بلغتُ بالكتابةِ ما أردتُه، وترجمتُ بدل الدَّمعِ مقاطعَ ستبقى من بعدي، يمرُّ عليها شخصٌ ما، بعد سنواتٍ عدَّة، ليجدَ معاناةً تشبهُ ما يشعرُه، فيقولَ ها هنا قلبٌ مهترِئ، لم يجمعني بهِ دمٌ ولا لون، لكن جمَعتنا النَّوائب. قد أموتُ يومًا، وبصدريَ حاجاتٍ لم تنقضي، حاولتُ التَّعبيرَ عنها ما استطعت، لكنَّ اللغةَ ضاقت على اتِّساعِ العتَبِ العالقِ فيّ، لم أجد حينَها التَّعبيرَ المناسبَ لِما أحملُه من شعورٍ داخلي، فاستعنتُ بالمدامعِ على المحابِر، ودعَوتُ الله مبتهلةً أن يفتحَ ما بيني وبين لفظي، لأنَّ هذا الوجعَ كبيرٌ جدًّا على قلبي إذا لم يُتَرجَم، أو إذا لم يُلفَظ خارجي بطريقةٍ ما. كلُّ قوةٍ نلتحفُ بها، آيلةٌ يومًا للذَّهاب، حتى نُرى بوجهِنا الحقيقيّ، وجهَ المحتاجِ لا القادر، وجهَ المُتعَبِ لا المطمَئن، وجهَ الخائفِ من كلِّ شيء، لكن مؤمنٌ بالله. أنام، ويوقظُني وجعٌ قديم، وأرجو من الله عدم العودةِ لنقطةِ الصِّفر، بعد أن دعَوته طويلًا لأتجاوزَها، وأحاولُ ما استطعتُ الهروبَ من الأشخاصِ والأماكنِ والمواقف، لكن؛ كيف أهرب أنا من الذِّكرى، إذا لم تُردِ الهروبَ منِّي؟
بلغتُ بالكتابةِ ما أردتُه، وترجمتُ بدل الدَّمعِ مقاطعَ ستبقى من بعدي، يمرُّ عليها شخصٌ ما، بعد سنواتٍ عدَّة، ليجدَ معاناةً تشبهُ ما يشعرُه، فيقولَ ها هنا قلبٌ مهترِئ، لم يجمعني بهِ دمٌ ولا لون، لكن جمَعتنا النَّوائب. قد أموتُ يومًا، وبصدريَ حاجاتٍ لم تنقضي، حاولتُ التَّعبيرَ عنها ما استطعت، لكنَّ اللغةَ ضاقت على اتِّساعِ العتَبِ العالقِ فيّ، لم أجد حينَها التَّعبيرَ المناسبَ لِما أحملُه من شعورٍ داخلي، فاستعنتُ بالمدامعِ على المحابِر، ودعَوتُ الله مبتهلةً أن يفتحَ ما بيني وبين لفظي، لأنَّ هذا الوجعَ كبيرٌ جدًّا على قلبي إذا لم يُتَرجَم، أو إذا لم يُلفَظ خارجي بطريقةٍ ما. كلُّ قوةٍ نلتحفُ بها، آيلةٌ يومًا للذَّهاب، حتى نُرى بوجهِنا الحقيقيّ، وجهَ المحتاجِ لا القادر، وجهَ المُتعَبِ لا المطمَئن، وجهَ الخائفِ من كلِّ شيء، لكن مؤمنٌ بالله. أنام، ويوقظُني وجعٌ قديم، وأرجو من الله عدم العودةِ لنقطةِ الصِّفر، بعد أن دعَوته طويلًا لأتجاوزَها، وأحاولُ ما استطعتُ الهروبَ من الأشخاصِ والأماكنِ والمواقف، لكن؛ كيف أهرب أنا من الذِّكرى، إذا لم تُردِ الهروبَ منِّي؟
عابدة
BY سألقاك"
Warning: Undefined variable $i in /var/www/group-telegram/post.php on line 260
As the war in Ukraine rages, the messaging app Telegram has emerged as the go-to place for unfiltered live war updates for both Ukrainian refugees and increasingly isolated Russians alike. The account, "War on Fakes," was created on February 24, the same day Russian President Vladimir Putin announced a "special military operation" and troops began invading Ukraine. The page is rife with disinformation, according to The Atlantic Council's Digital Forensic Research Lab, which studies digital extremism and published a report examining the channel. Russians and Ukrainians are both prolific users of Telegram. They rely on the app for channels that act as newsfeeds, group chats (both public and private), and one-to-one communication. Since the Russian invasion of Ukraine, Telegram has remained an important lifeline for both Russians and Ukrainians, as a way of staying aware of the latest news and keeping in touch with loved ones. In view of this, the regulator has cautioned investors not to rely on such investment tips / advice received through social media platforms. It has also said investors should exercise utmost caution while taking investment decisions while dealing in the securities market. Andrey, a Russian entrepreneur living in Brazil who, fearing retaliation, asked that NPR not use his last name, said Telegram has become one of the few places Russians can access independent news about the war.
from tw