Telegram Group Search
كنت عارف بس ما كنتش مهتم
🤗🤗🤗
صارت حاجة غريبة توا
الاجواء هذه محتاجة طاسة شاهي بالنعناع
وأمي دارتلي شربة عدس 🤗🤗
أحسن أم في الدنيا والله
الحياة رائعة يا أخي
Forwarded from Pictures Of Us (سجى)
صوتوا قرمر
The Life Of Adam
The Scream Of Nature
أفضل صورة من السنة الماضية
ملعب بنغازي قمة في الإبداع، الله يبارك
وتصويركم أسطوري للاجواء
وبنغازي أفضل مدينة في ليبيا
Forwarded from The Life Of Adam
I think I'm Malcolm X's final speech
They try assassinatin' all of my beliefs
Sixty years ago today, Malcolm X was tragically assassinated while delivering a speech in Manhattan. May Allah have mercy on his soul and grant him eternal peace
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
The Ballot or the Bullet, 1964
The Life Of Adam
https://aja.me/3zyc3
تأثّر مالكوم تأثرا شديدا بمشهد الكعبة وأصوات التلبية وبساطة وإخاء المسلمين، "فرأى الإسلام الصحيح عن كثب وتعرف على حقيقته، وأدرك ضلال المذهب العنصري الذي كان يعتنقه ويدعو إليه، كما تعلم هناك الصلاة الصحيحة التي كان يجهلها تماما"، وبعد عدد من اللقاءات مع أعلام إسلامية وسياسية في المنطقة العربية، خلص "مالكوم"، أو الحاج "مالك شباز" كما أطلق على نفسه بعد رحلته، أن "إدانة كل البيض تساوي إدانة كل السود".

ففي العالم العربي/الإسلامي وجد "مالكوم" حلم البراءة التي بحث عنها، وعرف الإسلام الذي أُنزِل على حقيقته، لكن لم يكن الوطن العربي هو الفردوس الذي بحث عنه "مالكوم"؛ لأن "لكل وطن جوانبه المظلمة، شأنه في هذا شأن أي بقعة أخرى في العالم. ولكن "مالكوم" كان يتعامل مع هذا الوطن العربي من منظوره هو، كأميركي أسود، يعاني ويلات التفرقة العنصرية".

لهذا السبب استطاع "مالكوم" أن يجد في العالم العربي الإسلامي تحقيقا جزئيا لحلمه بالبراءة وبعالم خالٍ من التفرقة العنصرية، وكذا "يمكن رؤية بناء السيرة الذاتية ككل على أنه تجسيد لتطور مالكوم من كونه إنسانا ماديا لا روح له ولا ضمير، إلى إنسان قادر على اكتشاف "نزعات مثالية" في نفسه". فهي رحلة -كما وصفها "المسيري"- ولّدتها النزعة المثالية الثورية لدى "مالكوم"، فكان وقودها الدائم حنينا إلى عالم من العدالة والمساواة لم يرَه مالكوم ولكنه أنصت بقلبه ووجدانه لذلك الحنين الفطري الذي يحمله تجاه عالم من البراءة والحرية، وهذا ما وجده في مكة.
المهم، نراكم بعد شهر رمضان، يا أحبتي.
لا تنسونا من صالح دعائكم
2025/02/26 20:07:42
Back to Top
HTML Embed Code: