"قالوا لي:
صِفها لنا
فقلت:
كنتُ كلما مرضت
شربتُ ملامحها بنية الشفاء
فأبرأ."
صِفها لنا
فقلت:
كنتُ كلما مرضت
شربتُ ملامحها بنية الشفاء
فأبرأ."
"ولقّد سهرتُ مع النّجوم لياليًا
أتراكَ مثلي قد عددتَ الانُجمَ؟
وضحكتُ لمّا بالخيالِ تأملت
عينيّ ثغرك ضاحكًا مُتبّسِما
الحبُّ مرٌ و الحنينُ كأنهُ
جمرٌ على حرّ الشعورِ تردّمَ
لو كنتُ أعلمُ أنّ فيه مضاضةً
ما سرتُ فيهِ ولو فضائيَ أظلمَ.."
أتراكَ مثلي قد عددتَ الانُجمَ؟
وضحكتُ لمّا بالخيالِ تأملت
عينيّ ثغرك ضاحكًا مُتبّسِما
الحبُّ مرٌ و الحنينُ كأنهُ
جمرٌ على حرّ الشعورِ تردّمَ
لو كنتُ أعلمُ أنّ فيه مضاضةً
ما سرتُ فيهِ ولو فضائيَ أظلمَ.."
لا سامحَ اللهُ مَن عكّر صفوَ أيامي ، مَن جعلني ولو بشقِ كلمةٍ أشعرُ أنني لا استحِق .
لقد راودتني في لحظة من اللحظات، رغبة مفاجئة
في الانصراف، في أن أدع كل شيءٍ حيث هو، إلى الأبد .
في الانصراف، في أن أدع كل شيءٍ حيث هو، إلى الأبد .
«أحب الأشياء التي لا يمكن شراؤها !
كالبحر، السماء، الشمس، النجوم والحب».
كالبحر، السماء، الشمس، النجوم والحب».
كَـحيله🖤'
أيتها المُدلَّلـة يا قمرًا ما أكمَلَهْ لا يملكُ الناظر في عينيهِ إلا البَسملـة عينان .. أم نَجمتان في سماءٍ مُقفَلة و كلُّ عينٍ حولَها تعويذةٌ ومكحلـة وهذهِ الغلائلُ حَولَ الخدود مُرسَلة أمواجُ شعرٍ هذهِ ؟ أم غيمةٌ مُهدَّلة ؟
أيتها المُدلَلة
وجهكِ البدر
مُكتمل ما اجملة
اما في عينيكِ
قصائد مرتلة
نظراتكِ تهطل ك المطر
تروي صحاري القلب المُهملة
والليل في ظفائر شعركِ مكنون
يطير عبر الريح ما اجهلة
من اين أعبر إليكِ يا كل اتجاهاتي
تائه في تفاصيلكِ اضعت البوصلة..🤍
وجهكِ البدر
مُكتمل ما اجملة
اما في عينيكِ
قصائد مرتلة
نظراتكِ تهطل ك المطر
تروي صحاري القلب المُهملة
والليل في ظفائر شعركِ مكنون
يطير عبر الريح ما اجهلة
من اين أعبر إليكِ يا كل اتجاهاتي
تائه في تفاصيلكِ اضعت البوصلة..🤍