Telegram Group Search
أهل غزة فعلوا كل شيء .. واستفنذوا كل طاقتهم .. وأدوا ما عليهم وزيادة وزيادة وزيادة ..

خذلهم المحور الملعون، وباعهم الحكام المجرمون، وبكى عليهم المستضعفون الذين لا يستطيعون حيلةً ولا سبيلًا ..

لقد بدّل أهل غزة قواعد العالم، وغيّروا قوانين الدنيا، وأقاموا الكوكب ولم يقعدوه حتى الآن .. كل شيء الآن من وإلى غزة، هذا القطاع الصغير حجمًا الكبير فعلًا، تغلب على قوى العالم الغربية وتقنيته واستخباراته وقواته..!

إن طوفان أبي إبراهيم دبّ الحياة في جسد الأمة، وأحدث الحالة اللازمة للإفاقة، خلق الفرص، ووسّع الأفق، وفتح الإمكانيات.

أما غزة فقد أدت غما عليها ، مقاومة وشعبًا ومفاوضين، وعاش شباب الظل في ملاحم أسطورية يندهش لها كاتب التاريخ، ولا حرج على أهل غزة بعد اليوم.

ستنجلي هذه الحرب كما انجلت ما قبلها من حروب .. لكن هذه المرة سيبقى بيننا وبين الصهاينة الثأر المقدس، فهذه الحرب لم نعشها فقط ولم نتابع أخبارها فحسب وإنما خالطناها بعظامنا ودمائنا وأنفاسنا .. هذه حرب شكّلتنا وكوّنتنا وصنعتنا.

فليعلم القوم أن هذا الثأر المقدس هو الذي سنعيش به ونموت له إن شاء الله.

إسماعيل عرفة.
آيات كأنها نزلت هذا الشهر في مجاهدي فلسطين وسوريا
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
#أعمال_اليوم_والليلة

تستحبُّ التَّسميةُ عندَ الوُضوءِ .
الدَّليلُ على ذلك مِن السُّنَّةِ:
عَنِ ابنِ عبَّاسٍ رَضِيَ اللهُ عنهما، يَبلُغُ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، قال: ((لو أنَّ أحدَكم إذا أتَى أهلَه، قال: بِاسمِ اللهِ، اللَّهمَّ جَنِّبْنا الشَّيطانَ، وجنِّبِ الشَّيطانَ ما رَزَقْتَنا، فقُضِيَ بيْنَهما وَلَدٌ، لم يَضُرُّه)) .
وَجهُ الدَّلالةِ:
أنَّه لَمَّا كان حالُ الوِقاعِ أبعدَ حالٍ مِن ذِكر الله تعالى، ومع ذلك تُسَنُّ التَّسميةُ فيه؛ ففي سائِرِ الأحوالِ بِطَريقِ الأَولى .
وأمَّا التَّعليلُ: فلأنَّ التَّسميةَ مشروعةٌ عندَ كثيرٍ من الأمورِ، سواءٌ كانت عبادةً، أو غيرَها؛ فتُشرَعُ عند الأكْلِ، وعند دُخولِ المَنزلِ، والخروجِ منه، وعند الوَطءِ، والغُسلِ ، وغيرِ ذلك من المواضِعِ الَّتي تُشرَع فيها التَّسميةُ؛ فيكونُ الوضوءُ كذلك مِن الأشياءِ الَّتي يُسَنُّ أن تُسبَقَ بالتَّسميةِ .

المصدر: موسوعة الآداب الشرعية من الدرر السنية.
اللهم أزكى صلواتك، وأجلا تسليماتك، وأرقى بركاتك، على فجر الهُدى ونور الدُّجى، سيد الكونينِ والثقّلين، المبعوث بالهداية والحامي من الغواية، مَن بدد الله به ظلمات الجهل والكُفر وأحيا به أنوار الإيمان والبرّ، المعصوم المتبوع، والمُقرّب المسموع، ذو المقام المحمود والحوض المورود والسؤدد المشهود، المُحيي ما اندرس من معالم التوحيد والعاصِم أتباعه من العذاب يوم الوعيد، خيُر ما برأ الله من البرايا والخليقة، وأجلّ من وطئ الثرى على الحقيقة، نبيّ الرحمات والمَكرُمات والآيات والهدايات، اختاره ربّه فصيّرَه المأمون، وامتازه عن الخلق فهو الهادي المصون، أحاطه الله بعنايته فجعله في سامِقِ مراتب الاصطفاء والاجتباء، وجمع له منازل الإفضال حتى كمّل له خصائص الإحياء.

أشرف الخلق وبرهان الحق سيّدنا وقائدنا وقدوتنا محمد صلى الله عليه وسلم ..

تأملات وأفكار
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
تقبلك الله يا أبا إبراهيم، عظم الله أجرنا فيك.

https://www.group-telegram.com/QudsN/522759
إنا لله وإنا إليه راجعون
أبو عبيدة يعلن استشهاد محمد الضيف
أسأل الله أن يتقبله وإخوانه في الشهداء

وحسبنا الله ونعم الوكيل
وراحوا بحزن ليس فيهم نبيهم وقد وهنت منهم ظهور وأعضد
يُبَكُّون من تبكي السموات يومه ومن قد بكته الأرض فالناس أكمد
وهل عدلت يوما رزية هالك رزية يوم مات فيه محمد

اللهم صل وسلم وبارك على سيدي الحبيب المصطفى.
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
اللهم صل وسلم على سيدي الحبيب المصطفى، محمد بن عبدالله رسولك وحبيبك.
اللهم أزكى صلواتك، وأجلا تسليماتك، وأرقى بركاتك، على فجر الهُدى ونور الدُّجى، سيد الكونينِ والثقّلين، المبعوث بالهداية والحامي من الغواية، مَن بدد الله به ظلمات الجهل والكُفر وأحيا به أنوار الإيمان والبرّ، المعصوم المتبوع، والمُقرّب المسموع، ذو المقام المحمود والحوض المورود والسؤدد المشهود، المُحيي ما اندرس من معالم التوحيد والعاصِم أتباعه من العذاب يوم الوعيد، خيُر ما برأ الله من البرايا والخليقة، وأجلّ من وطئ الثرى على الحقيقة، نبيّ الرحمات والمَكرُمات والآيات والهدايات، اختاره ربّه فصيّرَه المأمون، وامتازه عن الخلق فهو الهادي المصون، أحاطه الله بعنايته فجعله في سامِقِ مراتب الاصطفاء والاجتباء، وجمع له منازل الإفضال حتى كمّل له خصائص الإحياء.

أشرف الخلق وبرهان الحق سيّدنا وقائدنا وقدوتنا محمد صلى الله عليه وسلم ..

تأملات وأفكار
«استهلاك العمر في شُعَل الأشغال، والدراسة، والبحث، والوظيفة، والتطوير، والمقارنة، ونُشدان غاياتٍ غير واضحة، هي جادة صغيرة جداً، يمضي معها العمر دون الجادة العظيمة المشرعة نحو السعادة الحقيقية؛ نحو الطاعة وتعظيمها، والصالحات وإجلالها، والنوافل والاستكثار منها، ودرجات الأعمال في الجنة الباقية وتمنِّيها ..

إنّ العبد يحتاج إلى وقفة حزمٍ صارمة لا تحرمه من الطيبات، ولا من المنافسة الشريفة نحو كل عمل جليل من أمور المعاش، لكنه بقدره اليسير، يبقى صغيراً صغيراً، إن ذهبت فرصة جاءت أخرى ..

لكن من يُعوض عن ركعات الوتر؟ من يعوض عن صيام يوم شديد حره؛ يُرجى معه السقيا من الحوض الشريف؟ أو يوم بارد هو كالغنيمة الباردة؟ من يعوض عن تهليل مائة تامة؟

من يعوض عن نظرة حرام، أو سحب رداءِ غرور وكبر سطرت في الصحيفة، ثم خُتم عليها لا توبة ولا ندم ولا استغفار؟

أو نعمة جاءت وتمّت فلم تُقابل بخضوع الشكر، وجلال الطاعة والحمد؟

ما أبهتَ الحُجة رأيت الناس فعلوا ففعلت!»

قناة أحمد عامر
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أنصح كل من يريد الاستعداد لرمضان بكتاب الشيخ محمد الأسطل حفظه الله الذي بعنوان أنيس المتعبد، وللشيخ سلسلة بنفس العنوان كذلك.
هذا لمن ليس لديه خطة يمشي عليها، من كانت عنده خطة وملتزم بها فالأفضل ألا يغيرها.
هنا أيامنا الأول..
هنا آلامنا أمل.

هنا عهد ندين به..
على صبر ولا كلل.

هنا حِلَق نلوذ بها..
عن الأخطار لا زلل.

هنا عدنا نجوب حمىً..
على أخطاره جلل.

هنا نبني ونعمرها..
بأمثلها كما الأوَّل.

هذا مكان حلقة الذكر الأولى، والحفظ والتسميع الأول، مسجدنا العمري في درعا البلد أعزها الله.
#بوح_الخاطر
اللهم أزكى صلواتك، وأجلا تسليماتك، وأرقى بركاتك، على فجر الهُدى ونور الدُّجى، سيد الكونينِ والثقّلين، المبعوث بالهداية والحامي من الغواية، مَن بدد الله به ظلمات الجهل والكُفر وأحيا به أنوار الإيمان والبرّ، المعصوم المتبوع، والمُقرّب المسموع، ذو المقام المحمود والحوض المورود والسؤدد المشهود، المُحيي ما اندرس من معالم التوحيد والعاصِم أتباعه من العذاب يوم الوعيد، خيُر ما برأ الله من البرايا والخليقة، وأجلّ من وطئ الثرى على الحقيقة، نبيّ الرحمات والمَكرُمات والآيات والهدايات، اختاره ربّه فصيّرَه المأمون، وامتازه عن الخلق فهو الهادي المصون، أحاطه الله بعنايته فجعله في سامِقِ مراتب الاصطفاء والاجتباء، وجمع له منازل الإفضال حتى كمّل له خصائص الإحياء.

أشرف الخلق وبرهان الحق سيّدنا وقائدنا وقدوتنا محمد صلى الله عليه وسلم ..

تأملات وأفكار
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
2025/02/24 06:36:25
Back to Top
HTML Embed Code: