بحسب مصادر مطلعة فإنه بالتزامن مع المفاوضات بين أنقرة وحزب العمال الكردستاني تُعقد لقاءات بين حكومة دمشق وقيادة قوات سوريا الديمقراطية، بالنسبة للمفاوضات بين أنقرة وحزب العمال فإن الأجواء إيجابية وهناك توافق كبير في عدد من الملفات مع أوجلان، بشأن المفاوضات بين حكومة دمشق وقيادة "قسد" فاللقاء مع أحمد الشرع هو استطلاعي أولي وستتبعه لقاءات أخرى. قوات "قسد" طالبت بأن يكون هناك حكم شبه ذاتي وأن تقسم الموارد النفطية مع دمشق، طالبت أيضاً بأن يكون الجيش في تلك المنطقة من قواتها، بأن تكون هناك منطقة عازلة مسلحة مع الحدود التركية بعمق 20 كلم. من المسائل التي تم طرحها مطالبة الكرد بضمانات للمجتمع الدولي وأنقرة بعدم شن أي عمل عدائي عسكري ضد تركيا. وبحسب المصادر ايضا فإن وصول العلاقة إلى طريق مسدود هو ما دفع الطرفين إلى هذه التفاهمات لأن الطرفين خاسران ولا يمكن لأي طرف الحسم وسعي إسرائيل إلى الدخول علانية وبقوة للتنسيق مع الكرد وموافقة أميركية أولية على حل ملف الكرد.
بحسب مصادر مطلعة فإنه بالتزامن مع المفاوضات بين أنقرة وحزب العمال الكردستاني تُعقد لقاءات بين حكومة دمشق وقيادة قوات سوريا الديمقراطية، بالنسبة للمفاوضات بين أنقرة وحزب العمال فإن الأجواء إيجابية وهناك توافق كبير في عدد من الملفات مع أوجلان، بشأن المفاوضات بين حكومة دمشق وقيادة "قسد" فاللقاء مع أحمد الشرع هو استطلاعي أولي وستتبعه لقاءات أخرى. قوات "قسد" طالبت بأن يكون هناك حكم شبه ذاتي وأن تقسم الموارد النفطية مع دمشق، طالبت أيضاً بأن يكون الجيش في تلك المنطقة من قواتها، بأن تكون هناك منطقة عازلة مسلحة مع الحدود التركية بعمق 20 كلم. من المسائل التي تم طرحها مطالبة الكرد بضمانات للمجتمع الدولي وأنقرة بعدم شن أي عمل عدائي عسكري ضد تركيا. وبحسب المصادر ايضا فإن وصول العلاقة إلى طريق مسدود هو ما دفع الطرفين إلى هذه التفاهمات لأن الطرفين خاسران ولا يمكن لأي طرف الحسم وسعي إسرائيل إلى الدخول علانية وبقوة للتنسيق مع الكرد وموافقة أميركية أولية على حل ملف الكرد.
BY She in-شي إن
Warning: Undefined variable $i in /var/www/group-telegram/post.php on line 260
DFR Lab sent the image through Microsoft Azure's Face Verification program and found that it was "highly unlikely" that the person in the second photo was the same as the first woman. The fact-checker Logically AI also found the claim to be false. The woman, Olena Kurilo, was also captured in a video after the airstrike and shown to have the injuries. Either way, Durov says that he withdrew his resignation but that he was ousted from his company anyway. Subsequently, control of the company was reportedly handed to oligarchs Alisher Usmanov and Igor Sechin, both allegedly close associates of Russian leader Vladimir Putin. Although some channels have been removed, the curation process is considered opaque and insufficient by analysts. "For Telegram, accountability has always been a problem, which is why it was so popular even before the full-scale war with far-right extremists and terrorists from all over the world," she told AFP from her safe house outside the Ukrainian capital. On Telegram’s website, it says that Pavel Durov “supports Telegram financially and ideologically while Nikolai (Duvov)’s input is technological.” Currently, the Telegram team is based in Dubai, having moved around from Berlin, London and Singapore after departing Russia. Meanwhile, the company which owns Telegram is registered in the British Virgin Islands.
from tw