المؤمنون حقًا لا ينتسبون إلا للرحمن، ولا يعتزون إلا بالإيمان، ولا يتعصبون إلا للقرآن، ولا يفخرون إلا بالإسلام.
~الشيخ القرضاوي
~الشيخ القرضاوي
والصلاة والسلام على سيد العلماء العاملين، والدعاة الصادقين، والمجاهدين الصابرين، والمتقين الصالحين، وعلى آله وصحبه البررة الأخيار.
Forwarded from أبو العَتاهِية!
يا خائفَ الموتِ زالَ عنكَ صِباً
والعُجْبُ واللّهْوُ مِنكَ واللّعِبُ
أبو العتاهية!
والعُجْبُ واللّهْوُ مِنكَ واللّعِبُ
أبو العتاهية!
”والذي نَفسي بيده، لوددتُ أنِّي أقتَل في سبيل الله، ثُم أُحيَا ثُم أُقتَل، ثُم أُحيا ثُم أُقتَل، ثُم أحيا ثُم أقتَل“
~ رسول الله ﷺ
~ رسول الله ﷺ
عندما قال الكفار: ” إِنَّمَا الْبَيْعُ مِثْلُ الرِّبَا “ كان الجواب من الله ﷻ: ” وَأَحَلَّ اللَّهُ الْبَيْعَ وَحَرَّمَ الرِّبَا“، فمناط التفريق هو أمر الله ونهيه، وواجب المكلف هو التسليم لحكم الله.
ثم بعد ذلك يمكن تأمل واستنباط الأضرار والفوائد.
ثم بعد ذلك يمكن تأمل واستنباط الأضرار والفوائد.
التنمية البشرية بمفومها الغربي يتوقف على تحقيق النجاح في عالم المال والأعمال والعلاقات الاجتماعية والأسرية، بغض الطرف عن الجانب الأخروي في مقياس النجاح والفشل.
وهذا ما يقع به الكثير منا، فلا حرج من النجاح في المجالات السابقة، لكن في مقام يلي المقام الأسمى.
وهذا ما يقع به الكثير منا، فلا حرج من النجاح في المجالات السابقة، لكن في مقام يلي المقام الأسمى.
أَي يَومَيَّ مِنَ المَوتَ أَفِر
يَومَ لا يَقدِرُ أَو يَومَ قَدِر
يَومَ ما قُدِّرَ لا أَرهَبُهُ
وَإِذا قَدِّرَ لا يُنجي الحَذَر
يَومَ لا يَقدِرُ أَو يَومَ قَدِر
يَومَ ما قُدِّرَ لا أَرهَبُهُ
وَإِذا قَدِّرَ لا يُنجي الحَذَر
أَبَوا أَن يفرّوا وَالقَنا في نحورِهم
وَلَم يَبتَغوا مِن رهبةِ الموتِ سُلَّما
وَلَو أنّهم فَرُّوا لَكانوا أعزّةً
وَلَكن رَأوا صَبراً عَلى الموتِ أكرما
وَلَم يَبتَغوا مِن رهبةِ الموتِ سُلَّما
وَلَو أنّهم فَرُّوا لَكانوا أعزّةً
وَلَكن رَأوا صَبراً عَلى الموتِ أكرما
"ولا تَهِنُوا فِي ابتغاء القوم، إن تكونوا تألمون فإنهم يألمون كما تألمون".
يرَى الجُبَناءُ أنّ العَجزَ عَقْلٌ
وتِلكَ خَديعَةُ الطّبعِ اللّئيمِ
~أبو الطيب المتنبي.
وتِلكَ خَديعَةُ الطّبعِ اللّئيمِ
~أبو الطيب المتنبي.
وأعتقد أن من هذه الأمور ( يعني: المعلومة من الدين بالضرورة): أن الله تعالى لم ينزل أحكامه في كتابه، وعلى لسان رسوله للتبرك بها أو لقراءتها على الموتى أو لتعليقها لافتات تزين الجدران؛ وإنما أنزلها لتُتبع وتُنفذ، وتحكم علاقات الناس، وتضبط مسيرة الحياة وفق أمر الله ونهيه، وحكمه وشرعه.
~الشيخ القرضاوي رحمه الله
~الشيخ القرضاوي رحمه الله