كانت تُشبه اللون الثامن مَنْ ألوان الطّيف والحَرف التاسع والعشرون فَي الأبجدية، كانت مستحيلة !.

وكضابة هي كمان م تنسو😀😌

"قد استودعتك الرّحمن حفظًا
‏فأنَّى سرت ظلَّلك الدعاءُ🩵"

Whatever you are pure peoples words, it will not end, live your spontaneity with all its beautiful details. The tongues will not be silent.

تزوج سلمان الفارسي رضي الله عنه بامرأة.
فلما أصبح غدا عليه أصحابه، وقالوا: كيف وجدت أهلك؟
فأعرض عنهم.
فأعادوا عليه السؤال ثلاث مرات وهو يعرض عنهم.
ثم قال:
إنما جعل الله الستور والخدور والأبواب لتواري ما فيها
حسب امرئ منكم أن يسأل عما ظهر له، فأما ما غاب عنه فلا يسألن عنه.

حلية الأولياء (١/ ١٨٥)📚

حذرٌ شديدٌ بعدَ أمانٍ مُفرطٍ.

⇢✰✰✰✰✰✰╮ ✎
❀ ‏﴿ وَرَضُوا بِالْحَيَاةِ الدُّنْيَا
وَاطْمَأَنُّوا بِهَا﴾ الله لا يأمرك بترك الدنيا ولكن مراده منك ألا تركن إليها وتأنس بها فتنسى آخرتك فتهلك..

-
لا أستطِيعُ أن أتخيَّلهُ إلا رجُلًا قلبهُ يلِين معِي ولأجلي، ويكُون حازمًا شديدًا مع غيرِي.

يتحدَّثُ بالحُبِّ ويُرافقنِي بجمِيل الأثرِ، يخفض لي جناحيهِ يُعلِّمني، ويُكمل ما أسعىٰ إليهِ دائمًا.

رجُلًا إذا قسَىٰ الزَّمان يكُون مَأمنِي، وإذا ضاق الكَون يكُون كونِي واتِّساعي، وإذا حزِنتُ يومًا يكُون مَدخَلًا لسَعادتِي.

لا أستطِيعُ أن أتخيَّلهُ رَجلًا عاديًا البتّة!
سيكُون لِقلبِي الأقرَب والأحن، فَارِسًا، شُجاعًا في مَواجهة الحَياة، صَديقًا لرُوحٍ باتتْ لسَنواتٍ مَهجُورة!

النساء جنس مدهش لديهن
حدس فظيع يلاحظن كل شيء
عدا الأشياء الواضحة .

ما أتفه الدُنيا إذا كانت القلوب تَنقلب في غمضة عين.💙✨

مَن أراد أن يعلِّم أبناءه اللغة العربية صغارًا، فلا يعلِّمَنَّهم قواعدها، فالقواعد تجريد للغة، وأمخاخ الصغار لا تعرف التجريد، بل تعرف التقليد.
إذا أردتم تعليمهم اللغة العربية صغارًا، فاجعلوهم يسمعون ويقرؤون الصحيح من اللغة، قرآنًا كان أو شعرًا أو قصصًا، اجعلوهم يمارسونه بكل شكل، لتتعوَّده عقولهم وألسنتهم، حتى إذا شبُّوا (صاروا شبابًا) كانوا قادرين بأنفسهم على استنباط قواعدها ومعرفة صحيحها ونبذ خطئها، وكان التجريد سهلًا عليهم، فتكون معرفة القواعد تحصيل حاصل وتأكيد مؤكَّد.

لكل طالب علم
الكلام ده ممكن تعممه لكل المواد إن شئت لكن أنا هنا بتكلم تحديدا عن الرياضيات (متخصصة ولا أساسية)... والمتخصصة على وجه التخصيص.

لأبنائنا (الممتحنين شهادة... عالقة ولا جديدة)

١/ واحدة من المفاهيم المتوارثة عبر السنين، بقولوا للطلاب حل امتحانات كتيرة بعد ما تقرأ، وده كان سبب في أنه سوق المذكرات (الشامل والمريح والموسوعة ووالخ) ينتعش باستمرار

٢/ طبعا مع الأسف، ليه الناس وصلت للحاجة دي وبقت توصي بيها إلى درجة يجيبو واحد جاب فوق ال٩٥ مثلا في الرياضيات يقولوا ليه تعال احكي تجربتك يشبكهم (حلو امتحانات قدر ما تقدرو)
الحاجة دي مرجعيتها لنمطية امتحان الشهادة... تكرار ممل ونمطي بصورة فتحت سوق لبعض الاساتذة (اللي بقو موصوفين بأنهم ناس شطاااار جدا عشان بدوك حاجة تدخل تلقاها في الامتحان)! وهذه كارثة لو كانوا يفقهون!

٣/ هنا نحن محتاجين نسأل نفسنا سؤال... الغرض شنو من العملية التعليمية البتتم خصوصا في تدريس الرياضيات
الهدف شنو!
هل نحن بنقريك عشان تطلع زول بتعرف تحل مسائل كتيرة!
وهل حصص المراجعة الغرض منها نكشف ليك الامتحان بصورة غير مباشرة عبر تنبؤات وتوقعات وتضرب معاك وكده... ومنها أنت تتخارج والاستاذ يشتهر!

٤/ في التربية في حاجة اسمها هرم بلوم (الأهداف المتعلقة بالعملية التعليمية وكده)
بداية من التذكر لحدي ما تنتهي بالتركيب تقريبا...
مرورا بالتذكر والفهم والتطبيق والتحليل والتقويم...
كونك بتتذكر معلومة ما... ده أدنى مرحلة من المهارات.
يعني تحفظ وتسمع... ده أدنى درجة
بعد كده تمشي قدام للفهم... والتطبيق... ولازلت تحت
العمليات العقلية الفعلية بتبدأ من التحليل وأنت ماشي

٥/ بالتالي لما تقول لي حل امتحانات كتيرة... هنا أنت حدك ما بين التذكر والفهم وبالكتير التطبيق
ومع الأسف مهما حليت من امتحانات... اذا ما كنت على قدر من الوعي والفهم الفعلي بالدرس نفسه بتكلم عن شنو والفكرة من وراه شنو... ممكن تجيك مسألة ما وردت قبل كده وحتقيف عندها وما حتعرف تحلها لأنه ببساطة أنت علموك (لو لقيت كده اعمل كده ولو لقيت كده اعمل كده... كأنما تبحث عن التشابه بين المسألة القدامك وبين أحد المسائل الحلتها سابقا لتفعل فيها ما فعلت في سابقها)
بالتالي لو النوع ده ما مر عليك فما عندك طريقة تشتغل

٦/ البخليك تشتغل مهما تجددت أشكال المسائل (فهمك لعناصر الدرس والعلاقة فيما بينهم... يعني تكون دخلت في ليفل التحليل من أهداف بلوم الفوق دي)
لذلك أنا بحب دوما يكون الطالب قدر الإمكان يفهم أول شئ الدرس بتكلم عن شنو... ومرجعيته ذاتها لشنو
وبنحتاج ليه في شنو
ومتين بنستخدم الحاجة الفلانية واصلا بستخدموها لشنو وهكذا

٧/ المسائل راااااااقدة وما بتكمل... صدقني لو كملت المريح والموسوعة والشامل والرائد ووووالخ
فأنت كملت المسائل الوردت من قبل
لكن ما كملت المسائل القاعدة في الرياضيات! او غيرها
ووارد جدا تظهر واحدة لم ترد من قبل... لذلك
الخلاصة من كلامي ده
حاول افهم كويس قبل ما تمشي لأي امتحانات قديمة... لو ما فهمت الدرس لحدي ما تصل مرحلة انك تستطيع تشرحه عديل... ما تستعجل لمسألة الامتحانات دي...

الكلام ده ما بس للرياضيات
الكلام ده لكل طالب علم في مجاله سواء كان طب او هندسات او اداب او علوم مالية
أرجو تكونوا فهمتوا كلامي ده كويس...

ممكن نشوف الآيتين ديل في سورة طه.

{إِنَّهُ مَن يَأْتِ رَبَّهُ مُجْرِمًا فَإِنَّ لَهُ جَهَنَّمَ لَا يَمُوتُ فِيهَا وَلَا يَحْيَىٰ (74)}

{وَمَن يَأْتِهِ مُؤْمِنًا قَدْ عَمِلَ الصَّالِحَاتِ فَأُولَـٰئِكَ لَهُمُ الدَّرَجَاتُ الْعُلَىٰ (75) }

ركز ثواني كده ح تلاقي حاجه غريبة جدا !!

الآية الأولى بدأ الكلام عن شخص مفرد {إنه} و {مجرما} وختمها بمفرد برده {له جهنم لا يموت فيها ولا يحيى} ....

طيب نشوف الآية التانية كده !!!
بدأها مفرد {يأته} و {مؤمنا} وبعد كده بيختم الآية جمع {فأولئك لهم الدرجات العلى}

ف ليه في الأولى بدأ مفرد وكمل مفرد عادي وفي الثانية بدأ مفرد وختمها جمع بشكل غريب كده ؟؟!!

وينبغي لمن أراد أن يصف أحدًا بالرقة أن يقول له:

" أرقُ من الياسمين"

لأن زهرة الياسمين زهرة غاية في الرقة ولا تتحمل الأجواء القاسية ولا التنقل من يد إلى يد.

يا ربِّ عمرة، يا رب انا مُشتاقة شديد🥀.

ملاح الرجلة عندو خاصيتين:
الاولى انو بيتكاثر ذاتياً يعني يومك الطبخت فيهو رجلة كل ما تشيل من الحله تمشي وتجي للحله تلاقيهو لسه في مكانو كانو ما شلت منو شيء.
والتانية عندو خاصية السراب المتعدد يعني بتلاقيهو في الحله الاتعمل فيها وبتلاقبهو مغطى في صحن في المطبخ وصحن في التلاجة وصحن فوق التلاجة وتحت السرير وفي علبة بشرى في الفريزر وعلبة نوتيلا واخيراً بتلاقيهو في صحن ملخبط مع رز🙂🚶‍♂️👀

اليوم العشاء بي رجلة عشان كده عاملة شغل 😅

جانَبتُ شَيئًا أحِبُّ رؤيتَهُ
للَّهِ درِّي، أهوى وأجتَنِبُ!

أحيانًا يكُن على المرء أن يرفق بنفسهِ قليلًا،
وأن يحملها بعيدًا حيثُ لا أحد.

فقط هو؛ ومسّراتهِ الصغيرة، صانعًا سعادته الخاصّة، تاركًا خلفهُ كل ما يعكر صفو مزاجه.

يُآنس قلبه ويساعده أن يهدأ، ويُريح عقله الصخب بالأفكار قليلًا.

أحيانًا على المرء لينجو من هذا العالم،
أن يتخذ لنفسهِ سكنًا بعيدًا عن ثرثرة البشر.

" ومن أسباب قسوة القلب:

كثرةُ الذنوب قال تعالى: ﴿ كَلَّا بَلْ رَانَ عَلَى قُلُوبِهِمْ مَا كَانُوا يَكْسِبُونَ ﴾ ،

وفي ( المسند، والترمذي ) عن أبي هريرة ـ رضي الله عنه ـ عن النبي ﷺ قال: «إِنَّ الْمُؤْمِنَ إِذَا أَذْنَبَ كَانَتْ نُكْتَةٌ سَوْدَاءُ فِي قَلْبِهِ، فَإِنْ تَابَ وَنَزَعَ وَاسْتَغْفَرَ صُقِلَ قَلْبُهُ، وَإِنْ زَادَ زَادَتْ حَتَّى يَعْلُوَ قَلْبَهُ» ، فَذَلِكَ الرَّانُ الَّذِي ذَكَرَ اللهُ فِي كِتَابِهِ : ﴿ كَلَّا بَلْ رَانَ عَلَى قُلُوبِهِمْ مَا كَانُوا يَكْسِبُونَ ﴾، وقال الترمذي صحيح ،

قال بعضُ السلف: القلب إذا قلت خطاياه أسرعت دمعتهُ؛

وفي هذا المعنى يقول ابن المبارك ـ رحمه الله:
رَأَيْتُ الذُّنُوبَ تُمِيتُ الْقُلُوبَ ... وَيُورثكَ الذُّلَّ إِدْمَانُهَا
وَتَرْكُ الذُّنُوبِ حَيَاةُ الْقُلُوبِ ... وخَيْرٌ لِلنَّفْسِ عِصْيَانهَا ".

اعلم أنه ليس في اللغة العربية كلمتان بنفس المعنى، بل فيها مترادفات، والفرق بين الأمرَين أن "نفس المعنى" يعني "التطابق في المعنى"، أما الترادف فيعني "التجاوُر"، أي إن الكلمتين متقاربتان في المعنى كأنهما متجاورتان على خط المعنى.
انظر مثلًا إلى الفعلين "قعد" و"جلس"، قد تظنّ أنهما متطابقان في المعنى، ولكن مصادر اللغة تقول إن "قعد" يعني أنه كان واقفًا قبل قعوده، و"جلس" يعني أنه كان مضطجعًا قبل جلوسه، أي إن القعود يكون بعد عُلو، والجلوس يكون بعد سفل... لهذا يسمى جلوس الصلاة جلوسًا، لأنه لا يكون إلّا بعد سجود، أي من سفل إلى علو.
وانظر كذلك إلى كلمات "مائدة" و"طاولة" و"منضدة"، تجد أن المائدة يكون عليها طعام، فإذا كانت خالية فهي خِوان أو طاولة، وتسمَّى "منضدة" إذا نضَّدت (أي رتَّبت ورصصت) عليها الأشياء.
وانظر أيضًا إلى كلمات "البَدلة" و"البذلة" و"البزة"، تجد أنها مترادفة، ولكن "البدلة" تُستعمل للإشارة إلى زِيّ الخروج والمناسبات الرسمية، وهي لفظ مستحدَث، و"البِذلة" يُشار بها إلى الرداء الذي يُستعمل للعمل المُبلِي، وهي التي يسمّيها العامة "الابرول"، و"البِزَّة" هي الزي العسكري...
والأمثلة في هذا الشأن لا تُحصَى، وكلها تؤكّد أنه لا يوجَد تطابق في المعنى بين لفظين، بل فقط ترادُف.