Telegram Group Search
وزارة الدفاع تقتل المدنيين في أم تينة… ثم تقتل الحقيقة

إن ما صدر عن "إدارة الإعلام والاتصال في وزارة الدفاع" حول الجريمة التي ارتكبتها فصائل مسلحة تابعة لحكومة دمشق بحق المدنيين في قرية أم تينة بريف دير حافر لا يعدو كونه محاولة مكشوفة للهروب من مسؤولية الجريمة، ولا تصمد أمام أي منطق عسكري أو سياسي، ولن يغير من الوقائع الميدانية المثبتة.

إن هذه الرواية الهزيلة تعكس تخبّط وزارة الدفاع في محاولة التغطية على جرائم واعتداءات فصائلها المتكررة، وهي ليست مراوغة إعلامية فقط، إنما استخفاف فجّ بحياة المدنيين السوريين وحقوق الضحايا بمحاسبة المجرمين من تلك الفصائل. هذا النمط من إنكار الجرائم يعكس سياسة ممنهجة تتبعها "وزارة الدفاع" وتعتبر حياة السوريين بلا قيمة لطالما كان الهدف هو التغطية على الحقيقة.

سبعة مدنيين استشهدوا بينهم أطفال لم يتجاوزوا العام الأول وأربع سنوات، ونساء مسنّات في السبعينيات، إضافة إلى أربعة جرحى سقطوا بقصف مدفعي نفذته مسلحو حكومة دمشق مساء البارحة ٢٠ أيلول، لقد نشرنا أسماءهم وأعمارهم أمام الملأ، بينما تحاول "وزارة الدفاع" الدوران في حلقة المراوغة وتشارك في الجريمة مرتين، مرة بالمدفعية وأخرى بالتهرب والإنكار.

إننا نحمل حكومة دمشق المسؤولية الكاملة عن المجزرة المثبتة بالأسماء، وندعوها إلى ضبط فصائلها المنفلتة والانخراط في مسار سلمي يضع حياة السوريين وأمنهم فوق الحسابات السياسية والعسكرية.

بيان المجزرة وتوثيق الأسماء كاملاً في الرابط التالي:
https://sdf-press.com/archives/46567
المركز الإعلامي لقوّات سوريا الديمقراطية
٢١ أيلول ٢٠٢٥

https://sdf-press.com/archives/46572
100👍26
SDF_PRESS - المركز الإعلامي
وزارة الدفاع تقتل المدنيين في أم تينة… ثم تقتل الحقيقة إن ما صدر عن "إدارة الإعلام والاتصال في وزارة الدفاع" حول الجريمة التي ارتكبتها فصائل مسلحة تابعة لحكومة دمشق بحق المدنيين في قرية أم تينة بريف دير حافر لا يعدو كونه محاولة مكشوفة للهروب من مسؤولية…
The Ministry of Defense Kills Civilians in Umm Tina… Then Kills the Truth

The statement issued by the Media and Communications Department of the Ministry of Defense regarding the massacre committed by armed factions affiliated with the Damascus government against civilians in the village of Umm Tina, in the Deir Hafer countryside, is nothing more than a blatant attempt to evade responsibility. It lacks any military or political logic, and it cannot alter the established facts on the ground.

This weak narrative reflects the Ministry of Defense’s confusion as it attempts to cover up the repeated crimes and attacks carried out by its factions. It is not only an act of media deflection, but rather a flagrant disregard for the lives of Syrian civilians and for the victims’ right to see those criminals held accountable. Such denial is part of a systematic policy pursued by the Ministry of Defense, which treats Syrian lives as expendable so long as the truth can be concealed.

Seven civilians were killed in the attack, including children between the ages of one and four, as well as elderly women in their seventies. Four others were injured in the artillery shelling carried out by Damascus government’s armed groups on the night of September 20. We have publicly released the names and ages of the victims, while the Ministry of Defense attempts to participate in the crime twice—once through artillery fire, and again through denial and evasion.

We hold the Damascus government fully responsible for this massacre, which has been documented with names, and we call upon it to rein in its unruly factions and to engage in a peaceful process that prioritizes the lives and security of Syrians over political and military agendas.
A full statement on the massacre, including documentation of the victims’ names, can be found at the following link:

https://sdf-press.com/archives/46567

SDF Media Center
September 21, 2025


https://sdf-press.com/en/?p=19301
97👍17
بيان من القيادة العامة حول مستجدات الحرب ضد داعش في شمال وشرق سوريا

منذ اندلاع الأزمة السورية في عام ٢٠١١، وما رافقها من فراغ أمني، تمدّدت التنظيمات المتطرفة وفي مقدمتها تنظيم داعش الإرهابي مستغلاً حالة الفوضى، ليشكّل تهديداً وجودياً لشعوب المنطقة، ناشراً القتل والدمار والتهجير. وقد تحوّل إلى خطر عالمي يتجاوز حدود سوريا والإقليم، حيث ارتكب جرائم يندى لها جبين الإنسانية.

في مواجهة هذا التهديد، قادت قوات سوريا الديمقراطية بمشاركة فعّالة من التحالف الدولي، لواحدة من أعقد معارك العصر ضد الإرهاب. فمنذ معركة كوباني التي شكّلت نقطة التحوّل، مروراً بتحرير الرقة عاصمة ما يُسمّى بالخلافة المزعومة، وصولاً إلى معركة الباغوز آخر معاقل الإرهاب، وما تلاه من عمليات مستمرة في دير الزور والحسكة وسائر مناطق شمال وشرق سوريا، أثبت مقاتلونا إرادة صلبة وقدرة عملياتية عالية مكّنت من تفكيك هياكل التنظيم، وتجفيف العديد من موارده بما فيها القضاء على دولته المزعومة.

ورغم الخسائر الفادحة التي مُني بها، لا يزال داعش يسعى إلى إعادة تنظيم صفوفه، مستفيداً من حالة الفوضى القائمة في العديد من مناطق سوريا، ومن بعض البيئات غير المستقرة في المناطق الخارجة عن سيطرتنا. إلا أن العمليات الأمنية والعسكرية النوعية لقواتنا، بالتنسيق مع التحالف الدولي، حالت حتى الآن دون عودته، وأفشلت عشرات المحاولات التي استهدفت أمن واستقرار شعوبنا.

مؤشرات نشاط التنظيم:

خلال الفترة التي تلت سقوط نظام البعث في دمشق في 8 كانون الأول/ديسمبر 2024 وصولاً إلى ٢٠ أيلول الجاري، نفذت خلايا التنظيم 153 هجوماً في مناطق شمال وشرق سوريا، وهو معدل يُشير إلى محاولة إعادة تنظيم وتوسيع نطاق عملياته.

منذ القضاء على "الخلافة" الإقليمية في معركة الباغوز (2019)، تغيّر نمط عمل داعش من "تنظيم دولة" إلى شبكات خلايا وجماعات حرب عصابات، ما زاد من تكرار الهجمات المحلية والاغتيالات وعمليات التجنيد الخفي. هذا التحول تجلّى في تذبذب أعداد الحوادث، فبعد انخفاض واضح في أعوام 2020–2024، بدأت مؤشرات الهجمات والاعتداءات الإرهابية تسجّل ارتفاعاً ملحوظاً في عام 2025.

إنجازات العمليات ضد داعش:
• وبالتنسيق المستمر مع التحالف الدولي وبدعم من قواته، نفّذت قواتنا خلال الأشهر العشر الماضية، سلسلة عمليات ميدانية واستباقية أدّت إلى تفكيك خلايا، والقبض على عشرات المشتبه بهم، وإحباط عشرات المخططات الهجومية، ما أسهم في الحدّ من قدرات التنظيم على شن هجمات كبيرة بامتداد الوقت والمكان.

كحصيلة، نفذت قواتنا بمختلف تشكيلاتها العسكرية بدعم من التحالف الدولي ٧٠ عملية بما فيها ثلاث عمليات تمشيط واسعة النطاق، ألقت خلالها القبض على ٩٥ إرهابياً بينهم ٣ متزعمين، كما قتلت خلال العمليات ستة إرهابياً بينهم متزعمين اثنين، وسيطرت على كمية كبيرة من الأسلحة والذخيرة والأوراق الثبوتية.

استشهد خلال هجمات داعش الإرهابية ٣٠ من مقاتلينا وأُصيب ١٢ آخرين، كما أُستشهد أيضاً ٦ مدنيين.

استناداً إلى ذلك، إننا في قوات سوريا الديمقراطية نؤكد على ما يلي:
1. استمرارية المعركة ضد داعش: خطر التنظيم لم ينتهِ بعد، وهو لا يزال يمثل تهديداً جدّياً على المستويين المحلي والدولي.
2. أهمية الشراكة الدولية: التعاون مع التحالف الدولي عنصر حاسم في منع عودة داعش، ونطالب بمزيد من الدعم العملياتي واللوجستي.
4. الاستقرار والإعمار: محاربة الإرهاب لا تكتمل إلا عبر مشاريع تنموية وخدمية تعيد الأمل لشعوب المناطق المحررة، وتسد الطريق أمام الفكر المتطرف، ولا يمكن أن يتحققا من دون دعم دولي ثابت وطويل الأمد نظراً للظروف الصعبة التي تمر بها المنطقة جراء الأزمة السورية المستمرة.

تُظهر المؤشرات الحديثة أن داعش لا يزال قوة قادرة على التسبب بأضرار عبر هجمات متفرقة ومخططات معقّدة (153 هجوماً)، بينما تستمر منطقتنا في احتواء أعداد كبيرة من عناصر التنظيم المعتقلين وأسرهم. وبناءً عليه، تبقى الحاجة مُلِحّة لاستمرار الضغوط العملياتية والتعاون الدولي لحسم هذه المعركة على نحو نهائي وآمن.

ختاماً، نتوجه بالتحية والإجلال لأرواح شهدائنا الذين رووا بدمائهم أرض شمال وشرق سوريا دفاعاً عن الحرية والكرامة الإنسانية. ونجدّد العهد بمواصلة حربنا ضد الإرهاب حتى اجتثاثه بشكل نهائي وضمان مستقبل آمن ومستقر.

القيادة العامة لقوّات سوريا الديمقراطية
٢٢ أيلول ٢٠٢٥


https://sdf-press.com/archives/46584
103👍13
القيادة العامة لقوى الأمن الداخلي – حلب:

بيان إلى شعبنا والرأي العام

في إطار حقّ الدفاع المشروع، تصدّت قوّاتنا في قوى الأمن الداخلي، عصر اليوم الاثنين 22 أيلول/سبتمبر، لهجوم شنّته الفصائل المنفلتة التابعة لوزارة الدفاع في حكومة دمشق على إحدى نقاطنا الأمنية في محيط حيي الشيخ مقصود والأشرفية.

وقد تعاملت قوّاتنا مع محاولة الاعتداء مباشرة، ما أسفر عن إصابة ثلاثة من عناصر الفصائل المهاجمة، بالإضافة إلى إسقاط طائرة مسيّرة (درون) كانت مستخدمة في الهجوم.

إنّنا في قوى الأمن الداخلي نؤكّد استمرارنا في أداء واجبنا بحماية أهلنا، والحفاظ على أمن واستقرار المنطقة، والتصدّي لكل المحاولات التي تستهدف السلم الأهلي.

القيادة العامة لقوى الأمن الداخلي – حلب
الاثنين 22 أيلول/سبتمبر
153👍26
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
أهالي الرقة يخرجون في مسيرة جماهيرية دعماً لقوات سوريا الديمقراطية

خرج أهالي مدينة الرقة اليوم في مسيرة راجلة حاشدة، تعبيراً عن تضامنهم ودعمهم لقوات سوريا الديمقراطية التي تحمي المنطقة وتدافع عن أمنها واستقرارها.

وانطلقت المسيرة من ساحة المرأة الحرة باتجاه ساحة النعيم وسط المدينة، حيث رفع المشاركون لافتات تؤكد وقوفهم خلف قواتهم، مرددين شعارات تمجد تضحيات المقاتلين في مواجهة التهديدات الإرهابية والهجمات التي تستهدف المنطقة.

وخلال الفعالية، أُلقيت بيانات باسم عدد من الفعاليات المدنية والاجتماعية في الرقة، جددت التأكيد على أن قوات سوريا الديمقراطية تمثل الضامن الحقيقي لحماية أهالي شمال وشرق سوريا، وأن دعمهم لها واجب وطني وأخلاقي.

وأكد المشاركون أن هذه المسيرة تأتي كرسالة واضحة برفض أي محاولات لزعزعة استقرار المنطقة، وتشديداً على وحدة الموقف الشعبي إلى جانب قوات سوريا الديمقراطية.

https://sdf-press.com/archives/46593
121👍3
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
Our Counter Terrorism Units (YAT)
Ready... and complete.
We plan, we train, and we deter before the attack begins.
Every step is a message: Do not approach !!!
We protect the land, defend the people, and crush aggression.
We’re not just prepared.we define the boundaries of retaliation

> وحداتنا مكافحة الإرهاب (YAT)
> جاهزون... ومكملون.
> نخطط، نتدرب، ونردع قبل أن يبدأ الهجوم.
> كل خطوة رسالة: لا تقترب !!!
> نحمي الأرض، نحمي الشعب، ونكسر العدوان.
> لسنا فقط مستعدين... نحن من يرسم حدود الردع.

YEKÎNEYÊN ANTÎ TEROR (YAT)
Amadene ….Bê kêmasîne
Em pîlanlame dikin û perwerde dibînin ،û beriya êrîş destpêbike em rê li ber digrin.
Her gavek peyameke : Nêz nebe !!!
Welat diparêzin , gelê xwe diparêzin ، û dijmin dişkînin .
Em ne tenê amade ne ….Em yê kû sînorê Rêgirtinê dineqşînin .
177👍3
مسلحو حكومة دمشق يواصلون التصعيد في دير حافر: استشهاد مقاتل وإصابة أطفال

ارتقى أحد مقاتلينا اليوم الأربعاء متأثراً بجراحٍ أُصيب بها إثر هجوم نفذته فصائل تابعة لحكومة دمشق بواسطة طائرتين انتحاريتين استهدفتا إحدى نقاطنا في منطقة دير حافر مساء الثلاثاء، أعقبه قصف مدفعي عشوائي استهدف التجمعات السكانية الآمنة واستمر لساعات.

كما تعرضت قرية زبيدة ظهر الثلاثاء لقصف مدفعي أسفر عن إصابة أربعة أطفال بجروح متفاوتة، في اعتداء جديد يؤكد إصرار مسلحي وزارة دفاع حكومة دمشق على خلق الفوضى واستهداف المدنيين بشكل ممنهج.

وفي وقت سابق من مساء السبت الماضي، ارتكب مسلحو دمشق مجزرة مروّعة في دير حافر ذهب ضحيتها ثمانية مدنيين، بينهم طفلان استشهدا على الفور، فيما استشهد طفل ثالث بعد نقله إلى المشفى، إضافة إلى إصابة أربعة مدنيين بجروح متفاوتة جراء القصف المدفعي المباشر على منازل الأهالي.

إن هذه الهجمات الوحشية المتكررة تمثل تصعيداً عسكرياً يهدف إلى خلق الفوضى، ونشر الرعب، ودفع الأهالي قسراً إلى النزوح من منازلهم، كما تفضح حقيقة الفصائل التابعة للحكومة التي تمارس أبشع الجرائم بحق المدنيين العزّل من قتل وقصف، دون أي اعتبار للاتفاقات أو التفاهمات القائمة مع الإدارة في دمشق.

المركز الإعلامي لقوّات سوريا الديمقراطية
24 أيلول 2025


https://sdf-press.com/archives/46601
97👍23
Damascus Government’s Armed Groups Continue Escalation in Deir Hafer: One Fighter Martyred, Children Injured

One of our fighters was martyred today from wounds sustained in an attack carried out by factions affiliated with the Damascus government. The attack, launched on Tuesday evening, involved two suicide drones that targeted one of our positions in the Deir Hafer area. It was followed by indiscriminate artillery shelling that lasted for hours and struck civilian-populated areas.

Earlier on Tuesday afternoon, the village of Zubaydah was also subjected to artillery shelling, resulting in four children being injured with varying degrees of severity. This attack reaffirms the insistence of armed groups under the Damascus government’s Ministry of Defense to create chaos and systematically target civilians.

Earlier last Saturday evening, Damascus government–affiliated armed groups committed a massacre in Deir Hafer, resulting in eight civilians being martyred among them were two children who were martyred instantly and a third child who were martyred due to his injuries after being taken to the hospital. Four other civilians were also wounded with varying degrees of severity as a result of direct artillery shelling on civilian homes.

These repeated and brutal attacks constitute a military escalation aimed at destabilizing the region, spreading fear, and forcibly displacing residents from their homes. They further expose the true nature of government-affiliated factions, which continue to commit heinous crimes against defenseless civilians through indiscriminate killings and shelling, in blatant violation of existing agreements and understandings with the Damascus administration.

SDF Media Center
September 24, 2025


https://sdf-press.com/en/?p=19312
116👍22
إحباط هجوم لتنظيم داعش الإرهابي شرق دير الزور واستشهاد خمسة من مقاتلينا

يعلن المركز الإعلامي لقوات سوريا الديمقراطية أنّه أثناء تصدّي مقاتلينا لشبكة إرهابية تابعة لتنظيم داعش استهدفت نقطة تمركز لقواتنا في بلدة البحرة الوسطى شرقي دير الزور صباح اليوم، ارتقى خمسة من رفاقنا شهداءً، وأصيب مقاتلٌ آخر في مواجهاتٍ عنيفة تمّت خلال إحباط الهجوم.

لقد تصدّى مقاتلونا لهجوم الإرهابيين بكل شجاعة وإخلاص، وتمكّنوا من إحباط المخطَّط الإرهابي وفرض السيطرة الميدانية، فيما تستمرّ الآن عمليات التمشيط وملاحقة العناصر الإرهابية للقضاء عليهم في منطقة الحدث لضمان أمن الأهالي واستئصال بؤر الخطر.

نحن إذ ننعى شهداءنا الأبطال، نتقدّم بأسمى آيات العزاء والمساندة إلى أسرهم ورفاقهم، ونؤكد أنّ دماءهم لن تذهب هدراً. نقف بكلّ حزم أمام هذه العصابات الإرهابية، ونُعلن التوعد بالثأر لشهدائنا، وبملاحقة كل من شارك أو أيّد أو دبّر لهذا الاعتداء إلى أقصى حدود القانون والقوّة الميدانية.

إلى شعبنا والأهالي في المنطقة: نؤكّد التزام قيادتنا ومقاتلينا بحماية المدنيين والحفاظ على أمنكم واستقرار مناطقكم. ستستمرّ وحداتنا في تنفيذ عمليّات منظّمة ومدروسة لاستئصال خلايا التنظيمات الإرهابية وتفكيك شبكاتها، ونهيب بكلّ مواطن متعاونٍ مع القوى الأمنية أن يقدّم المعلومات التي تساعد في حفظ الأمن.

المركز الإعلامي لقوّات سوريا الديمقراطية
٢٥ أيلول ٢٠٢٥


https://sdf-press.com/archives/46631
191👍14
ISIS Attack Thwarted East of Deir Ezzor, Five of Our Fighters Martyred

The Media Center of Syrian Democratic Forces announces that while our fighters confronted an ISIS terrorist network that targeted a position of our forces in the town of Al-Bahra Al-Wusta, east of Deir Ezzor, this morning, five of our comrades were martyred, and another fighter was wounded in violent clashes that took place during thwarting the attack.

Our fighters bravely and loyally confronted the terrorist attack and were able to thwart the terrorist plot and impose control on the ground. Combing operations and the pursuit of terrorist elements continue to eliminate them in the area, ensuring the safety of residents and eliminating hotbeds of danger.

As we mourn our heroic martyrs, we offer our deepest condolences and support to their families and comrades, and we affirm that their blood will not be shed in vain. We stand firmly against these terrorist gangs and vow to avenge our martyrs and to pursue all those who participated in, supported, or planned this attack to the fullest extent of the law and the field force.

To our people and the residents of the region: We affirm the commitment of our leadership and fighters to protecting civilians and preserving your security and the stability of your regions. Our units will continue to carry out organized and precise operations to eradicate terrorist cells and dismantle their networks. We call on every citizen cooperating with the security forces to provide information that helps maintain security.

SDF Media Center
September 25, 2025


https://sdf-press.com/en/?p=19317
116👍6
2025/10/03 16:19:28
Back to Top
HTML Embed Code: