Telegram Group & Telegram Channel
خروج الأسيرات اليوم من سجون الاحتلال يذكرنا بهذا الملفّ المؤلم الذي يجهله كثير من أبناء الأمة، وهو: (ملفّ القابعين في السجون ظلماً وعدواناً) ليس على مستوى سجون الاحتلال فحسب، بل على مستوى خارطة الأمة طولاً وعرضاً.
وإذا كان من أبرز سمات عصرنا: الظلم والعدوان، فإن أبرز عناوين هذا الظلم: هو ظلم المأسورين والمغيبين في السجون، وتفصيلاته تشيب من هولها الرؤوس.
ومهما طابت للإنسان حياة في هذه الدنيا فلن تكمل وهذا الملف لا يزال مليئاً بصفحات الظلم التي لا تعد ولا تحصى.
وأكثر الناس جاهلون بحقائق الواقع المتعلقة بهذا الملف، ولا يعلمه حق المعرفة إلا المكلومون من عوائل المُغيَّبين ظلما وعدواناً.
هذا؛ وإنّ أشد هذه السجون ظلما في العصر الحديث، والتي لم يصل كيان الاحتلال بكل طغيانه إلى عُشر ما فيها من الظلم والوحشية، والتي لا تزال تضمّ داخلها ما لا يحصى من الرجال والنساء من المسلمين المقهورين، فضلا عن الآلاف الذين قضوا نحبهم فيها خلال السنوات الماضية: سجون النظام السوري المجرم.

ولا شك ولا ريب أن صفحات هذا الظلم ستطوى، وأن أنوار العدل ستبزغ، والله المستعان.

ونسأل الله تعالى الفرج لكل المظلومين، وأن ينتصر لهم سبحانه وينتقم.

#كلنا_مع_غزة
#ألم_وأمل



group-telegram.com/alsayed_ah/2718
Create:
Last Update:

خروج الأسيرات اليوم من سجون الاحتلال يذكرنا بهذا الملفّ المؤلم الذي يجهله كثير من أبناء الأمة، وهو: (ملفّ القابعين في السجون ظلماً وعدواناً) ليس على مستوى سجون الاحتلال فحسب، بل على مستوى خارطة الأمة طولاً وعرضاً.
وإذا كان من أبرز سمات عصرنا: الظلم والعدوان، فإن أبرز عناوين هذا الظلم: هو ظلم المأسورين والمغيبين في السجون، وتفصيلاته تشيب من هولها الرؤوس.
ومهما طابت للإنسان حياة في هذه الدنيا فلن تكمل وهذا الملف لا يزال مليئاً بصفحات الظلم التي لا تعد ولا تحصى.
وأكثر الناس جاهلون بحقائق الواقع المتعلقة بهذا الملف، ولا يعلمه حق المعرفة إلا المكلومون من عوائل المُغيَّبين ظلما وعدواناً.
هذا؛ وإنّ أشد هذه السجون ظلما في العصر الحديث، والتي لم يصل كيان الاحتلال بكل طغيانه إلى عُشر ما فيها من الظلم والوحشية، والتي لا تزال تضمّ داخلها ما لا يحصى من الرجال والنساء من المسلمين المقهورين، فضلا عن الآلاف الذين قضوا نحبهم فيها خلال السنوات الماضية: سجون النظام السوري المجرم.

ولا شك ولا ريب أن صفحات هذا الظلم ستطوى، وأن أنوار العدل ستبزغ، والله المستعان.

ونسأل الله تعالى الفرج لكل المظلومين، وأن ينتصر لهم سبحانه وينتقم.

#كلنا_مع_غزة
#ألم_وأمل

BY قناة أحمد بن يوسف السيد


Warning: Undefined variable $i in /var/www/group-telegram/post.php on line 260

Share with your friend now:
group-telegram.com/alsayed_ah/2718

View MORE
Open in Telegram


Telegram | DID YOU KNOW?

Date: |

Markets continued to grapple with the economic and corporate earnings implications relating to the Russia-Ukraine conflict. “We have a ton of uncertainty right now,” said Stephanie Link, chief investment strategist and portfolio manager at Hightower Advisors. “We’re dealing with a war, we’re dealing with inflation. We don’t know what it means to earnings.” "Like the bombing of the maternity ward in Mariupol," he said, "Even before it hits the news, you see the videos on the Telegram channels." At its heart, Telegram is little more than a messaging app like WhatsApp or Signal. But it also offers open channels that enable a single user, or a group of users, to communicate with large numbers in a method similar to a Twitter account. This has proven to be both a blessing and a curse for Telegram and its users, since these channels can be used for both good and ill. Right now, as Wired reports, the app is a key way for Ukrainians to receive updates from the government during the invasion. "Your messages about the movement of the enemy through the official chatbot … bring new trophies every day," the government agency tweeted. Apparently upbeat developments in Russia's discussions with Ukraine helped at least temporarily send investors back into risk assets. Russian President Vladimir Putin said during a meeting with his Belarusian counterpart Alexander Lukashenko that there were "certain positive developments" occurring in the talks with Ukraine, according to a transcript of their meeting. Putin added that discussions were happening "almost on a daily basis."
from sa


Telegram قناة أحمد بن يوسف السيد
FROM American