Telegram Group Search
‏" كنا نعود متعبين
‏تطاردنا أحزاننا مثل سرب خائف
‏و كنا نهمس: ربما غدًا
‏و في آخر المساء
‏كانت أحزاننا تغفو
‏حين نهدهدها -مثل طفل ميت- في حجورنا
‏و كنا نهمس: ربما غدًا."
‏– آلاء حسانين
‏" لم أشعر ولو لمرة واحدة أنّ هذا المكان مكاني، وهذا القلب بيتي، وهذا الصدر مأمني، دائمًا كنت الذي مدّ يده ليصافح، وبخلت يدك أن تصافحه."
‏"أحبّك لحظة تلو لحظة،
‏وبيتًا بعد بيت
‏يا حديقة الرمّان التي أحبّ،
‏يا كلّ ما أملك ولا أملك. "
| رامين مَظهر
" كلُّ هذا الليل،
‏كيف أضيئه وحدي؟".
‏"أنا التي أحبك
‏بعجلةٍ دائمًا،
‏دائمًا
‏كما لو أن العالم
‏سينتهي بعد قليل."
‏_كاتيا راسم
‏"أفهم هذا التخبط، أشعر بك وأنت تحتاج أن تتخلى عن الآخر لكنك تخشى أن لا يتمسك بك."
‏- مها القلمش
" لم أحبّك،
‏لقد إنهَمرت بك
‏ولا شيء يستطيع
‏إيقاف الجريان
‏الذي يجعلنا غرقى."
" هل كان يعرفُ أنني أحببتهُ من كلّ قلبي؟ كنتُ أريد أن يكون ذلك جليًا."
‏_إريكا يونغ
" متى الوصولُ فقد ضلّتْ مراكبنا
وقد صدئنا وما بانت مراسـينا؟

ذبنا اشتياقًا لمن نهوى ولا خبرٌ
يُحيي القلوبَ ولا صبرٌ يداوينا

تلك العواصفُ يا قبطانُ غامضةٌ
من كلِ صوبٍ رياحُ الشر تأتينا

بالحزم والعزم والإيمان ندفعها
وبالشياطين والدخلاء ترمينا

كم مزّقَ اليأسُ أشرعة الرجاء بنا
تصارعُ الموجَ ما زالت أمانينا

كالمد والجزر تطوينا مشاعرنا
ليل الكوابيس يضحكنا ويـبكينا

نُقلّبُ العمرَ من يأسٍ إلى أملٍ
ومديةُ الحرب تلمعُ في مآقينا. "
— كريم العراقي
" لقد كان ما بيننا
‏حقيقيًا للحد الذي
‏لم أشك في صدِقه
‏و عمقه أبدًا
‏هذا ما جعلني أحبّك
‏بكل هذا الدفء و الحنّو."
" وأنتِ تغادرين حياتي، أمنحيني إلتفاتتك الأخيرة وانظري نحوي، شاهدي بما تيسر من إهتمامك حجم الخراب "
‏__قيس عبد المغني
" ربيعيَّة الحُبِّ
‏حينَ تصيرُ المواسم أشرعةً
‏تلطُمُ الموج
‏كوني أنتِ النسَّيم
‏وحينَ تصيرُ الشَّواطئُ ظِلًا
‏لِعَينيكِ
‏كُوني الرَّبابَةَ واللحْنَ
‏والذكرياتِ
‏وكُوني النَّدِيمْ."
" وكنت هناكَ
‏وكنتُ إذا ما أردتُ التقاط نجومك
‏أهفو إليك وأصعدْ..
‏وصرت هنا
‏والـ( هنا ) صار رغم انتفاءِ المسافة أبعدْ.."
" أرتاح بين يديك من عبئي
‏من ثقل الأيام على كاهلي
‏أرتاح معك و أطمئن..
‏مثل سلامٍ لا يتخلله
‏خوف ولا رهبة."
"إذا استطعتُ أن أقول لشخص آخر: إني أحبك، فيجب أن أكون قادرًا على أن أقول: إنني أحبّ فيك كلّ شخص، أحبّ من خلالك العالم، أحبّ فيك نفسي أيضًا."
‏"وأسند على ضحكتك تاريخًا من التعب. "
"إنك رائع للحد الذي تمنيت أن يعاد عمري مرة أخرى لأمشيه معك خطوة تلو خطوة. عمرًا كاملا بصحبتك. لا أسف ولا ندم، لأن حياتي برفقتك يملأها شعور رقيق وناعم، يتوزع في قلبي المرتاب منذ الأزل حنانك الناعم، فأغفو دون حسرة أو قلق."
" يريد هذا القلب أن يفرد قدميه، على مكان يؤمن بأنهُ له، بصرحهِ الكامل، دون خشية الغفوة على كل شيء، واليقظة الخائبة على اللاشيء. "
_عابدة كدور.
2024/10/06 03:22:34
Back to Top
HTML Embed Code: