَعلَنا نعودُ مطمئنين؛ آمنةً دُروبَ سَعينا.

‏عَودًا حَميدًا لكل من عادَ؛ أو من سيعودُ الآن!😍
‏سَعيٌ موفقٌ لنَا ولَكُم (؛
وإنجازًا مُبهجًا لقُلوبٍ تُشرِقُ به.

✒️: وِجدَان الأديبة.
🗓️: 24 صفر 1446 هـ.
2025/01/30 02:24:20
Back to Top
HTML Embed Code: