يشير ارين فاريل في الكتاب إلى ان الحركة النسوية في أواخر الستينيات في الولايات المتحدة الأمريكية توهمت ان الحرية الاقتصادية سوف تحقق الوفرة الاقتصادية للمرأة وترافقت مسألة تحقيق الوفرة الاقتصادية بحسب فاريل مع ارتفاع معدلات الطلاق في الطبقة الوسطى الأمريكية التي أجبرت المرأة على العمل.
ساهمت هذه العوامل في تحطيم الأمان الاقتصادي الذي كان يقدمه الرجل وعندما تحطمت معادلة الرجل والأمان الاقتصادي ارتفعت معدلات الانفتاح الجنسي بين النساء الامريكيات بسبب عامل الطلاق والحاجة الشديدة للامان الاقتصادي وتضخمت الدعارة بحسب فاريل.
يشير ارين فاريل في الكتاب إلى ان الحركة النسوية في أواخر الستينيات في الولايات المتحدة الأمريكية توهمت ان الحرية الاقتصادية سوف تحقق الوفرة الاقتصادية للمرأة وترافقت مسألة تحقيق الوفرة الاقتصادية بحسب فاريل مع ارتفاع معدلات الطلاق في الطبقة الوسطى الأمريكية التي أجبرت المرأة على العمل.
ساهمت هذه العوامل في تحطيم الأمان الاقتصادي الذي كان يقدمه الرجل وعندما تحطمت معادلة الرجل والأمان الاقتصادي ارتفعت معدلات الانفتاح الجنسي بين النساء الامريكيات بسبب عامل الطلاق والحاجة الشديدة للامان الاقتصادي وتضخمت الدعارة بحسب فاريل.
Telegram, which does little policing of its content, has also became a hub for Russian propaganda and misinformation. Many pro-Kremlin channels have become popular, alongside accounts of journalists and other independent observers. A Russian Telegram channel with over 700,000 followers is spreading disinformation about Russia's invasion of Ukraine under the guise of providing "objective information" and fact-checking fake news. Its influence extends beyond the platform, with major Russian publications, government officials, and journalists citing the page's posts. Messages are not fully encrypted by default. That means the company could, in theory, access the content of the messages, or be forced to hand over the data at the request of a government. On Telegram’s website, it says that Pavel Durov “supports Telegram financially and ideologically while Nikolai (Duvov)’s input is technological.” Currently, the Telegram team is based in Dubai, having moved around from Berlin, London and Singapore after departing Russia. Meanwhile, the company which owns Telegram is registered in the British Virgin Islands. NEWS
from tw