[ فقال -داود بن علي العباسي والي المدينة للمعلى بن خنيس- : تكتمني -اصحاب الامام الصادق عليه السلام- ؟ أما أنك ان كتمتني قتلتك
فقال له المعلى: بالقتل تهددني ؟ والله لو كانوا تحت قدمي ما رفعت قدمي عنهم…]
-اختيار معرفة الرجال للشيخ الطوسي رحمه الله
فقال له المعلى: بالقتل تهددني ؟ والله لو كانوا تحت قدمي ما رفعت قدمي عنهم…]
-اختيار معرفة الرجال للشيخ الطوسي رحمه الله
وروى صفوان بن مهران الجمال قال : قال لي أبو عبدالله (عليه السلام) :
[ حُثّ من في ناحيتك على صوم شعبان…]
-مصباح المتهجد للشيخ الطوسي رحمه الله ص٨٢٥
[ حُثّ من في ناحيتك على صوم شعبان…]
-مصباح المتهجد للشيخ الطوسي رحمه الله ص٨٢٥
عن أبي الحسن (عليه السلام) قال:
[ كان يعرف موضع سجود أبي عبد الله (عليه السلام) بطيب ريحه.]
-الكافي
[ كان يعرف موضع سجود أبي عبد الله (عليه السلام) بطيب ريحه.]
-الكافي
Forwarded from Shia
اِسمهُ الحُسَين ، وفي التّوراةِ : شَبيرٌ ، وفي الإِنجيلِ : طابٌ .
وكُنيتُه : أبو عَبدِ الله ، والخاصُّ : أبو عَلِي .
الشَّهيدُ السَّعيد ، والسِّبطُ الثاني ، والإِمامُ الثالِث ، والمُبارك ، والتّابِعُ مَرضاةِ الله ، المُتَحققُ بِصفاتِ الله ، والدليلُ على ذاتِ الله ، أفضَلُ ثِقاتِ الله ، المَشغولُ لَيلاً ونَهاراً بِطاعَةِ الله ، الثّاري بِنَفسِهِ لله ، الناصِرُ لأَولِياءِ الله ، المُنتقِمُ مِن أعداءِ الله ، الإِمامُ المَظلومُ ، الأَسيرُ المَحرومُ ، الشَّهيدُ المَرحومُ ، القَتيلُ المَرجومُ ، الإِمامُ الشَّهيد ، الوليُّ الرَّشيد ، الوصيُّ السَّديد ، الطَّريدُ الفَريد ، البَطَلُ الشَّديد ، الطَّيبُ الوفي ، الإِمامُ الرَّضِي ، ذُو النَّسبِ العَلِي ، المُنفِقُ المَلِي ، أبو عَبدِ الله الحُسَينُ بنُ عَلِي ( عَليه السَلام ) .
مَنبعُ الأَئِمة ، شافِعُ الاُمةِ ، سَيدُ شَبابِ أهلِ الجَنةِ ، وعَبرةُ كُل مُؤمنٍ ومُؤمنةٍ ، صاحِب المِحنةِ الكُبرى والواقِعةِ العُظمى ، وعِبرَةُ المُؤمِنينَ في دارِ البَلوى ، ومَن كانَ بِالإِمامَةِ أحَقُّ وأولى ، المَقتولُ بِكَربلاء ، ثانِي السَّيدِ الحَصورِ يَحيَى ابنِ النَّبِيِّ الشَّهيدِ زَكَرِيّا ( عَليهِما السَلام ) .
الحُسَين بنُ عَلِي المُرتضى ، زَينُ المُجتَهِدين ، وسِراجُ المُتَوَكِّلين ، مَفخَرُ أئِمةِ المُهتَدين ، وبَضعَةُ كبدِ سَيدِ المُرسَلين ، نورُ العِترةِ الفاطِمِيَّة ، وسِراجُ الأَنسابِ العَلَوِيَّة ، وشَرَفُ غَرسِ الأَحسابِ الرَّضَوِيَّة ، المَقتولُ بِأَيدي شَرِّ البَرِيَّة ، سِبطُ الأَسباط ، وطالِبُ الثّارِ يَومَ الصِّراط ، أكرَمُ العِتر ، وأجَلُّ الاُسَر ، وأثمَرُ الشَّجَر ، وأزهَرُ البَدر .
مُعَظَّمٌ ، مُكَرَّمٌ ، مُوَقَّرٌ ، مُنَظَّفٌ ، مُطَهَّرٌ ، أكبَرُ الخَلائِقِ في زَمانِهِ فِي النَّفسِ ، وأعَزُّهُم فِي الجِنسِ ، أذكاهُم فِي العَرفِ ، وأوفاهُم فِي العُرفِ ، أطيَبُ العِرقِ ، وأجمَلُ الخُلُقِ ، وأحسَنُ الخَلَقِ ، قِطعَةُ النّورِ ، ولِقَلبِ النَّبِيِّ ( صَلى الله عليِه وآله ) سُرورٌ ، المُنَزَّهُ عَنِ الإِفكِ والزّورِ ، وعَلى تَحَمُّلِ المِحَنِ والأَذى صَبورٌ ، مَعَ القَلبِ المَشروحِ حَسور ، مُجتَبَى المَلِكِ الغالِب ، الحُسَينُ بنُ عَلِيِّ بنِ أبي طالِبٍ ( صَلوات الله عليهِما ) .
- مناقب آل أبي طالب ، لابن شهر آشوب المازندراني رحِمه الله
وكُنيتُه : أبو عَبدِ الله ، والخاصُّ : أبو عَلِي .
الشَّهيدُ السَّعيد ، والسِّبطُ الثاني ، والإِمامُ الثالِث ، والمُبارك ، والتّابِعُ مَرضاةِ الله ، المُتَحققُ بِصفاتِ الله ، والدليلُ على ذاتِ الله ، أفضَلُ ثِقاتِ الله ، المَشغولُ لَيلاً ونَهاراً بِطاعَةِ الله ، الثّاري بِنَفسِهِ لله ، الناصِرُ لأَولِياءِ الله ، المُنتقِمُ مِن أعداءِ الله ، الإِمامُ المَظلومُ ، الأَسيرُ المَحرومُ ، الشَّهيدُ المَرحومُ ، القَتيلُ المَرجومُ ، الإِمامُ الشَّهيد ، الوليُّ الرَّشيد ، الوصيُّ السَّديد ، الطَّريدُ الفَريد ، البَطَلُ الشَّديد ، الطَّيبُ الوفي ، الإِمامُ الرَّضِي ، ذُو النَّسبِ العَلِي ، المُنفِقُ المَلِي ، أبو عَبدِ الله الحُسَينُ بنُ عَلِي ( عَليه السَلام ) .
مَنبعُ الأَئِمة ، شافِعُ الاُمةِ ، سَيدُ شَبابِ أهلِ الجَنةِ ، وعَبرةُ كُل مُؤمنٍ ومُؤمنةٍ ، صاحِب المِحنةِ الكُبرى والواقِعةِ العُظمى ، وعِبرَةُ المُؤمِنينَ في دارِ البَلوى ، ومَن كانَ بِالإِمامَةِ أحَقُّ وأولى ، المَقتولُ بِكَربلاء ، ثانِي السَّيدِ الحَصورِ يَحيَى ابنِ النَّبِيِّ الشَّهيدِ زَكَرِيّا ( عَليهِما السَلام ) .
الحُسَين بنُ عَلِي المُرتضى ، زَينُ المُجتَهِدين ، وسِراجُ المُتَوَكِّلين ، مَفخَرُ أئِمةِ المُهتَدين ، وبَضعَةُ كبدِ سَيدِ المُرسَلين ، نورُ العِترةِ الفاطِمِيَّة ، وسِراجُ الأَنسابِ العَلَوِيَّة ، وشَرَفُ غَرسِ الأَحسابِ الرَّضَوِيَّة ، المَقتولُ بِأَيدي شَرِّ البَرِيَّة ، سِبطُ الأَسباط ، وطالِبُ الثّارِ يَومَ الصِّراط ، أكرَمُ العِتر ، وأجَلُّ الاُسَر ، وأثمَرُ الشَّجَر ، وأزهَرُ البَدر .
مُعَظَّمٌ ، مُكَرَّمٌ ، مُوَقَّرٌ ، مُنَظَّفٌ ، مُطَهَّرٌ ، أكبَرُ الخَلائِقِ في زَمانِهِ فِي النَّفسِ ، وأعَزُّهُم فِي الجِنسِ ، أذكاهُم فِي العَرفِ ، وأوفاهُم فِي العُرفِ ، أطيَبُ العِرقِ ، وأجمَلُ الخُلُقِ ، وأحسَنُ الخَلَقِ ، قِطعَةُ النّورِ ، ولِقَلبِ النَّبِيِّ ( صَلى الله عليِه وآله ) سُرورٌ ، المُنَزَّهُ عَنِ الإِفكِ والزّورِ ، وعَلى تَحَمُّلِ المِحَنِ والأَذى صَبورٌ ، مَعَ القَلبِ المَشروحِ حَسور ، مُجتَبَى المَلِكِ الغالِب ، الحُسَينُ بنُ عَلِيِّ بنِ أبي طالِبٍ ( صَلوات الله عليهِما ) .
- مناقب آل أبي طالب ، لابن شهر آشوب المازندراني رحِمه الله
عن أبي هاشم الجعفري قال كنا عند الرضا (عليه السلام) فتذاكرنا العقل والأدب فقال (عليه السلام) :
[ يا أبا هاشم العقل حباء من الله والأدب كلفة فمن تكلف الأدب قدر عليه ومن تكلف العقل لم يزدد بذلك إلا جهلا ]
العلامة المجلسي : […وقيل : المراد أنه من أراد أن يظهر التخلق بالأخلاق الحسنة والآداب المستحسنة يمكنه ذلك بخلاف العلم ، فإن الجاهل إذا أظهر العلم يصير سببا لمزيد فضيحته ]
-مرآة العقول للعلامة المجلسي رحمه الله
[ يا أبا هاشم العقل حباء من الله والأدب كلفة فمن تكلف الأدب قدر عليه ومن تكلف العقل لم يزدد بذلك إلا جهلا ]
العلامة المجلسي : […وقيل : المراد أنه من أراد أن يظهر التخلق بالأخلاق الحسنة والآداب المستحسنة يمكنه ذلك بخلاف العلم ، فإن الجاهل إذا أظهر العلم يصير سببا لمزيد فضيحته ]
-مرآة العقول للعلامة المجلسي رحمه الله
عن أبي شبل قال : قال لي أبو عبدالله (عليه السلام) ابتداءً منه :
[ أحببتمونا وأبغضنا الناس، وصدقتمونا وكذبنا الناس، و وصلتمونا وجفانا الناس، فجعل الله محياكم محيانا ومماتكم مماتنا، أما والله ما بين الرجل وبين أن يقر الله عينه إلا أن تبلغ نفسه هذا المكان، وأومأ بيده إلى حلقه فمد الجلدة…]
قوله عليه السلام: [ وبين أن يقر الله تعالى عينه ] أي يسره برؤية مكانه في الجنة ومشاهدة النبي والأئمة صلوات الله عليهم
-مرآة العقول للعلامة المجلسي رحمه الله
[ أحببتمونا وأبغضنا الناس، وصدقتمونا وكذبنا الناس، و وصلتمونا وجفانا الناس، فجعل الله محياكم محيانا ومماتكم مماتنا، أما والله ما بين الرجل وبين أن يقر الله عينه إلا أن تبلغ نفسه هذا المكان، وأومأ بيده إلى حلقه فمد الجلدة…]
قوله عليه السلام: [ وبين أن يقر الله تعالى عينه ] أي يسره برؤية مكانه في الجنة ومشاهدة النبي والأئمة صلوات الله عليهم
-مرآة العقول للعلامة المجلسي رحمه الله
وقام سعيد بن عبيد البختري من بني بختر فقال:
[ يا أمير المؤمنين إن من الناس من يقدر أن يعبر بلسانه عما في قلبه ومنهم من لا يقدر أن يبين ما يجده في نفسه بلسانه فإن تكلف ذلك شق عليه وإن سكت عما في قلبه برح به الهم والبرم…]
-بحار الانوار
[ يا أمير المؤمنين إن من الناس من يقدر أن يعبر بلسانه عما في قلبه ومنهم من لا يقدر أن يبين ما يجده في نفسه بلسانه فإن تكلف ذلك شق عليه وإن سكت عما في قلبه برح به الهم والبرم…]
-بحار الانوار
عن عمر بن يزيد قال قلت لأبي عبدالله (عليه السلام) :
رجلٌ قال لأقعدن في بيتي ولأصلين ولأصومن ولأعبدن ربي فأما رزقي فسيأتيني فقال أبو عبدالله (عليه السلام)
[ هذا أحد الثلاثة الذين لا يستجاب لهم ]
-الكافي كتاب المعيشة
رجلٌ قال لأقعدن في بيتي ولأصلين ولأصومن ولأعبدن ربي فأما رزقي فسيأتيني فقال أبو عبدالله (عليه السلام)
[ هذا أحد الثلاثة الذين لا يستجاب لهم ]
-الكافي كتاب المعيشة
[ فبلغ الحسن -تحريض معاوية لعنه الله على قتله- (عليه السلام) ذلك فاستلأم و لبس درعا و كفرها و كان يحترز و لا يتقدم للصلاة بهم إلا كذلك، فرماه أحدهم في الصلاة بسهم فلم يثبت فيه لما عليه من اللامة فلما صار في مظلم ساباط ضربه أحدهم بخنجر مسموم فعمل فيه الخنجر ]
قال العلامة المجلسي (رحمه الله) : [ فمن يرجو السلامة بالمقام بين اظهر هؤلاء القوم فضلاً على النصرة والمعونة…]
-بحار الانوار ج٤٤
قال العلامة المجلسي (رحمه الله) : [ فمن يرجو السلامة بالمقام بين اظهر هؤلاء القوم فضلاً على النصرة والمعونة…]
-بحار الانوار ج٤٤
رسالة_في_أعمال_ليلة_النصف_من_شعبان.pdf
767.3 KB
رسالة في أعمال ليلة النصف من شعبان
عن أبي عبدالله (عليه السلام) :
[وكان علي (عليه السلام) يعجبه أن يفرغ نفسه أربع ليالٍ من السنة : اول ليلة من رجب وليلة النحر وليلة الفطر وليلة النصف من شعبان ]
-فضائل الأشهر الثلاثة
[وكان علي (عليه السلام) يعجبه أن يفرغ نفسه أربع ليالٍ من السنة : اول ليلة من رجب وليلة النحر وليلة الفطر وليلة النصف من شعبان ]
-فضائل الأشهر الثلاثة
[ فينبغي لطالب الزّيادة في المنزلة عند اللّه أن يخلص بكليّته في التقرّب إليه ليصل إلى ما هو أعظم ممّا يتوّهم أنّه يصل إليه من المنزلة عنده ، و ينبغى للهارب من ذنبه إلى اللّه أن يخلص من هول ما هو أعظم مما يتوهم انه يدفعه عن نفسه بوسيلته ، فانّ الأمر في معرفة ما أعدّ اللّه لعباده الصالحين من الثواب العظيم و ما أعدّه لأعدائه الظالمين من العقاب الأليم أجلّ ممّا يتصوّره عقول البشر ]
-منهاج البراعة للميرزا الخوئي
-منهاج البراعة للميرزا الخوئي
عن أبي عبدالله (عليه السلام) :
[ من كسل عن طهوره وصلاته فليس فيه خيراً لأمر آخرته ومن كسل عما يصلح به أمر معيشته فليس فيه خيرا لأمر دنياه ]
-الكافي كتاب المعيشة
[ من كسل عن طهوره وصلاته فليس فيه خيراً لأمر آخرته ومن كسل عما يصلح به أمر معيشته فليس فيه خيرا لأمر دنياه ]
-الكافي كتاب المعيشة
عن أبي عبدالله (عليه السلام) :
[ طوبى لكل عبد نُوَمَةٍ عرف الناس قبل معرفتهم به ]
النومة : الخامل الذكر الذي لا يؤبه له…
-الزهد
[ طوبى لكل عبد نُوَمَةٍ عرف الناس قبل معرفتهم به ]
النومة : الخامل الذكر الذي لا يؤبه له…
-الزهد
أَعَينَيَّ جودا بِالدُموعِ السَوافِحُ
عَلى فارِسِ الفُرسانِ في كُلُّ صافِحِ
أَعَينَيَّ إِن تَفنى الدُموعُ فَأَوكِفا
دماً بِاِرفِضاضٍ عِندَ نَوحِ النَوائِحِ
أَلا تَبكِيانِ المُرتَجى عِندَ مَشهَدٍ
يُثيرُ مَعَ الفُرسانِ نَقعَ الأَباطِحِ
عَلى فارِسِ الفُرسانِ في كُلُّ صافِحِ
أَعَينَيَّ إِن تَفنى الدُموعُ فَأَوكِفا
دماً بِاِرفِضاضٍ عِندَ نَوحِ النَوائِحِ
أَلا تَبكِيانِ المُرتَجى عِندَ مَشهَدٍ
يُثيرُ مَعَ الفُرسانِ نَقعَ الأَباطِحِ