الأنثى المضحية: هي الأنثى التي تؤمن أنهُ لكي تحصل على ما تريد لابد لها من البذل في العطاء و التضحية في سبيله.
و لكن لا تدرك الأنثى أنها تنفصل و تتنافر مع طاقة الانوثة كلما سعت اكثر نحو العطاء.
لأن العطاء صفة ذكورية أما الأنثى فأصل وظيفتها هي الاستقبال ثم تحويل ما تستقبله الى ناتج جديد.
و لان العطاء صفة ذكورية فالرجل لا يشعر بلذة الانجاز الا عندما يبذل الجهد ليعطي و يقدم خدمات للأنثى خاصة و لا يكون منتظرا منها العطاء بالمثل و انما فقط تقدير مميز منها لعطائِه الذي يدفعه لمزيد الاجتهاد و البذل.
و هذه النقطة هي غاية في الاهمية فحين تراعى تكون الأنثى في اتصالها المتوازن بطاقة الأنوثة و تساعد الرجل و تدفعه ان يمارس رجولته من خلال ان يكون مسؤولا عن الانثى قوّاما عليها شهما و كريما معها...
و حين يقع المساس بهذه النقطة تختل قوى التوازن بين الذكر والأنثى و تكون هي في دائرة الفعل و العطاء اي في دائرة الذكورة في حين يكون هو في دائرة اللافعل و الاستقبال و طبعا بدون خاصية اعادة تحويل ما يستقبله الى ناتج جديد فتلك خاصية الأنثى وحدها.
و هنا تحول الأنثى بلا وعي الذكر كي يكون أنانيا استهلاكي و جشع و يصبح يطالبها بالفعل و العطاء و التضحية اكثر على اساس انه حق مكتسب له وواجب عليها و الا اصدر فيها اسوأ الأحكام.
الأنثى المضحية: هي الأنثى التي تؤمن أنهُ لكي تحصل على ما تريد لابد لها من البذل في العطاء و التضحية في سبيله.
و لكن لا تدرك الأنثى أنها تنفصل و تتنافر مع طاقة الانوثة كلما سعت اكثر نحو العطاء.
لأن العطاء صفة ذكورية أما الأنثى فأصل وظيفتها هي الاستقبال ثم تحويل ما تستقبله الى ناتج جديد.
و لان العطاء صفة ذكورية فالرجل لا يشعر بلذة الانجاز الا عندما يبذل الجهد ليعطي و يقدم خدمات للأنثى خاصة و لا يكون منتظرا منها العطاء بالمثل و انما فقط تقدير مميز منها لعطائِه الذي يدفعه لمزيد الاجتهاد و البذل.
و هذه النقطة هي غاية في الاهمية فحين تراعى تكون الأنثى في اتصالها المتوازن بطاقة الأنوثة و تساعد الرجل و تدفعه ان يمارس رجولته من خلال ان يكون مسؤولا عن الانثى قوّاما عليها شهما و كريما معها...
و حين يقع المساس بهذه النقطة تختل قوى التوازن بين الذكر والأنثى و تكون هي في دائرة الفعل و العطاء اي في دائرة الذكورة في حين يكون هو في دائرة اللافعل و الاستقبال و طبعا بدون خاصية اعادة تحويل ما يستقبله الى ناتج جديد فتلك خاصية الأنثى وحدها.
و هنا تحول الأنثى بلا وعي الذكر كي يكون أنانيا استهلاكي و جشع و يصبح يطالبها بالفعل و العطاء و التضحية اكثر على اساس انه حق مكتسب له وواجب عليها و الا اصدر فيها اسوأ الأحكام.
Telegram boasts 500 million users, who share information individually and in groups in relative security. But Telegram's use as a one-way broadcast channel — which followers can join but not reply to — means content from inauthentic accounts can easily reach large, captive and eager audiences. "The inflation fire was already hot and now with war-driven inflation added to the mix, it will grow even hotter, setting off a scramble by the world’s central banks to pull back their stimulus earlier than expected," Chris Rupkey, chief economist at FWDBONDS, wrote in an email. "A spike in inflation rates has preceded economic recessions historically and this time prices have soared to levels that once again pose a threat to growth." You may recall that, back when Facebook started changing WhatsApp’s terms of service, a number of news outlets reported on, and even recommended, switching to Telegram. Pavel Durov even said that users should delete WhatsApp “unless you are cool with all of your photos and messages becoming public one day.” But Telegram can’t be described as a more-secure version of WhatsApp. The S&P 500 fell 1.3% to 4,204.36, and the Dow Jones Industrial Average was down 0.7% to 32,943.33. The Dow posted a fifth straight weekly loss — its longest losing streak since 2019. The Nasdaq Composite tumbled 2.2% to 12,843.81. Though all three indexes opened in the green, stocks took a turn after a new report showed U.S. consumer sentiment deteriorated more than expected in early March as consumers' inflation expectations soared to the highest since 1981. Some privacy experts say Telegram is not secure enough
from tr