Telegram Group Search
"انا خايف من غلاك اللي بدى يوسع نطاقه وانا صدري لو تمادى بالمخاوف زاد ويله دثريني بالمحبة وزمليني بصداقه واذبحيني الف مرة واحضنيني بس ليلة"😞😞
عسى عيونك اللي بين الأغضاي والسلهام
‏مايجذب نظرها إلا سحابي، وبرّاقي

‏انا أخاف من؛ طاري المفارق بشكلٍ عام
‏مثل ماتخاف الجن من رقية الراقي

‏أبي عمري وعمرك يجي من ثـلاث أرقام
‏وحنّا على الحب.. وعلى هقوة الهاقي"
"تمنيتك!
‏وأنا كل الأماااااني جبتها بعناد
‏وتصاغرت الظروف اللي تهدّ
‏وجيت لك: كلي

‏قطعت دروب
‏-وأحلامي قراح وذكرياتي زاد-
‏عطيتك صافي شعور المحبة
‏ وش تبي قل لي؟

‏لو إنه بيني وبينك.. عذول ومعجزة وبـلاد
‏أحسك نسمةٍ مرت عجولة تحتضن ظلي"
( احااااول رؤيتك ، فترتبك عيناي )
انت متخيل !!
‏ إني جيتك سنيّني ترتجف جيتك خطاوي خوف أمشي وأسابق خطوتي حتى الزمان أستعجله وبالرغم من هذا مديّت لي خيبه بلا سابق أسى!
(خايف .. إني أنخذل بآخر طريقي
‏وخايف إن العمر لوعات وحسايف

‏وخايف إن الكتف ما يسند صديقي
‏وخايف إن الحق يطلع شي زايف

‏وخايف إني أفقد القلب الحقيقي
‏وخايف إني ما أعيش بيوم خايف)
ياللي حنانك نظرة بين الأهداب *
(في شفتك جمر حمر فيه وقاد أغليت أنا لون الجمر من غلاها)
"الرحابة.. يوم أدوّر للرحابة
‏يوم صدري ضاق بالجرح وزهابه

‏والله إِنها عند ربي جَلّ ربي
‏ماقفل عن حاجة المحتاج؛ بابه

‏أدلهي يا عين ويا نفس أستكّني
‏الليالي غيبها ما يندرى به

‏ما تضيق إلا وعند الله فرَجها
‏والعجاج الصلف تقفاه السحابة"
اختلفت الأزمان والعصور، ولا زالت العرب مؤمنة بالحب، فيقول الغائب الحاضر متعب التركي:
«من عاش بالدنيا بلا صاحب وولف/عز الله إنه عاش عيشة يتامى»
في غيابك لـك محبـه ولـك شـوق وونيـن! وفي حضورك شف عيوني كلامـي مـا يفيـد
ياعذب أنا ذقتك مره ، واهديت لك قلب ورديت لي جمره
الشوق ضيق على صدر تعهد لك
وكشف جروحٍ مثل ضرب الصواطيري
جرّوح بعدك دواها يالغلا وصلك
وملامس يديك مع حلو التعابيري
2025/01/12 09:16:54
Back to Top
HTML Embed Code: