Telegram Group Search
اولئك الذين
ملأتُ حياتهم
سيُحدِّثهُم عني
وقتُ الفراغ.
لستُ أنانيًّا
لكن ،
مَن يغرقُ عنِّي
ويُعطيني قَارِبَه ؟
سيُهديهَا بيتًا
وتُهديهِ دارَ أوبرا
الشاعرُ الذي أحبَّ
فتاةً تُجيدُ الغناء.
مُعادلة حَياتي فَرديَّة ،
أنا المُتغيِّر وكُلُّ ما حَولِي ثابِت .
‏- تباً لكِ ..

تتركين هذه الصحراء ، وهذا الفضاء ، وكل هذه البيوت ..
وتحشرين نفسك في قلبي الصغير ..!
ليست شوكةً
إنها روحي تِلك التي تَقِفُ في حُنجرتي .!
كانت لهُ
بيتًا ،
لَمَ الآن
يشعرُ بأنَّهُ
في العَراء .
بيني و بينَ
الحُبِّ
خيطٌ رَفيع ،
لهذا شنقتُ
رأسَ قَلبي بكِ .
أنا صَحراؤكِ ،
وأنتِ البئرُ الَّتي
تَمُورُ بِجَوفي .
كأنَّ الغروب نسيَ على خدِّها اللذيذُ شيئًا من الشَفق.
تَمشي
في مَطلعِ العيد ،
يَقِفُ قلبي
وخَلفهَا
تُكبِّرُ الأشَياء.
أشعرُ بأنَّ قلبي
غيمةَ صيفٍ
كُلَّما غازَلتهُ الجميلةُ
انهَمَر.
‏لا تُبرر، اترك سيء الظّن يَأكل نفسه."
إذا لم تكُن مُلهمًا بالأشخَاص
المُوجُودِين في دَائرتُك فهَذه
لِيست دَائِرة إنهُ قَفص."
نحو سَواقيكِ ،
أغصاني الشَّاهِقة
تُحبُّ دومًا أنْ تميل .
أنا كالبُركان ،
لا صديقَ لحِممي.
لأثرِ التَّلوِيح
أصابعُ نَدم ،
ومواسمِ الانتِظار
مَسامِيرُ قَدم .
أدركت بطريقةٍ ما
أنك لا تستحق مجهودي وإخلاصي."
2024/06/29 00:41:50
Back to Top
HTML Embed Code: