Telegram Group & Telegram Channel
#تهنئة #فقه_الاختلاف

رسالة طويلة 👇🏼 عن فقه الاختلاف - تهنئة غير المسلمين من منظور نفسي نموذجا

من الأسئلة التي تحاول إجابتها هذه الرسالة:

• ما قصة الحرب الموسمية التي تنشب قرب نهاية العام الميلادي؟
• لماذا تتكرر الحرب الموسمية مع أن أمرها ينبغي أن يكون معلوما ومحسوما؟
• ما هي أشكال هذه الحرب الموسمية؟ ومن هم أطراف النزاع فيها؟
• كيف يمكن أن أفهم الأمر فهما لا يجعلني من الشاكّين المتغيرين المتلونين؟
• كيف يمكن أن أفكر في أمر كهذا؟ وكيف يمكن أن أتفاعل مع الأفكار المختلفة؟
• ما الأسس التي عليّ الانطلاق منها قبل التفكير في أي شيء عموما، وفي تهنئة غير المسلمين نموذجا؟
• ما الذي يعلّمنا إياه الإسلام لبناء نفسية سويّة قويّة مطمئنّة؟
• هل الشعور بالغربة، ومحاولة الوسطية، أمر سهل؟
• إذا لم تكن الوسطية سهلة، فهل الحل هو في الكذب والمُخادَعة ومداهنة القطيع؟
• تهنئة غير المُسلمين في أعيادهم الدينية: هل تستحق كل هذا الصداع؟ أليس هذا من تعقيد الأمور؟
• أليس هذا من بذر الفتنة في أوطان مستقرة؟
• ألسنا نبحث عن التعايش المشترك والسلام العالمي؟
• هل فرغنا من كل مشكلاتنا لنتحدث في هذه المشكلة؟
• مللنا من كلام الشيوخ المتشددين الذين أرجعونا إلى الوراء
• كيف يمكن أن أفهم الأمر من منظور نفسي؟
• ولكن، أليس هذا استغلالا للتخصص النفسي في أمر ديني أو فكري أو سياسي أو غيره؟
• ما الذي يضمن أن لا أكون أنا، كاتب هذه الكلمات، أحد هؤلاء الذين يستغلون العلم لصالح أهوائهم؟!
• ما هي المُدخلات التي يمكن لها أن تؤثر في النفس اليوم؟ وكيف وصلنا إلى هنا؟
• كيف أنظر إلى نفوس جيل اليوم؟ وكيف وصلنا إلى هنا؟ وما هي المُدخّلات التي أثرت بالنفوس وشكّلتها؟
• ما هي المُخرَجات الطبيعية التي يمكن أن تنتج من تلك المُدخَلات؟ وهل يبقى بعد هذا ما يُستغرَب؟
• كيف ظهر لنا جيل متعايش مع الفطرة المشوّهة، لكنه نافر من الأمر الإلهي؟
• من هم دواعش التعايش؟ ولماذا اعتبرتهم دواعش؟
• كيف ظهر لنا جيل يرمي مخالفيه بالتطرف والدعشنة، مع أنه يمارس التطرف والدعشنة في أسوأ صورها؟
• ما صور الدعشنة اليوم؟ وهل يمكن أن يلتقي الشيخ والراقصة ومشاهير يوتيوب على أمر واحد؟
• ماذا عليّ أن أفعل إذا كنت أؤمن بما أؤمن به وأعتقد ما يخالف غيري؟ هل عليّ أن أنشغل بهم كثيرا؟
• عودة إلى أمر التهنئة إذن: كيف أبدأ التفكير في الأمر؟
• التهنئة: هل هي سلوك أو عمل أو فعل؟ أم ليست التهنئة بشيء يُذكَر؟
• إذا كانت تهنئة غير المسلمين بأعيادهم الدينية كذلك، فما الذي يقرر إن كانت صائبة أم خاطئة؟
• ولكن مهلا! هل من المهم أصلا العناية بكون تهنئة غير المسلمين بأعيادهم الدينية صائبة أم خاطئة؟
• هل التهنئة مجرّد كلمات لا تُحدِث أي أثر في النفس أو في نفوس المُخالفين؟
• هل أنا أعني ما أقول أصلا؟ وهل أقول ما أعني؟
• ولكن إذا رجعنا إلى الدين، فإن الله لا يُحاسبنا على مجرّد كلمات، فالله يعنيه القلوب وما فيها!
• هل تهنئة غير المسلمين بأعيادهم الدينية تعني الإيجابية، أو موافقة الآخر على ما أهنئه أو أهنئها به؟
• ولكنها مجرّد كلمات، وأنا لا أعتقد بما أقوله من كلمات، ولا الآخرون المُخالفون يعتقدون بقولي أيضا!
• ولكن المُخالفين يهنئوننا بأعيادنا الدينية! فمن سوء الأدب والعشرة غير الطيبة أن لا نبادلهم التهنئة!
• بعض المُخالفين يتظاهرون معنا وينصروننا في كثير من قضايانا، فكيف يكون هذا موقفنا منهم؟
• ولكن ماذا عن الأقرباء والجيران ومن نتعامل معهم بشكل يومي؟ أليس الأمر أصعب مع هؤلاء؟
• ماذا لو قرر المُخالفون أيضا أن لا يهنئوننا بأعيادنا الدينية مثلا؟ ألن يزعجنا هذا ويُشعرنا بالضيق؟
• إذا كنتُ ضد تهنئة غير المسلمين بأعيادهم الدينية، فلماذا أعبأ بغيري إذا قاموا بتهنئتهم؟
• ولكننا نخسر كثيرا بعدم تهنئة غير المُسلمين، فنحن أحوج ما نكون أن نتألف قلوب الناس!
• ولكن المسلم اليوم ضعيف!
• ما هو مرجعي ومردّي: الأخلاق أو الإنسانوية العالمية العولمية أو الدين أو المنفعة الشخصية ... أو ماذا؟
• ماذا يقول الدين وأهل العلم في أمر تهنئة غير المسلمين في أعيادهم الدينية؟
• ما هو المنظور الديني لما يصدر عن النفس من أقوال وألفاظ وكلمات؟
• ما الذي نعرفه عن الحكم الشرعي في تهنئة غير المسلمين بأعيادهم الدينية؟
• ولكن ماذا عن صيام رسول الله ﷺ يوم عاشوراء بعد علمه بتعظيم يهود المدينة له؟
• لكننا لا نعلم أحدا من رسول الله ﷺ ومن بعده من الصحابة والتابعين نهى عن التهنئة!
• هل يلزم الدليل الشرعي أن يكون أمرا صريحا أو نهيا صريحا؟
• ولكن الإسلام يجيز الزواج من الكتابيّة! فهل أتزوجها ولا أهنئها؟ كيف يُعقَل هذا؟
• أليس الأحكام تتغير بتغير الزمان والمكان، والإمام الشافعي فعل ذلك بين بلدين؟
• خلاصة: أين المشكلة في كل هذا؟ ولماذا كل هذا التعقيد والتفصيل؟
• ولكن ماذا عن أقوال المُخالفين لما جاء في هذه الرسالة من أهل العلم والدعوة والوعظ؟
• هل من نصيحة أخيرة وخاتمة؟

.



group-telegram.com/makanyworld/11852
Create:
Last Update:

#تهنئة #فقه_الاختلاف

رسالة طويلة 👇🏼 عن فقه الاختلاف - تهنئة غير المسلمين من منظور نفسي نموذجا

من الأسئلة التي تحاول إجابتها هذه الرسالة:

• ما قصة الحرب الموسمية التي تنشب قرب نهاية العام الميلادي؟
• لماذا تتكرر الحرب الموسمية مع أن أمرها ينبغي أن يكون معلوما ومحسوما؟
• ما هي أشكال هذه الحرب الموسمية؟ ومن هم أطراف النزاع فيها؟
• كيف يمكن أن أفهم الأمر فهما لا يجعلني من الشاكّين المتغيرين المتلونين؟
• كيف يمكن أن أفكر في أمر كهذا؟ وكيف يمكن أن أتفاعل مع الأفكار المختلفة؟
• ما الأسس التي عليّ الانطلاق منها قبل التفكير في أي شيء عموما، وفي تهنئة غير المسلمين نموذجا؟
• ما الذي يعلّمنا إياه الإسلام لبناء نفسية سويّة قويّة مطمئنّة؟
• هل الشعور بالغربة، ومحاولة الوسطية، أمر سهل؟
• إذا لم تكن الوسطية سهلة، فهل الحل هو في الكذب والمُخادَعة ومداهنة القطيع؟
• تهنئة غير المُسلمين في أعيادهم الدينية: هل تستحق كل هذا الصداع؟ أليس هذا من تعقيد الأمور؟
• أليس هذا من بذر الفتنة في أوطان مستقرة؟
• ألسنا نبحث عن التعايش المشترك والسلام العالمي؟
• هل فرغنا من كل مشكلاتنا لنتحدث في هذه المشكلة؟
• مللنا من كلام الشيوخ المتشددين الذين أرجعونا إلى الوراء
• كيف يمكن أن أفهم الأمر من منظور نفسي؟
• ولكن، أليس هذا استغلالا للتخصص النفسي في أمر ديني أو فكري أو سياسي أو غيره؟
• ما الذي يضمن أن لا أكون أنا، كاتب هذه الكلمات، أحد هؤلاء الذين يستغلون العلم لصالح أهوائهم؟!
• ما هي المُدخلات التي يمكن لها أن تؤثر في النفس اليوم؟ وكيف وصلنا إلى هنا؟
• كيف أنظر إلى نفوس جيل اليوم؟ وكيف وصلنا إلى هنا؟ وما هي المُدخّلات التي أثرت بالنفوس وشكّلتها؟
• ما هي المُخرَجات الطبيعية التي يمكن أن تنتج من تلك المُدخَلات؟ وهل يبقى بعد هذا ما يُستغرَب؟
• كيف ظهر لنا جيل متعايش مع الفطرة المشوّهة، لكنه نافر من الأمر الإلهي؟
• من هم دواعش التعايش؟ ولماذا اعتبرتهم دواعش؟
• كيف ظهر لنا جيل يرمي مخالفيه بالتطرف والدعشنة، مع أنه يمارس التطرف والدعشنة في أسوأ صورها؟
• ما صور الدعشنة اليوم؟ وهل يمكن أن يلتقي الشيخ والراقصة ومشاهير يوتيوب على أمر واحد؟
• ماذا عليّ أن أفعل إذا كنت أؤمن بما أؤمن به وأعتقد ما يخالف غيري؟ هل عليّ أن أنشغل بهم كثيرا؟
• عودة إلى أمر التهنئة إذن: كيف أبدأ التفكير في الأمر؟
• التهنئة: هل هي سلوك أو عمل أو فعل؟ أم ليست التهنئة بشيء يُذكَر؟
• إذا كانت تهنئة غير المسلمين بأعيادهم الدينية كذلك، فما الذي يقرر إن كانت صائبة أم خاطئة؟
• ولكن مهلا! هل من المهم أصلا العناية بكون تهنئة غير المسلمين بأعيادهم الدينية صائبة أم خاطئة؟
• هل التهنئة مجرّد كلمات لا تُحدِث أي أثر في النفس أو في نفوس المُخالفين؟
• هل أنا أعني ما أقول أصلا؟ وهل أقول ما أعني؟
• ولكن إذا رجعنا إلى الدين، فإن الله لا يُحاسبنا على مجرّد كلمات، فالله يعنيه القلوب وما فيها!
• هل تهنئة غير المسلمين بأعيادهم الدينية تعني الإيجابية، أو موافقة الآخر على ما أهنئه أو أهنئها به؟
• ولكنها مجرّد كلمات، وأنا لا أعتقد بما أقوله من كلمات، ولا الآخرون المُخالفون يعتقدون بقولي أيضا!
• ولكن المُخالفين يهنئوننا بأعيادنا الدينية! فمن سوء الأدب والعشرة غير الطيبة أن لا نبادلهم التهنئة!
• بعض المُخالفين يتظاهرون معنا وينصروننا في كثير من قضايانا، فكيف يكون هذا موقفنا منهم؟
• ولكن ماذا عن الأقرباء والجيران ومن نتعامل معهم بشكل يومي؟ أليس الأمر أصعب مع هؤلاء؟
• ماذا لو قرر المُخالفون أيضا أن لا يهنئوننا بأعيادنا الدينية مثلا؟ ألن يزعجنا هذا ويُشعرنا بالضيق؟
• إذا كنتُ ضد تهنئة غير المسلمين بأعيادهم الدينية، فلماذا أعبأ بغيري إذا قاموا بتهنئتهم؟
• ولكننا نخسر كثيرا بعدم تهنئة غير المُسلمين، فنحن أحوج ما نكون أن نتألف قلوب الناس!
• ولكن المسلم اليوم ضعيف!
• ما هو مرجعي ومردّي: الأخلاق أو الإنسانوية العالمية العولمية أو الدين أو المنفعة الشخصية ... أو ماذا؟
• ماذا يقول الدين وأهل العلم في أمر تهنئة غير المسلمين في أعيادهم الدينية؟
• ما هو المنظور الديني لما يصدر عن النفس من أقوال وألفاظ وكلمات؟
• ما الذي نعرفه عن الحكم الشرعي في تهنئة غير المسلمين بأعيادهم الدينية؟
• ولكن ماذا عن صيام رسول الله ﷺ يوم عاشوراء بعد علمه بتعظيم يهود المدينة له؟
• لكننا لا نعلم أحدا من رسول الله ﷺ ومن بعده من الصحابة والتابعين نهى عن التهنئة!
• هل يلزم الدليل الشرعي أن يكون أمرا صريحا أو نهيا صريحا؟
• ولكن الإسلام يجيز الزواج من الكتابيّة! فهل أتزوجها ولا أهنئها؟ كيف يُعقَل هذا؟
• أليس الأحكام تتغير بتغير الزمان والمكان، والإمام الشافعي فعل ذلك بين بلدين؟
• خلاصة: أين المشكلة في كل هذا؟ ولماذا كل هذا التعقيد والتفصيل؟
• ولكن ماذا عن أقوال المُخالفين لما جاء في هذه الرسالة من أهل العلم والدعوة والوعظ؟
• هل من نصيحة أخيرة وخاتمة؟

.

BY فقه النفس / مكاني


Warning: Undefined variable $i in /var/www/group-telegram/post.php on line 260

Share with your friend now:
group-telegram.com/makanyworld/11852

View MORE
Open in Telegram


Telegram | DID YOU KNOW?

Date: |

Pavel Durov, Telegram's CEO, is known as "the Russian Mark Zuckerberg," for co-founding VKontakte, which is Russian for "in touch," a Facebook imitator that became the country's most popular social networking site. In the past, it was noticed that through bulk SMSes, investors were induced to invest in or purchase the stocks of certain listed companies. The company maintains that it cannot act against individual or group chats, which are “private amongst their participants,” but it will respond to requests in relation to sticker sets, channels and bots which are publicly available. During the invasion of Ukraine, Pavel Durov has wrestled with this issue a lot more prominently than he has before. Channels like Donbass Insider and Bellum Acta, as reported by Foreign Policy, started pumping out pro-Russian propaganda as the invasion began. So much so that the Ukrainian National Security and Defense Council issued a statement labeling which accounts are Russian-backed. Ukrainian officials, in potential violation of the Geneva Convention, have shared imagery of dead and captured Russian soldiers on the platform. The War on Fakes channel has repeatedly attempted to push conspiracies that footage from Ukraine is somehow being falsified. One post on the channel from February 24 claimed without evidence that a widely viewed photo of a Ukrainian woman injured in an airstrike in the city of Chuhuiv was doctored and that the woman was seen in a different photo days later without injuries. The post, which has over 600,000 views, also baselessly claimed that the woman's blood was actually makeup or grape juice. On Telegram’s website, it says that Pavel Durov “supports Telegram financially and ideologically while Nikolai (Duvov)’s input is technological.” Currently, the Telegram team is based in Dubai, having moved around from Berlin, London and Singapore after departing Russia. Meanwhile, the company which owns Telegram is registered in the British Virgin Islands.
from tr


Telegram فقه النفس / مكاني
FROM American