Telegram Group Search
" ما بقي وقت "
قبل وقوع الفتن العظيمة:
وصايا الاستعداد للمرحلة القادمة

https://youtu.be/XR9ruEoDIw0?feature=shared
أشهد أنه ما من نقص أو ضعف إلا والدعاء يجبره، والشرط ها هنا صدق وإخلاص ..

فالدعاء يكاد يكون قد ألغى وأسقط كل أعذارك .. فلا عذر لك ولا حجة ترفع بها اللوم عن عجزك ..

وقد قال الصادق الأمين ﷺ «استعن بالله ولا تعجز»

#خاطرة
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
هل المعيار في كثرة المشاهدات أم في جودة المعلومات؟
اسمعوا إجابات #الجيل_الصاعد ..
أيها السائرون على درب الإصلاح!

احزموا حقائبكم، وجهّزوا أنفسك، فقد آن أوان الانطلاق في رحلة الدورات التعليمية الإلكترونية الصيفية، ونستفتح هذه السلسلة من الدورات الصيفية بـ:

دورة الاستهداء بالقرآن

🟢يمكنكم متابعة المقررات مباشرة من خلال القناة، دون الحاجة للتسجيل في الموقع.

رابط القناة:
https://www.group-telegram.com/alminhaj_m

📢 وننبه أن متابعة المحاضرات وحل التمارين ومتابعة الأنشطة على الموقع شرط للحصول على الشهادة الختامية.

🟢رابط التسجيل في الموقع:
https://anshitah1.com/student/courses/8

🟢تبدأ الدورة يوم الثلاثاء القادم بحول الله الموافق 1/7/2025 1447/1/6

إحياء منهاج النبوة في الأمة يبدأ بإصلاح طريقة تلقي القرآن لتكون على منهاج النبوة 🍃🤍
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
قد شهدنا جلد الفاجر، وعجز الثقة .. فكيف هو جلد الثقات ؟

قلت : هو والله الذي نشهده من كرام أهل غزة .. ذلك جلد الثقات ولا بارك الله بالعجز، ولا عذر لأحد مهما تخلفت الأسباب ..


https://www.youtube.com/watch?v=f6ixBUlEsIM
لا بد من تأصيل أصول علم الحديث في نقل الأخبار: كفى بالمرء كذبًا أن يُحدّث بكل ما سمع.

وإحياء مفهوم السند في التلقي؛ فلا يكفي أن يكون الناقل “ثقة”، فحتى الثقات يُسألون ويُراجعون ..
أعماق | أمين
العائق الثاني .. بعد قليل

ماذا تتوقعون ؟
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Forwarded from إبحار 🚢
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
متى يُرجى أن يكون المصلحون هم الأمناء على هذه الأمة الإسلامية ؟

فائدة إصلاحية ثمينة جدا، من درس الأمان ضمن سلسلة سوية المؤمن
أعماق | أمين
متى يُرجى أن يكون المصلحون هم الأمناء على هذه الأمة الإسلامية ؟ فائدة إصلاحية ثمينة جدا، من درس الأمان ضمن سلسلة سوية المؤمن
تعليق مُقتضب :

ما أجمل أن يُعرف المصلح نفسه أنه أمين على هذه الأمة، فيسير في البناء والعطاء بنفس الائتمانية، وأنه بقدر تفانيه في اتباعه لمنهاج النبوة وطريقة الصحابة فإنه يرجو أن يكون وجوده هو وأمثاله أمنة لهذه الأمة ..

أمنة لها من الأعداء ..
أمنة لها من تحريف الحق ..
أمنة لها من الباطل وسطوته ..
أمنة لها من عذاب الله ..
أمنة لها من الظلم والاستضعاف ..


فتكون بذلك صناعة المصلحين السائرين على منهاج النبوة = هو أعظم صمام أمان يُصنع لهذه الأمة ..

لا تحدثني عن الخطط الاستراتيجية والحصون الدفاعية والقوة العسكرية، وصمام الأمان الأساسي لهذه الأمة ضعيف وهش ..كما وكيفاً ..


طبعا عندما نتكلم عن المصلحين .. أو لنقل الأمناء على الدين وعلى ميراث النبوة، فنحن لا نقصد إطلاقاً ذلك الذي يعطي هذا الطريق فضلة وقته، وبقايا اهتمامه وفتات تركيزه .. نحن نتكلم عن عباد باعوا أنفسهم لله في هذا الطريق .. والله اشترى !

فيا أيها الطالب اليوم في سلك البرامج الإلكترونية، أعيذك بالله أن يفوتك هذا الشرف العظيم.. واجعل سعيك الصادق أن تكون من الذين يحيون منهاج النبوة في هذه الأمة من جديد، فتكون بذلك الأمين على هذه الأمة والأمنة لها من كل فتنة ..
بسم الله نبدأ مع سلسلة #تجارب :)

سلسلة منشورات أتكلم فيها من وحي التجارب العملية التي يخوضها الإنسان وذكر مجموعة من الفوائد والمعاني التي قد تكون دقيقة ولا تظهر للمتأمل الذي لم يخض الغمار العملية .. والله نسأله التوفيق
#تجارب |  عن تجربة حفظ مكثفة لمتن المنهاج :

الحمد لله وبعد،

الإنسان خلال الأسبوعين السابقين مر بتجربة فريدة من نوعها في قضية الحفظ، حيث كان مُقبلاََ على اختبار يُمكن أن يُقال عنه "مصيري" في متن المنهاج من ميراث النبوة .. والحمد لله على لطفه وتيسيره .. فكنت خلال هذه الفترة شبه تفرغت لحفظ هذا المتن ومعايشته صباح مساء، وقد كانت أياماََ جميلة بحق ..

وخرجت منها بعدة فوائد وتأملات، وأحببت أن أدونها وأشاركها معكم لعلها تكون مفيدة بإذن الله عز وجل .. وسأسردها في نقاط مجملة والترتيب غير مقصود :

1. من أعظم وسائل التربية على معنى الجدية والتركيز هو الدخول في سلك حفظ مادة معينة وخاصة عندما يكون هذا الحفظ بشكل مركز وعالي، بل أقول من واقع التجربة أن من أراد أن ينقل نفسه إلى خانة مختلفة تماماََ في قضية الجدية والمسؤولية والعمل والتركيز والصبر على الإنجاز وتقديم واجب العمل على غيرها من الملهيات والمشاغل = أن يخوض تجربة حفظ مركزة ومكثفة وتكون محفوفة بحافز ومقصد مرتبط بالإنجاز .

2. عملية الحفظ والسير هي قصة عجيبة .. تحفها مشاعر مختلطة، فيها شعور بالإنجاز عجيب، وفيها مكابدة لعوائق ومغاليق، وفيها سعادة ولذات مع كل كل سطر يثبت ونص يرسخ، وفيها تأملات لفهم النفس، وفيها علاقة بالله ودعاء وفتح، وفيها حرص على الاستهداء به سبحان وحرص أكبر على مفاتيح الهداية والدعاء وتجنب للمعاصي والذنوب وإكثار من الاستغفار، وفيها حرص على الأوقات واﻷعمار، وفيها تعرف معنى الترويح ومعنى الساعة والساعة، وفيها تُكابد النوايا وتصطبر وتصابر النفس وسأمها، وفيها تستثمر كل تلك المعاني العظيمة والمقاصد الكبيرة لتحرك نفسك وتصبرها وتحفزها، وفيها تعرف كيف تسوس نفسك وتعرف أموراََ دقيقة في العمل والبذل .. فهي قصة عجيبة ومباركة

3. الحفظ هو وسيلة أساسية لفهم المعنى وتعقله، فأنت تكرر كلام المصطفى ﷺ ومع كل تكرار تجد له انعكاساََ على قلبك ونفسك، ثم يظل أثره ووقعه وصداه معك على طول الطريق وحتى في غير أوقات الحفظ .. بل إني أزعم أن الحفظ مع تعقل المعنى من أهم وسائل تحقيق دوام الاستحضار واستجلاب المعاني في المقامات العملية، فليس الحفظ فقط لمجرد العطاء والقدرة على الاستشهاد بالنصوص ... بل هو قبل ذلك لك أنت لتستحضر المعنى وتعمل به ويخالط نفسك ويستقر في قلبك

4. الحفظ ملكة تُنمى بالممارسة، ولها تأثير عجيب على العقل وتركيزه، فالمداومة عليه من أنفع الأمور على الإنسان


هذه أمور كانت في نفسي من التجربة السابقة وهي ما حضرني أثناء الكتابة ولعلي أسقطت شيئا لكن في ما ذُكر خير وفائدة .. والحمد لله

والله الموفق
توثيقات :)
2025/07/04 17:17:53
Back to Top
HTML Embed Code: