Telegram Group Search
تنبيه : لا أكفر فلاناً المذكور ولا أسمح بالانتقاص من الشيخ
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
رَحَلَ الفَقِيهُ العَالِمُ الرَّبَّانِي ... وَكَبَا الْجَوَادُ وَقَائِدُ الفُرْسَانِ

رَحَلَ الْمُرَبِّي وَالْمُعَلِّمُ لِلهُدَى ... شَيْخُ الأُصُولِ مُفَسِّرُ القُرْآنِ

فَمُحَمَّدٌ عُثَمِينُ هَا هُوَ قَدْ مَضَى ... حَبْرُ القَصِيمِ يَكُونُ فِي الأَكْفَانِ


رحمه الله وغفر له ورضي عنه
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
سبب البلاء الذي تمر به الأمة الإسلامية!
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
هل يجوز الفرح بهزيمة الرافضة من قبل الكفار ؟
هذا كلام باطل

الذات في عرف أهل العلم هي عين الشيء
فذات الله هي نفس الله ﷻ
فأهل السنة يقولون الله مستو على العرش بذاته لأن الجهمية يقولون هو مستو على العرش ولكن على سبيل المجاز فعندما نقول بذاته أي هو بنفسه فوق العرش سبحانه وتعالى .

قال الإمام ابن القيم : الْجَهْمِيَّةَ لَمَّا قَالُوا إِنَّ الِاسْتِوَاءَ مَجَازٌ صَرَّحَ أَهْلُ السُّنَّةِ بِأَنَّهُ مُسْتَوٍ بِذَاتِهِ عَلَى عَرْشِهِ .

وكذلك أهل العلم لما قالوا هو فوق العرش بحد ، ذكروا الحد لأن الجهمية يقولون هو في كل مكان .

فكلام الشيخ محمد بن شمس الدين باطل لغة وشرعاً .
قال الإمام المزني صاحب الإمام الشافعي :
عَال على عَرْشه فِي مجده بِذَاتِهِ
- شرح السنة
قال ابن أبي شيبة في كتابه العرش وما روي فيه:
تَوَافَرَتِ الْأَخْبَارُ عَلَى أَنَّ اللَّهَ تَعَالَى خَلَقَ الْعَرْشَ فَاسْتَوَى عَلَيْهِ بِذَاتِهِ ثُمَّ خلق الأرض والسموات، فَصَارَ مِنَ الْأَرْضِ إِلَى السَّمَاءِ، وَمِنَ السَّمَاءِ إلى العرش.
فَهُوَ فَوْقَ السَّمَاوَاتِ وَفَوْقَ الْعَرْشِ بِذَاتِهِ .
الله ﷻ لا حد لذاته من جهة العلو
فعلوه مطلق بلا نهاية


لأن العلو صفة ذاتية ، والصفات الذاتية لا تنفك عن الذات بحال ، فلا يمكن أن يكون هناك شيء فوق الله
فإذا كان هذا ممتنعاً ، فالله لا حد له من جهة العلو
الرد على رد الأخ محمد القدسي

قولي لي فيه سلف والدليل من كلام شيخ الإسلام كما ستسمعون في الرد
قولي في مسألة الحد لم أبتدعه إنما هو قول طائفة من أهل السنة كما ذكر ذلك شيخ الإسلام ابن تيمية في بيان تلبيس الجهمية ( ٧٣٧/٣ )

ودونكم النقل في الصورة ..
هادي بن إبراهيم الحنبلي
قولي في مسألة الحد لم أبتدعه إنما هو قول طائفة من أهل السنة كما ذكر ذلك شيخ الإسلام ابن تيمية في بيان تلبيس الجهمية ( ٧٣٧/٣ ) ودونكم النقل في الصورة ..
بعض الإخوة أرسل لي هذا المنشور وقال إذا كان قول شيخ الإسلام هو قول الجمهور فلماذا نأخذ بتفسير القاضي وإن قال به بعض أهل السنة

أقول لهم هذا الأولى نعم
وجزى الله الإخوة محمد المقدسي وآدم المالكي على ردودهم

وأنا لن أستمر في الخوض في هذا
ومن وجد كلامي مشكلاً فليرجع لردود الإخوة

والسلام عليكم
حول همِّ يوسف الصديق عليه الصلاة والسلام

قال شيخ الإسلام ابن تيمية:

وَأَمَّا يُوسُفُ الصِّدِّيقُ فَلَمْ يَذْكُرْ اللَّهُ عَنْهُ ذَنْبًا فَلِهَذَا لَمْ يَذْكُرْ اللَّهُ عَنْهُ مَا يُنَاسِبُ الذَّنْبَ مِنْ الِاسْتِغْفَارِ بَلْ قَالَ ﴿كَذَلِكَ لِنَصْرِفَ عَنْهُ السُّوءَ وَالْفَحْشَاءَ إنَّهُ مِنْ عِبَادِنَا الْمُخْلَصِينَ﴾ فَأَخْبَرَ أَنَّهُ صَرَفَ عَنْهُ السُّوءَ وَالْفَحْشَاءَ وَهَذَا يَدُلُّ عَلَى أَنَّهُ لَمْ يَصْدُرْ مِنْهُ سُوءٌ وَلَا فَحْشَاءُ.

وأَمَّا قَوْلُهُ: ﴿وَلَقَدْ هَمَّتْ بِهِ وَهَمَّ بِهَا لَوْلَا أَنْ رَأَى بُرْهَانَ رَبِّهِ﴾
فَالْهَمُّ اسْمُ جِنْسٍ تَحْتَهُ «نَوْعَانِ» كَمَا قَالَ الْإِمَامُ أَحْمَد الْهَمُّ هَمَّانِ: هَمُّ خَطَرَاتٍ وَهَمُّ إصْرَارٍ .

وَقَدْ ثَبَتَ فِي الصَّحِيحِ عَنْ النَّبِيِّ ﷺ ﴿أَنَّ الْعَبْدَ إذَا هَمَّ بِسَيِّئَةٍ لَمْ تُكْتَبْ عَلَيْهِ وَإِذَا تَرَكَهَا لِلَّهِ كُتِبَتْ لَهُ حَسَنَةٌ وَإِنْ عَمِلَهَا كُتِبَتْ لَهُ سَيِّئَةً وَاحِدَةً﴾ وَإِنْ تَرَكَهَا مِنْ غَيْرِ أَنْ يَتْرُكَهَا لِلَّهِ لَمْ تُكْتَبْ لَهُ حَسَنَةً وَلَا تُكْتَبُ عَلَيْهِ سَيِّئَةً وَيُوسُفُ ﷺ هَمَّ هَمًّا تَرَكَهُ لِلَّهِ وَلِذَلِكَ صَرَفَ اللَّهُ عَنْهُ السُّوءَ وَالْفَحْشَاءَ لِإِخْلَاصِهِ .

- مجموع الفتاوى
2024/10/06 13:26:21
Back to Top
HTML Embed Code: