جئت إليك بقلبي الذي آتي به كل مرة (مثقل من الدنيا وما يجري فيها و مانالت به مني)
أسألك أن تعفو عني، وعن أهلي وأحبتي، وأن تجبر بخاطري وخاطرهم.
وأسألك ألا ينزع الشيطان مني حُسن ظني بك، وتوكلي عليك، واللجوء إليك لأنه "لا ملجأ منك إلا إليك "
وأن تجعل قلبي سليما معافى حتى ألحق بمن قلت فيهم: "إلا من أتى الله بقلبٍ سليم "
قلبًا سليمًا يارب يعبدك حق عبادتك، ويعيش ما تبقى من عمره طاعة لنور وجهك الكريم.
أسألك أن تعفو عني، وعن أهلي وأحبتي، وأن تجبر بخاطري وخاطرهم.
وأسألك ألا ينزع الشيطان مني حُسن ظني بك، وتوكلي عليك، واللجوء إليك لأنه "لا ملجأ منك إلا إليك "
وأن تجعل قلبي سليما معافى حتى ألحق بمن قلت فيهم: "إلا من أتى الله بقلبٍ سليم "
قلبًا سليمًا يارب يعبدك حق عبادتك، ويعيش ما تبقى من عمره طاعة لنور وجهك الكريم.
” ما ضاعَ منك لم يكن ثمينًا ، أنت مَن بالغ
في تقديره ، و الخسارات المبكرة أرباحٌ
مُؤجَّلة ، و من بانَ سفَهُه في أوَّل الطريق
أعفاك من حقِّ العشْرة و طول المسير
الكثير من الأشياء لن تعرف أنها كانت
من اللّطف بك إلا مُتأخرًا ”
في تقديره ، و الخسارات المبكرة أرباحٌ
مُؤجَّلة ، و من بانَ سفَهُه في أوَّل الطريق
أعفاك من حقِّ العشْرة و طول المسير
الكثير من الأشياء لن تعرف أنها كانت
من اللّطف بك إلا مُتأخرًا ”
واجعل مصيري
إلى خيرٍ سعيد
وصُنعٍ حميد
وأنعم علي براحة البال
وعُمر بما أُحِبُّ مديد
إلى خيرٍ سعيد
وصُنعٍ حميد
وأنعم علي براحة البال
وعُمر بما أُحِبُّ مديد
من دُعاءِ الإمامِ السالمي رحمه الله:
اللهمَّ تداركنا بلُطفِك، وافتح اللهمَّ البصائر، وأيقظِ الهِمم، وقوِّ العزائم، واجمَعِ الشمَل، وألِّف الكَلِمة، وألهِمِ الناسَ رُشدَهم، فإنَّهُ لا حول ولا قوّة إِلّا بك.
اللهمَّ تداركنا بلُطفِك، وافتح اللهمَّ البصائر، وأيقظِ الهِمم، وقوِّ العزائم، واجمَعِ الشمَل، وألِّف الكَلِمة، وألهِمِ الناسَ رُشدَهم، فإنَّهُ لا حول ولا قوّة إِلّا بك.
هو الله ، يمنعُ والأسبابُ كلُّها ممكِنة ، ويُعطِي
والأسبابُ كلُّها ممتنِعة ، لا مُعقّبَ لحُكمِه
ولا رادَّ لفضلِه ، فهوَ الذِي يخلقُ ما يشَاء
ويختَار .
والأسبابُ كلُّها ممتنِعة ، لا مُعقّبَ لحُكمِه
ولا رادَّ لفضلِه ، فهوَ الذِي يخلقُ ما يشَاء
ويختَار .