الشيطان: ذلكم هو إبليس اللعين الذي أبى أن يسجد لآدم - عليه السلام - عندما أمره الله بذلك. فإذا أطاع الإنسان الشيطان واتبع أمره فيما زين له من أمور؛ فقد عبد الطاغوت، وقد حذرنا الله من عبادة الشيطان فقال: ﴿ أَلَمْ أَعْهَدْ إِلَيْكُمْ يَا بَنِي آدَمَ أَن لَّا تَعْبُدُوا الشَّيْطَانَ ۖ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُّبِينٌ ﴾، والجدير بالذكر أن عبادة الشيطان ليس المراد منها السجود له؛ إنما هو اتباع أوليائه من الإنس الذين يوحي إليهم زُخرف القول غروراً، فيضلوا الناس، ويزينوا الباطل للناس، ويشرعوا للناس ما لم يأذن به الله.
الهوى: ويكون الهوى طاغوتاً يُعبد من دون الله أو مع الله، عندما يتحكم في صاحبه، فيجعل صاحبه يتبعه ويطيعه في معصية الله، ويجعله مصدر الحكم على الأشياء، فما يراه الهوى حقاً فهو الحق، وما يراه الهوى باطلاً فهو الباطل، وإن كان ذلك مخالفاً لشرع الله. يقول الحق سبحانه: ﴿ أَفَرَأَيْتَ مَنِ اتَّخَذَ إِلَٰهَهُ هَوَاهُ وَأَضَلَّهُ اللَّهُ عَلَىٰ عِلْمٍ وَخَتَمَ عَلَىٰ سَمْعِهِ وَقَلْبِهِ وَجَعَلَ عَلَىٰ بَصَرِهِ غِشَاوَةً فَمَن يَهْدِيهِ مِن بَعْدِ اللَّهِ ۚ أَفَلَا تَذَكَّرُونَ ﴾، والهوى يُعمي ويُصِمُّ ، يُعمي عن النظر في الحق وإن كان مشهوراً، ويُصم عن سماعه وإن كان واضحاً.
الشيطان: ذلكم هو إبليس اللعين الذي أبى أن يسجد لآدم - عليه السلام - عندما أمره الله بذلك. فإذا أطاع الإنسان الشيطان واتبع أمره فيما زين له من أمور؛ فقد عبد الطاغوت، وقد حذرنا الله من عبادة الشيطان فقال: ﴿ أَلَمْ أَعْهَدْ إِلَيْكُمْ يَا بَنِي آدَمَ أَن لَّا تَعْبُدُوا الشَّيْطَانَ ۖ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُّبِينٌ ﴾، والجدير بالذكر أن عبادة الشيطان ليس المراد منها السجود له؛ إنما هو اتباع أوليائه من الإنس الذين يوحي إليهم زُخرف القول غروراً، فيضلوا الناس، ويزينوا الباطل للناس، ويشرعوا للناس ما لم يأذن به الله.
الهوى: ويكون الهوى طاغوتاً يُعبد من دون الله أو مع الله، عندما يتحكم في صاحبه، فيجعل صاحبه يتبعه ويطيعه في معصية الله، ويجعله مصدر الحكم على الأشياء، فما يراه الهوى حقاً فهو الحق، وما يراه الهوى باطلاً فهو الباطل، وإن كان ذلك مخالفاً لشرع الله. يقول الحق سبحانه: ﴿ أَفَرَأَيْتَ مَنِ اتَّخَذَ إِلَٰهَهُ هَوَاهُ وَأَضَلَّهُ اللَّهُ عَلَىٰ عِلْمٍ وَخَتَمَ عَلَىٰ سَمْعِهِ وَقَلْبِهِ وَجَعَلَ عَلَىٰ بَصَرِهِ غِشَاوَةً فَمَن يَهْدِيهِ مِن بَعْدِ اللَّهِ ۚ أَفَلَا تَذَكَّرُونَ ﴾، والهوى يُعمي ويُصِمُّ ، يُعمي عن النظر في الحق وإن كان مشهوراً، ويُصم عن سماعه وإن كان واضحاً.
In a message on his Telegram channel recently recounting the episode, Durov wrote: "I lost my company and my home, but would do it again – without hesitation." Given the pro-privacy stance of the platform, it’s taken as a given that it’ll be used for a number of reasons, not all of them good. And Telegram has been attached to a fair few scandals related to terrorism, sexual exploitation and crime. Back in 2015, Vox described Telegram as “ISIS’ app of choice,” saying that the platform’s real use is the ability to use channels to distribute material to large groups at once. Telegram has acted to remove public channels affiliated with terrorism, but Pavel Durov reiterated that he had no business snooping on private conversations. Two days after Russia invaded Ukraine, an account on the Telegram messaging platform posing as President Volodymyr Zelenskiy urged his armed forces to surrender. "For Telegram, accountability has always been a problem, which is why it was so popular even before the full-scale war with far-right extremists and terrorists from all over the world," she told AFP from her safe house outside the Ukrainian capital. The S&P 500 fell 1.3% to 4,204.36, and the Dow Jones Industrial Average was down 0.7% to 32,943.33. The Dow posted a fifth straight weekly loss — its longest losing streak since 2019. The Nasdaq Composite tumbled 2.2% to 12,843.81. Though all three indexes opened in the green, stocks took a turn after a new report showed U.S. consumer sentiment deteriorated more than expected in early March as consumers' inflation expectations soared to the highest since 1981.
from ua