Telegram Group & Telegram Channel
كانت لحناً يفتتح به حسن نصر الله وَصَلَاتِه الكربلائية أمام الجماهير قبل أن يذبح أطفال سوريا بخنجر عبد الرحمن بن ملجم، وكوفيةً مهترئة يرتديها خامنئي في لقاءاته الرسمية بينما جنوده يقطعون رقابَ المسلمين في العراق بسيف شمر بن ذي الجوشن، وكَاباً عسكرياً يَعتَمِرُه قاسم سليماني وهو يستبيح حلب بجيش عبيد الله بن زياد!!"..
قلنا ذلك وأكثر منه.. ولا يزال كثيرٌ من الإسلاميين يجهلون ويستجهلون ويرون أنَّ الكلب الذي أُصيب بداء الكَلَب فنبح على سيده، أو خدش يد سيده يمكن أن يكون درعاً لنا في وجه سيده أو سيفاً لنا ضد سيده!!
إيران (ترس) في المنظومة
الشيعة (ترس) في المنظومة
و(كثيرٌ من الإسلاميين) اليوم يعملون (كبغال جر) يجرونكم للمنظومة أو يجرون المنظومة إليكم..
يا أهل الإسلام..
افرحوا بفضل الله وبرحمته.. فإن من أعظم الرحمة هلاك مَن نُزعت مِن قلبه الرحمة!!
لا يخدعنكم بعض إسلاميي هذا الزمان فإنهم (إسلاميو تيه) يدورون كحمار الرحى والمكان الذي وصلوا إليه هو الذي انطلقوا منه!!
لا يخدعنكم من يتهمكم بالفرح في الأطفال والنساء فما أحدٌ شمت أو فرح في الأطفال والنساء أصلاً.. بل هذا القاتل وحزبه هم الذين ذبحوا الأطفال واغتصبوا النساء..
لا يخدعنكم مَن يتهمكم بالتصهين؛ فإنَّ الفرح بقتل مجرم اغتصب أمك وزوجك وبنتك وأختك لا يعني التصهين.. هم يعرفون ذلك ولكنهم يستهبلون.. وقد فرح المؤمنون قديماً بانتصار الروم على الفرس؛ فهل كان ذلك (تَرَوُّماً) من المؤمنين؟!
لا يخدعنكم من يقول (سيأتينا الدور).. يا للعجب والله.. وهل انتقل الدور إلى الشيعة إلا بعدنا؟!
لقد كنا نحن الدور الأول.. وكان الشيعة رأس الحربة في ذلك الدور.. رأس الحربة في بغداد، وكابل، والموصل، والأنبار، وحلب، والباغوز، والرقة، وصنعاء، بل وفي إدلب الآن.. فما زالوا يقصفونها كلما قصفهم الصهاينة!!
أي دور يتحدثون عنه.. لقد وُصل إلى الشيعة بعد الفراغ منا على أيدي الشيعة..
وإني والله لا أستبعد أن تكون إيران قد باعت كلبها حسن لتقبض ثمنه، ولن يكون ثمنه- إن صح ذلك- في صالحنا.. بيد أنَّ وضوح المعركة وتمايز العدو من الصديق؛ أأمن للمقاتل وأقوى للمجاهد..
فالآن يجب ألا يكون لنا هم إلا رفع العصابة عن أعين المغفلين من أبنائنا..
الآن: (ما حكَّ جلدك مثلُ ظفرك)..
الآن: (ما لا تستطيع إنجازه بالعنف تستطيع إنجازه بعنفٍ أكبر)..
وإني والله لعلى يقين أن القادم القريب فيه خير كبير للمسلمين إن ظل شعار (يا الله.. ما لنا غيرك يا الله) نُصب أعيننا، ودِفء قلوبنا، ودافع حركتنا؛ فإننا ما دخلنا إلى التيه إلا بسبب غياب حقيقة هذا الشعار وأمثاله عن قلوبنا وأرواحنا، وتعلقنا بالقوميات والوطنيات والأيدلوجيات التي لا تسمن ولا تغني من جوع..
فالآن فليسقط كل هذا حتى لا يبقى إلا (ما لنا غيرك يا الله).. وأول علامات الخروج من التيه هي سقوط الأفكار التي أدخلتك فيه!!
" يا أيها الناس قد جاءتكم موعظةٌ من ربكم وشفاء لما في الصدور وهدى ورحمة للمؤمنين، قل بفضل الله وبرحمته فبذلك فليفرحوا هو خير مما يجمعون".



group-telegram.com/AliMohamedFared/643
Create:
Last Update:

كانت لحناً يفتتح به حسن نصر الله وَصَلَاتِه الكربلائية أمام الجماهير قبل أن يذبح أطفال سوريا بخنجر عبد الرحمن بن ملجم، وكوفيةً مهترئة يرتديها خامنئي في لقاءاته الرسمية بينما جنوده يقطعون رقابَ المسلمين في العراق بسيف شمر بن ذي الجوشن، وكَاباً عسكرياً يَعتَمِرُه قاسم سليماني وهو يستبيح حلب بجيش عبيد الله بن زياد!!"..
قلنا ذلك وأكثر منه.. ولا يزال كثيرٌ من الإسلاميين يجهلون ويستجهلون ويرون أنَّ الكلب الذي أُصيب بداء الكَلَب فنبح على سيده، أو خدش يد سيده يمكن أن يكون درعاً لنا في وجه سيده أو سيفاً لنا ضد سيده!!
إيران (ترس) في المنظومة
الشيعة (ترس) في المنظومة
و(كثيرٌ من الإسلاميين) اليوم يعملون (كبغال جر) يجرونكم للمنظومة أو يجرون المنظومة إليكم..
يا أهل الإسلام..
افرحوا بفضل الله وبرحمته.. فإن من أعظم الرحمة هلاك مَن نُزعت مِن قلبه الرحمة!!
لا يخدعنكم بعض إسلاميي هذا الزمان فإنهم (إسلاميو تيه) يدورون كحمار الرحى والمكان الذي وصلوا إليه هو الذي انطلقوا منه!!
لا يخدعنكم من يتهمكم بالفرح في الأطفال والنساء فما أحدٌ شمت أو فرح في الأطفال والنساء أصلاً.. بل هذا القاتل وحزبه هم الذين ذبحوا الأطفال واغتصبوا النساء..
لا يخدعنكم مَن يتهمكم بالتصهين؛ فإنَّ الفرح بقتل مجرم اغتصب أمك وزوجك وبنتك وأختك لا يعني التصهين.. هم يعرفون ذلك ولكنهم يستهبلون.. وقد فرح المؤمنون قديماً بانتصار الروم على الفرس؛ فهل كان ذلك (تَرَوُّماً) من المؤمنين؟!
لا يخدعنكم من يقول (سيأتينا الدور).. يا للعجب والله.. وهل انتقل الدور إلى الشيعة إلا بعدنا؟!
لقد كنا نحن الدور الأول.. وكان الشيعة رأس الحربة في ذلك الدور.. رأس الحربة في بغداد، وكابل، والموصل، والأنبار، وحلب، والباغوز، والرقة، وصنعاء، بل وفي إدلب الآن.. فما زالوا يقصفونها كلما قصفهم الصهاينة!!
أي دور يتحدثون عنه.. لقد وُصل إلى الشيعة بعد الفراغ منا على أيدي الشيعة..
وإني والله لا أستبعد أن تكون إيران قد باعت كلبها حسن لتقبض ثمنه، ولن يكون ثمنه- إن صح ذلك- في صالحنا.. بيد أنَّ وضوح المعركة وتمايز العدو من الصديق؛ أأمن للمقاتل وأقوى للمجاهد..
فالآن يجب ألا يكون لنا هم إلا رفع العصابة عن أعين المغفلين من أبنائنا..
الآن: (ما حكَّ جلدك مثلُ ظفرك)..
الآن: (ما لا تستطيع إنجازه بالعنف تستطيع إنجازه بعنفٍ أكبر)..
وإني والله لعلى يقين أن القادم القريب فيه خير كبير للمسلمين إن ظل شعار (يا الله.. ما لنا غيرك يا الله) نُصب أعيننا، ودِفء قلوبنا، ودافع حركتنا؛ فإننا ما دخلنا إلى التيه إلا بسبب غياب حقيقة هذا الشعار وأمثاله عن قلوبنا وأرواحنا، وتعلقنا بالقوميات والوطنيات والأيدلوجيات التي لا تسمن ولا تغني من جوع..
فالآن فليسقط كل هذا حتى لا يبقى إلا (ما لنا غيرك يا الله).. وأول علامات الخروج من التيه هي سقوط الأفكار التي أدخلتك فيه!!
" يا أيها الناس قد جاءتكم موعظةٌ من ربكم وشفاء لما في الصدور وهدى ورحمة للمؤمنين، قل بفضل الله وبرحمته فبذلك فليفرحوا هو خير مما يجمعون".

BY قناة/ علي فريد


Warning: Undefined variable $i in /var/www/group-telegram/post.php on line 260

Share with your friend now:
group-telegram.com/AliMohamedFared/643

View MORE
Open in Telegram


Telegram | DID YOU KNOW?

Date: |

The account, "War on Fakes," was created on February 24, the same day Russian President Vladimir Putin announced a "special military operation" and troops began invading Ukraine. The page is rife with disinformation, according to The Atlantic Council's Digital Forensic Research Lab, which studies digital extremism and published a report examining the channel. At its heart, Telegram is little more than a messaging app like WhatsApp or Signal. But it also offers open channels that enable a single user, or a group of users, to communicate with large numbers in a method similar to a Twitter account. This has proven to be both a blessing and a curse for Telegram and its users, since these channels can be used for both good and ill. Right now, as Wired reports, the app is a key way for Ukrainians to receive updates from the government during the invasion. Stocks dropped on Friday afternoon, as gains made earlier in the day on hopes for diplomatic progress between Russia and Ukraine turned to losses. Technology stocks were hit particularly hard by higher bond yields. On February 27th, Durov posted that Channels were becoming a source of unverified information and that the company lacks the ability to check on their veracity. He urged users to be mistrustful of the things shared on Channels, and initially threatened to block the feature in the countries involved for the length of the war, saying that he didn’t want Telegram to be used to aggravate conflict or incite ethnic hatred. He did, however, walk back this plan when it became clear that they had also become a vital communications tool for Ukrainian officials and citizens to help coordinate their resistance and evacuations. NEWS
from sg


Telegram قناة/ علي فريد
FROM American