بعد استشهاد القائد عماد مغنية في فبراير عام ٢٠٠٨، شهدت الساحة العراقية تصعيدًا ملحوظًا في العمليات العسكرية التي نفذتها الفصائل العراقية ضد القوات الأمريكية والبريطانية، تحت مسمى “عمليات ثأر الحاج عماد مغنية”. تميزت هذه العمليات بزيادة وتيرتها وتنوع أساليبها، حيث استهدفت أغلب القواعد العسكرية وأرتال الإمداد، مما أسفر عن تصاعد ملحوظ في خسائر القوات الأجنبية. وفي خضم هذا التصعيد، وبعد أسبوع واحد من استشهاد مغنية، وفي مثل هذا اليوم من عام ٢٠٠٨، قُتل ثلاثة جنود أمريكيين في بغداد نتيجة انفجار عبوة ناسفة متطورة، تُعرف بالقمعية، وهي من الأسلحة التي نُسب إدخالها الى العراق وتدريب الفصائل على استخدامها الى جهود الشهيد مغنية. وقد اكتسبت هذه الحادثة بُعدًا رمزيًا عميقًا حين اتضح أن أحد القتلى كان جنديًا يهوديًا يحمل الجنسية الإسرائيلية يُدعى ألبرت بيتون.
بعد استشهاد القائد عماد مغنية في فبراير عام ٢٠٠٨، شهدت الساحة العراقية تصعيدًا ملحوظًا في العمليات العسكرية التي نفذتها الفصائل العراقية ضد القوات الأمريكية والبريطانية، تحت مسمى “عمليات ثأر الحاج عماد مغنية”. تميزت هذه العمليات بزيادة وتيرتها وتنوع أساليبها، حيث استهدفت أغلب القواعد العسكرية وأرتال الإمداد، مما أسفر عن تصاعد ملحوظ في خسائر القوات الأجنبية. وفي خضم هذا التصعيد، وبعد أسبوع واحد من استشهاد مغنية، وفي مثل هذا اليوم من عام ٢٠٠٨، قُتل ثلاثة جنود أمريكيين في بغداد نتيجة انفجار عبوة ناسفة متطورة، تُعرف بالقمعية، وهي من الأسلحة التي نُسب إدخالها الى العراق وتدريب الفصائل على استخدامها الى جهود الشهيد مغنية. وقد اكتسبت هذه الحادثة بُعدًا رمزيًا عميقًا حين اتضح أن أحد القتلى كان جنديًا يهوديًا يحمل الجنسية الإسرائيلية يُدعى ألبرت بيتون.
"The inflation fire was already hot and now with war-driven inflation added to the mix, it will grow even hotter, setting off a scramble by the world’s central banks to pull back their stimulus earlier than expected," Chris Rupkey, chief economist at FWDBONDS, wrote in an email. "A spike in inflation rates has preceded economic recessions historically and this time prices have soared to levels that once again pose a threat to growth." "Markets were cheering this economic recovery and return to strong economic growth, but the cheers will turn to tears if the inflation outbreak pushes businesses and consumers to the brink of recession," he added. Two days after Russia invaded Ukraine, an account on the Telegram messaging platform posing as President Volodymyr Zelenskiy urged his armed forces to surrender. Despite Telegram's origins, its approach to users' security has privacy advocates worried. Elsewhere, version 8.6 of Telegram integrates the in-app camera option into the gallery, while a new navigation bar gives quick access to photos, files, location sharing, and more.
from tw