اسم الله الملك

‏قال ثور بن يزيد، قرأت فى بعض الكتب أن عيسى عليه السلام، قال: يا معشر الحواريين، كلموا الله كثيرًا وكلموا الناس قليلًا. قالوا: وكيف نكلم الله؟ قال: اخلوا بمناجاته، اخلوا بدعائه.
-جامع العلوم والحكم.

يا عبادي! إِنكُمْ تُخْطِئونَ بالليلِ والنهارِ وأنا أغفِرُ الذنوبَ جميعًا، فاستغفروني أغفرْ لكم..

كلام سيدنا أبى موسى عن العلم والعلماء ذو شجون والله

‏القرآن بصوت يونس اسويلص وبصوت كل متقن مجود يرتله حق ترتيله نازل بنفسه على هوى القرآن لا نازل بالقرآن على هوى نفسه..
يذكرنى بما قيل فى الإعجاز النغمى للقرآن: أن السياج الصوتى حماه من التحريف بالضبط كما البيانى، لأن الأذن العربية دربت على السماع وبلغت الغاية فى التذوق النغمى، وعرفوا صنج شعر الأعشى= بقاء صوت منه يتردد فيك بعد السكوت وقوم هذا شأنهم أجدر بمعرفه ما فوق صنج الأعشى وما يفوق نغمه لذا لما سمعوا وقع وايقاع النغم القرآنى عرفوا إعجازه وعلوه، وأنه ليس على أعاريض الشعر فى رجزه ولا فى قصيده..

والنغم الصوتى مؤلف للقشرة السطحية للجمال القرآنى، وليس الشأن فى هذا الغلاف إلا كشأن الأصداف مما تحويه من لآلئ، ليكون ذلك من عوامل حفظه وبقائه.

آذان الفجر من مسجد أبو بكر الصديق-التجمع الخامس..

وافقت فخامة ورهبة صوت الشيخ لفظ آية [فلا أقسم بمواقع النجوم] ومعناها الجليل..
وتلكم والله هى البلاغة.

هناك مباحث عشرة لتأسيس الفكر الإنساني، أي لو أنك تعرفت عليها ودرستها بعناية فإنك تستطيع التعاطي مع الفكر أخذًا وردًا ونقدًا وإنتاجًا، وهي:
1- المنطق.
2- الطبيعة الإنسانية.
3- فلسفة التاريخ.
4- فقه اللغة.
5- النقد الأدبي.
6- فلسفة العلم.
7- اللغة والذهن.
8- الأخلاق.
9- تاريخ الأديان.
10- نظرية المعرفة.
وهذه المباحث قد انبنت عليها أغلب النظريات الاجتماعية والسياسية والنفسية والسياسية والاقتصادية...

قال إبراهيم بن أدهم:
عُلِّمتُ اسم الله الأكبر، فقيل له ما هو؟
فقلتُ إنه يتعاظمُ عليّ أن أنطق به، فإني سألتُ به مرةً فإذا رجلٌ أخذ بحجري وقال "سلْ تُعطَ"، ففزعتُ فزعًا شديدًا، فقال: لاروع عليك، أنا أخوك الخضر، إن أخي داوود علمك اسم الله الأعظم، فإياك أن تدعوا به على رجل بينك وبينه نزغ، فتهلكه هلاك الدنيا والآخره، ولكن ادع الله أن يثبت به قلبك ويشجع به جبنك، ويؤنس به وحشتك، ويؤمن روعك..

-عيون الحكايات.

‏من يفهم حقيقة "الدولة الحديثة" وفلسفة الحكم القائمة عليها، خاصة الأمريكية=أرقى صورة للتقدم الغربى، يدرك تمامًا الوحدة الكامنة وراء هذا التنوع، وأن الأمر معلق بطبيعة الأجهزة داخلها، حيث يفرض كل جهاز ذاتيته الخاصة على موظفيه مما يخلق التكوين الشخصى للعامل فيها لا العكس...

يعنى مش هتفرق كتير