رحم الله الأخ العزيز، والشابّ الصدوق، صاحب الخلق الحسن، والهمة العالية: سعد، وهو من الطلاب السوريين المغتربين في تركيا، والذي كان حريصاً أشدّ الحرص على طلب العلم وكان متحرقاً للبذل والعطاء.
شابّ من شباب الأمة الطامحين، يتوقد شعوراً وطموحا، وكان للتو قام ببعض الخطوات المهمة في حياته، حيث انتقل إلى إسطنبول بعد غربة طويلة في مدينة (إزمير) وكان يدعوني ويلحّ عليّ للقدوم إلى مدينته في زيارة أخوية ودعوية للشباب هناك، وليتني فعلت، لكن قدر الله وما شاء فعل. ثم انتقل مؤخرا إلى إسطنبول وكله فرح لأنه صار قريبا ليحضر الدروس بشكل مباشر ويلتقي بأحبته.
توفي سعد فجأة يوم أمس بحادث سير في مركبة نقل بإسطنبول، وفُجعنا بخبره اليوم، وفي ذلك عبرة والله لنا جميعاً، ولشباب الجيل الصاعد والمصلحين خاصة: قد نغادر الدنيا في أي لحظة بلا مقدمات، فلا بدّ من دوام التزود والاستعداد؛ فاللهم اغفر لنا وله وأعنّا على ما يرضيك. وعزاؤنا في سعد: سيرته العطرة الجميلة.
وإلى أهله ووالديه: اصبروا واحتسبوا عند الله ما أصابكم، نعلم أن المصاب عظيم، وأن الفقد كبير، ونعلم أنه أتى بعد مصاب آخر قبله، ولكن هاهنا يظهر الإيمان والصبر والاحتساب؛ فإنّا لله وإنّا إليه راجعون، وإن لله ما أخذ وله ما أعطى وكل شيء عنده بأجل مسمى، فاحتسبوا يا أهلنا الكرام، ثبت الله قلوبكم وأحسن عزاءكم، وفرّج كربتكم.
— وهذا مقطع فيديو للأخ سعد، سبق أن رفعتُه في قناتي قبل سنوات، فاسمعوه وانشروه، لعله ينتفع به في قبره إن استفاد منه أحد، وادعوا له بكل خير، والله المستعان.
رحم الله الأخ العزيز، والشابّ الصدوق، صاحب الخلق الحسن، والهمة العالية: سعد، وهو من الطلاب السوريين المغتربين في تركيا، والذي كان حريصاً أشدّ الحرص على طلب العلم وكان متحرقاً للبذل والعطاء.
شابّ من شباب الأمة الطامحين، يتوقد شعوراً وطموحا، وكان للتو قام ببعض الخطوات المهمة في حياته، حيث انتقل إلى إسطنبول بعد غربة طويلة في مدينة (إزمير) وكان يدعوني ويلحّ عليّ للقدوم إلى مدينته في زيارة أخوية ودعوية للشباب هناك، وليتني فعلت، لكن قدر الله وما شاء فعل. ثم انتقل مؤخرا إلى إسطنبول وكله فرح لأنه صار قريبا ليحضر الدروس بشكل مباشر ويلتقي بأحبته.
توفي سعد فجأة يوم أمس بحادث سير في مركبة نقل بإسطنبول، وفُجعنا بخبره اليوم، وفي ذلك عبرة والله لنا جميعاً، ولشباب الجيل الصاعد والمصلحين خاصة: قد نغادر الدنيا في أي لحظة بلا مقدمات، فلا بدّ من دوام التزود والاستعداد؛ فاللهم اغفر لنا وله وأعنّا على ما يرضيك. وعزاؤنا في سعد: سيرته العطرة الجميلة.
وإلى أهله ووالديه: اصبروا واحتسبوا عند الله ما أصابكم، نعلم أن المصاب عظيم، وأن الفقد كبير، ونعلم أنه أتى بعد مصاب آخر قبله، ولكن هاهنا يظهر الإيمان والصبر والاحتساب؛ فإنّا لله وإنّا إليه راجعون، وإن لله ما أخذ وله ما أعطى وكل شيء عنده بأجل مسمى، فاحتسبوا يا أهلنا الكرام، ثبت الله قلوبكم وأحسن عزاءكم، وفرّج كربتكم.
— وهذا مقطع فيديو للأخ سعد، سبق أن رفعتُه في قناتي قبل سنوات، فاسمعوه وانشروه، لعله ينتفع به في قبره إن استفاد منه أحد، وادعوا له بكل خير، والله المستعان.
Telegram has gained a reputation as the “secure” communications app in the post-Soviet states, but whenever you make choices about your digital security, it’s important to start by asking yourself, “What exactly am I securing? And who am I securing it from?” These questions should inform your decisions about whether you are using the right tool or platform for your digital security needs. Telegram is certainly not the most secure messaging app on the market right now. Its security model requires users to place a great deal of trust in Telegram’s ability to protect user data. For some users, this may be good enough for now. For others, it may be wiser to move to a different platform for certain kinds of high-risk communications. This ability to mix the public and the private, as well as the ability to use bots to engage with users has proved to be problematic. In early 2021, a database selling phone numbers pulled from Facebook was selling numbers for $20 per lookup. Similarly, security researchers found a network of deepfake bots on the platform that were generating images of people submitted by users to create non-consensual imagery, some of which involved children. Recently, Durav wrote on his Telegram channel that users' right to privacy, in light of the war in Ukraine, is "sacred, now more than ever." Anastasia Vlasova/Getty Images To that end, when files are actively downloading, a new icon now appears in the Search bar that users can tap to view and manage downloads, pause and resume all downloads or just individual items, and select one to increase its priority or view it in a chat.
from sa