group-telegram.com/elmagek_apps/13703
Last Update:
بيان الفرقة الناجية، وبيان أنهم ما كان الرسول ﷺ عليه وأصحابه
عَنْ مُعَاوِيَةَ بْنِ أَبِي سُفْيَانَ رضي الله عنهما قَالَ : أَلَا إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَامَ فِينَا فَقَالَ : ( أَلَا إِنَّ مَنْ قَبْلَكُمْ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ افْتَرَقُوا عَلَى ثِنْتَيْنِ وَسَبْعِينَ مِلَّةً ، وَإِنَّ هَذِهِ الْمِلَّةَ سَتَفْتَرِقُ عَلَى ثَلَاثٍ وَسَبْعِينَ ، ثِنْتَانِ وَسَبْعُونَ فِي النَّارِ ، وَوَاحِدَةٌ فِي الْجَنَّةِ ، وَهِيَ الْجَمَاعَةُ )
رواه أبو داود ( ٤٥٩٧ ) والحاكم (٤٤٣) وصححه ، وحسنه ابن حجر في " تخريج الكشاف " ( ص : ٦٣ ) ، وصححه ابن تيمية في " مجموع الفتاوى " ( ٣ / ٣٤٥ ) ، وقد ورد عن جماعة من الصحابة بطرق كثيرة .
وورد بلفظ : ( ... وَتَفْتَرِقُ أُمَّتِي عَلَى ثَلَاثٍ وَسَبْعِينَ مِلَّةً كُلُّهُمْ فِي النَّارِ إِلَّا مِلَّةً وَاحِدَةً ، قَالُوا : وَمَنْ هِيَ يَا رَسُولَ اللَّهِ ؟ قَالَ : مَا أَنَا عَلَيْهِ وَأَصْحَابِي ) ، رواه الترمذي ( ٢٦٤١ ) وحسَّنه ابن العربي في " أحكام القرآن " ( ٣ / ٤٣٢ ) ، والعراقي في " تخريج الإحياء " ( ٣ / ٢٨٤ ) ، والألباني في " صحيح الترمذي " .
BY تطبيقات الماجيك للاندرويد📱
Warning: Undefined variable $i in /var/www/group-telegram/post.php on line 260
Share with your friend now:
group-telegram.com/elmagek_apps/13703