بِسم اللّٰه، ولا غالبَ إلَّا اللّٰه .
إنَّ مِن أسوء ما يَمر على الأُمة الإسلامية اليوم هوَّ تفضيلُ الشيعة -لعنهم اللّٰه- على المُسلمين ..
بَل وإنهُ بِتفضيلهم يَقدح الشَخص في عقيدتهِ،
لا سيما في عقيدة الولاء والبَراء ..
أولئِك الحُثالة الشِّيعة ومُناصريهم الَّذين يَطعنون فِي عائِشة -رضيَّ اللّٰه عنها- ويَلعنون الصحابة، ويُشركون بِاللّٰه، ويَتخذون مِن قبورِ اوليائِهم مَعابدًا تُعبد ليلَ نهار، فإن لَم تأخذك حِميّةٌ على دِينكَ، وعِرض أُمكَ، وصحابةُ نَبيكَ فلا باركَ اللّٰه فيكَ، فإنك تَقف بِجانبهم يَدًا بِيد، وإثمكَ مِن إثمهم، وعقيدتكَ مِن عقيدتهم فَلا سامحكَ اللّٰه ولا عفّا عنكَ، وأنتَّ تراهم يَمتهنونَ دينَك الَّذين أعزَّنا اللّٰه بِه، وإن إبتغينا غيرَه أذَّلنا اللّٰه، وأنتَّ فرحٍ، سَعيدٌ لِأنهم لا يُظهرونَ ما يُخفون لَك، ترا مواقفهم بطوليّة بِجانِب القَضية الفلسطينية!
وأيُ قضيةٍ في العالم تَعدلُ قضية الإسلام !!
أتستبدلُ وطنكَ بِدينك!؟ فلا باركَ اللّٰه فَيك، ولا في وَطنكَ إن فضَّلتهُ على دِينكَ، ذلكَ الدَّين الَّذي خرجَ النَّبي مِن مكةَ مُهاجرًا إلى حِمايته، حُوصرَ في شَعبِ أبي طالِب، رُجمَ في الطائف، مُنع مِن دخول مَكة، مُطاردٌ يومَ الهِجرة، مصابُ في أُحد، مَتألمًا مِن سُمًا دَّستهُ لهُ يَهودية، حزينًا بعد وفاةِ أبناءِهِ بينَ يديه، وأنتَّ بِعقلكَ الأحمق تَنصر وتَفرحُ وتَسعدُ لِأعداءِ نَبيكَ ودِينك، لَم تكترِث لنِصرةِ دينكَ ونصرتَ وطنِك ..
فَلا باركَ اللّٰه فيك
لا باركَ اللّٰهُ فيك .
إنَّ مِن أسوء ما يَمر على الأُمة الإسلامية اليوم هوَّ تفضيلُ الشيعة -لعنهم اللّٰه- على المُسلمين ..
بَل وإنهُ بِتفضيلهم يَقدح الشَخص في عقيدتهِ،
لا سيما في عقيدة الولاء والبَراء ..
أولئِك الحُثالة الشِّيعة ومُناصريهم الَّذين يَطعنون فِي عائِشة -رضيَّ اللّٰه عنها- ويَلعنون الصحابة، ويُشركون بِاللّٰه، ويَتخذون مِن قبورِ اوليائِهم مَعابدًا تُعبد ليلَ نهار، فإن لَم تأخذك حِميّةٌ على دِينكَ، وعِرض أُمكَ، وصحابةُ نَبيكَ فلا باركَ اللّٰه فيكَ، فإنك تَقف بِجانبهم يَدًا بِيد، وإثمكَ مِن إثمهم، وعقيدتكَ مِن عقيدتهم فَلا سامحكَ اللّٰه ولا عفّا عنكَ، وأنتَّ تراهم يَمتهنونَ دينَك الَّذين أعزَّنا اللّٰه بِه، وإن إبتغينا غيرَه أذَّلنا اللّٰه، وأنتَّ فرحٍ، سَعيدٌ لِأنهم لا يُظهرونَ ما يُخفون لَك، ترا مواقفهم بطوليّة بِجانِب القَضية الفلسطينية!
وأيُ قضيةٍ في العالم تَعدلُ قضية الإسلام !!
أتستبدلُ وطنكَ بِدينك!؟ فلا باركَ اللّٰه فَيك، ولا في وَطنكَ إن فضَّلتهُ على دِينكَ، ذلكَ الدَّين الَّذي خرجَ النَّبي مِن مكةَ مُهاجرًا إلى حِمايته، حُوصرَ في شَعبِ أبي طالِب، رُجمَ في الطائف، مُنع مِن دخول مَكة، مُطاردٌ يومَ الهِجرة، مصابُ في أُحد، مَتألمًا مِن سُمًا دَّستهُ لهُ يَهودية، حزينًا بعد وفاةِ أبناءِهِ بينَ يديه، وأنتَّ بِعقلكَ الأحمق تَنصر وتَفرحُ وتَسعدُ لِأعداءِ نَبيكَ ودِينك، لَم تكترِث لنِصرةِ دينكَ ونصرتَ وطنِك ..
فَلا باركَ اللّٰه فيك
لا باركَ اللّٰهُ فيك .
تَـوبَـة .
بِسم اللّٰه، ولا غالبَ إلَّا اللّٰه . إنَّ مِن أسوء ما يَمر على الأُمة الإسلامية اليوم هوَّ تفضيلُ الشيعة -لعنهم اللّٰه- على المُسلمين .. بَل وإنهُ بِتفضيلهم يَقدح الشَخص في عقيدتهِ، لا سيما في عقيدة الولاء والبَراء .. أولئِك الحُثالة الشِّيعة ومُناصريهم…
الدِّين فَوق الوَطن يا ضَعيفي العَقيدة ☝🏼.
كُل الأشياءِ في جِوار اللّٰه هادِئة،
دافِئة مَليئة بِالرضَّا والسَكينة الدَّائِمة .
دافِئة مَليئة بِالرضَّا والسَكينة الدَّائِمة .
تَـوبَـة .
الرواية نزلت الآن في مكتبة الراي بسوق الزرقاء قريب من المجمع الجديد وقريب لدوار ابو طافش
نِزلوا مَواد الشَّرعي اليوم لَتوجيهي غزَّة، ورَح التهي بِالدراسة
مَتنسوني مِن الدُّعاء ♥.
مَتنسوني مِن الدُّعاء ♥.
- انا شَخص ما بَآمن ولا بَقتنع بِأي دَّولة، أو تَنظيم او حِزب سِياسي .
القاعدَّة الوَحيدَّة يَلي بَآمِن فيها
{ومَن لَم يَحكم بِما أنزل اللّٰه فأولئِكَ هُم الكافِرون} .
القاعدَّة الوَحيدَّة يَلي بَآمِن فيها
{ومَن لَم يَحكم بِما أنزل اللّٰه فأولئِكَ هُم الكافِرون} .
كُلُّ المَلَاجِئُ دُونَ اللّٰهِ كَاذِبَةٌ
كُلُّ الأَرْكَانِ دُونَ اللّٰهِ وَاهِيَةٌ
كُلٌّ مُتَعَلِّقٌ بِغَيرِ اللهِ مَخذُولٌ .
كُلُّ الأَرْكَانِ دُونَ اللّٰهِ وَاهِيَةٌ
كُلٌّ مُتَعَلِّقٌ بِغَيرِ اللهِ مَخذُولٌ .
اللهُمَّ أعنَّا على شهواتَ أنفسنا، وقسوة قلوبنا، وضعف إرادتنا،
ولا تكلنا إلىٰ أنفسنا ولا إلىٰ أحد غيرك .
ولا تكلنا إلىٰ أنفسنا ولا إلىٰ أحد غيرك .
هو قدر الله يا عبد الله؛ فتأدَّب.
توجَّع بالحمد، وتصبَّر بحسبي الله ونعم الوكيل .
- فما فاتك لم يُخلق لك، وما خُلقَ لكَ لن يفوتكَ .
توجَّع بالحمد، وتصبَّر بحسبي الله ونعم الوكيل .
- فما فاتك لم يُخلق لك، وما خُلقَ لكَ لن يفوتكَ .
فِكرة وجود رَبّ يسمعلك بكُل وقت، ويدّبرلك كُل أمورك ويسوقلك الأحداث للأفضل،
فكرة عَميقة عَميقة جدًا، تأملوهَا !
فكرة عَميقة عَميقة جدًا، تأملوهَا !
"المؤمن يقطع عمره كله في مُحاولة ترويض نفسه، يهزمها مرة و تهزمه مرات
وكل أمله أن يلقى اللـٰه غالبًا لا مغلوبًا
لأن في هزيمتها انتصاره ونجاته .
{ وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا ۚ وَإِنَّ اللهَ لَمَعَ الْمُحْسِنِينَ } .
وكل أمله أن يلقى اللـٰه غالبًا لا مغلوبًا
لأن في هزيمتها انتصاره ونجاته .
{ وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا ۚ وَإِنَّ اللهَ لَمَعَ الْمُحْسِنِينَ } .
وإِيَّاكَ نَستَعِين ..
عَلَى العِبَادَة، والحَيَاة، والتَّفكِير، والكَلَام، والحَركَة، والنَّوم، والعَمَل، وخَفقَة القَلب،
وغَمضَة العَين ..
مَا يَصنَعُ عَبدُكَ دُونَ عَونِكَ يا اللّٰه ؟ .
عَلَى العِبَادَة، والحَيَاة، والتَّفكِير، والكَلَام، والحَركَة، والنَّوم، والعَمَل، وخَفقَة القَلب،
وغَمضَة العَين ..
مَا يَصنَعُ عَبدُكَ دُونَ عَونِكَ يا اللّٰه ؟ .