"يُرعبني أنني حتى الآن لازلتُ اشعر بعدم الانتماء لأي مكان، أو أي شخص، أو أي عيون، أو أي كتف. لازالت الوحشة تلازمني.. حتى أحيانًا على وسادتي
- كلُّهن يُشَّبهنَ أنفُسَهنَّ بہَ الفِراشَات
- وَ أنتِ فقط الفَراشة الحَقيقّيه 🤎.
- وَ أنتِ فقط الفَراشة الحَقيقّيه 🤎.
لـو صابـࢪ انت علي
صـدڪني ا؏ــوضك ؏ــمࢪ بس انت هـيج ࢪحت ما فڪرت تنتضࢪ ڪتلك حياتي الك شيصيࢪ ما بدلك
صـدڪني ا؏ــوضك ؏ــمࢪ بس انت هـيج ࢪحت ما فڪرت تنتضࢪ ڪتلك حياتي الك شيصيࢪ ما بدلك