🔻الكيان المهزوم يعيش الفرح بعد استشهاد اخي وعزيزي وقائدي القائد الجهادي الكبير والعظيم المشتبك الحاج يحيى السنوار دام رعبه اصبح لا يتحدث عن صفقة تبادل أسرى بل سلمونا الأسرى ولكم الأمان !!
أي أمان هذا تمنحوه أيها الجبناء ولا نقول لكم الا ما قال الأمام الحسين علية السلام في ظهيرة العاشر من محرم ( ألا وإن الدعي بن الدعي قد ركز بين اثنتين السلة أو الذلة ـ وهيهات منا الذلة) وقالها قبلنا ابا ابراهيم لتكن كربلاء الثانية.
نحن ما نعرفة اليوم وبعد كل هذه الدماء الزكية التي أريقت ما علينا الا أن نمضي إلى الأمام ولا مكان للتراجع ولا مكان للتهادن ولا مكان للوهن المعادلة اليوم معادلة اما نحن واما هم .
أن كان العدو يريد الوجود فهو واهم أنه بأستشهاد قادتنا سيحصل على هذا الوجود أن كان يريد الوجود عليه أن يقتل عشرات الملايين من المقاومين المجاهدين في محور المقاومة لن اقول أمتنا الإسلامية والعربية لأنهم في سبات عميق اختصرها بمحور المقاومة الذي اثبت بالميدان انه الوحيد الذي يتبنى قضية مقدسات الأمة ونصرة المظلومين في فلسطين هذا العدو المهزوم لن يتحقق حلمه بالوجود مازلنا في هذه الدنيا .
وإلى اخي وعزيزي وقائدي القائد الجهادي الكبير والشجاع والعظيم المشتبك الحاج يحيى السنوار دام رعبه سلاماً عليك يوم ولدت ويوم استشهدت ويوم وقفت بوجه كل العالم وقلت هيهات من الذلة ويوم تبعث حياً
🔻الكيان المهزوم يعيش الفرح بعد استشهاد اخي وعزيزي وقائدي القائد الجهادي الكبير والعظيم المشتبك الحاج يحيى السنوار دام رعبه اصبح لا يتحدث عن صفقة تبادل أسرى بل سلمونا الأسرى ولكم الأمان !!
أي أمان هذا تمنحوه أيها الجبناء ولا نقول لكم الا ما قال الأمام الحسين علية السلام في ظهيرة العاشر من محرم ( ألا وإن الدعي بن الدعي قد ركز بين اثنتين السلة أو الذلة ـ وهيهات منا الذلة) وقالها قبلنا ابا ابراهيم لتكن كربلاء الثانية.
نحن ما نعرفة اليوم وبعد كل هذه الدماء الزكية التي أريقت ما علينا الا أن نمضي إلى الأمام ولا مكان للتراجع ولا مكان للتهادن ولا مكان للوهن المعادلة اليوم معادلة اما نحن واما هم .
أن كان العدو يريد الوجود فهو واهم أنه بأستشهاد قادتنا سيحصل على هذا الوجود أن كان يريد الوجود عليه أن يقتل عشرات الملايين من المقاومين المجاهدين في محور المقاومة لن اقول أمتنا الإسلامية والعربية لأنهم في سبات عميق اختصرها بمحور المقاومة الذي اثبت بالميدان انه الوحيد الذي يتبنى قضية مقدسات الأمة ونصرة المظلومين في فلسطين هذا العدو المهزوم لن يتحقق حلمه بالوجود مازلنا في هذه الدنيا .
وإلى اخي وعزيزي وقائدي القائد الجهادي الكبير والشجاع والعظيم المشتبك الحاج يحيى السنوار دام رعبه سلاماً عليك يوم ولدت ويوم استشهدت ويوم وقفت بوجه كل العالم وقلت هيهات من الذلة ويوم تبعث حياً
انه لجهاد نصراً أو استشهاد
اخوكم العميد المجاهد 2024/10/18
BY 🔻العميد المجاهد احتياط
Warning: Undefined variable $i in /var/www/group-telegram/post.php on line 260
For Oleksandra Tsekhanovska, head of the Hybrid Warfare Analytical Group at the Kyiv-based Ukraine Crisis Media Center, the effects are both near- and far-reaching. Now safely in France with his spouse and three of his children, Kliuchnikov scrolls through Telegram to learn about the devastation happening in his home country. At its heart, Telegram is little more than a messaging app like WhatsApp or Signal. But it also offers open channels that enable a single user, or a group of users, to communicate with large numbers in a method similar to a Twitter account. This has proven to be both a blessing and a curse for Telegram and its users, since these channels can be used for both good and ill. Right now, as Wired reports, the app is a key way for Ukrainians to receive updates from the government during the invasion. The company maintains that it cannot act against individual or group chats, which are “private amongst their participants,” but it will respond to requests in relation to sticker sets, channels and bots which are publicly available. During the invasion of Ukraine, Pavel Durov has wrestled with this issue a lot more prominently than he has before. Channels like Donbass Insider and Bellum Acta, as reported by Foreign Policy, started pumping out pro-Russian propaganda as the invasion began. So much so that the Ukrainian National Security and Defense Council issued a statement labeling which accounts are Russian-backed. Ukrainian officials, in potential violation of the Geneva Convention, have shared imagery of dead and captured Russian soldiers on the platform. In addition, Telegram's architecture limits the ability to slow the spread of false information: the lack of a central public feed, and the fact that comments are easily disabled in channels, reduce the space for public pushback.
from us
