#حيث روى أنه عليه السلام: “وقف يستريح ساعة وقد ضعف عن القتال، فبينما هو واقف إذ أتاه حجر فوقع في جبتهه، فأخذ الثوب ليمسح الدم عن وجهه،
فأتاه سهم حدد مسموم له ثلاث شعب، فوقع السهم في قلبه
فقال #الحسين: بسم الله وبالله وعلى ملة رسول الله. ورفع رأسه إلى السماء وقال: إلهي إنك تعلم أنهم يقتلون رجلا ليس على وجه الأرض ابن نبي غيره! ثم أخذ السهم فأخرجه من قفاه فانبعث الدم كالميزاب، فوضع يده على الجرح فلما امتلأت رمى به إلى السماء، فما رجع من ذلك الدم قطرة، وما عُرفت الحمرة في السماء حتى رمى الحسين عليه السلام بدمه إلى السماء، ثم وضع يده ثانيا فلما امتلأت لطّخ بها رأسه ولحيته
#وقال: ((هكذا والله أكون حتى ألقى جدي رسول الله وأنا مخضوب بدمي وأقول: يا رسول الله قتلني أبو بكر وعمر)).... 📘للخوارزمي ج2 ص34
و المطبوع عند أهل السنة هو عبارة: “يا رسول الله قتلني فلان وفلان‼️وذلك لأن النساخ كانوا تحت ضغط التقية في تلك الأزمنة، ورمز (فلان وفلان) يُقصد فيه أبو بكر عمر كما هو معروف عند جميع العلماء والمحققين.
#علما بأن مولانا #الحسين (عليه السلام) كان شديد النكير على أبي بكر وعمر (لعنة الله عليهما) وهو القائل فيهما وقد سأله رجل عن #أبي بكروعمر: ((والله لقد ضيّعانا وذهبا بحقنا وجلسا مجلسا كنا أحق به منهما ووطئا على أعناقنا وحملا الناس على رقابنا)) 📘 (تقريب المعارف للحلبي ص243).
#وقال عليه السلام أيضا في رواية المنذر الثوري: ((إن أبا بكر وعمر عمدا إلى الأمر وهو لنا كله، فجعلا لنا فيه سهما كسهم الجدة أما والله لتهمز بهما أنفسهما يوم يطلب الناس فيه شفاعتنا))
#حيث روى أنه عليه السلام: “وقف يستريح ساعة وقد ضعف عن القتال، فبينما هو واقف إذ أتاه حجر فوقع في جبتهه، فأخذ الثوب ليمسح الدم عن وجهه،
فأتاه سهم حدد مسموم له ثلاث شعب، فوقع السهم في قلبه
فقال #الحسين: بسم الله وبالله وعلى ملة رسول الله. ورفع رأسه إلى السماء وقال: إلهي إنك تعلم أنهم يقتلون رجلا ليس على وجه الأرض ابن نبي غيره! ثم أخذ السهم فأخرجه من قفاه فانبعث الدم كالميزاب، فوضع يده على الجرح فلما امتلأت رمى به إلى السماء، فما رجع من ذلك الدم قطرة، وما عُرفت الحمرة في السماء حتى رمى الحسين عليه السلام بدمه إلى السماء، ثم وضع يده ثانيا فلما امتلأت لطّخ بها رأسه ولحيته
#وقال: ((هكذا والله أكون حتى ألقى جدي رسول الله وأنا مخضوب بدمي وأقول: يا رسول الله قتلني أبو بكر وعمر)).... 📘للخوارزمي ج2 ص34
و المطبوع عند أهل السنة هو عبارة: “يا رسول الله قتلني فلان وفلان‼️وذلك لأن النساخ كانوا تحت ضغط التقية في تلك الأزمنة، ورمز (فلان وفلان) يُقصد فيه أبو بكر عمر كما هو معروف عند جميع العلماء والمحققين.
#علما بأن مولانا #الحسين (عليه السلام) كان شديد النكير على أبي بكر وعمر (لعنة الله عليهما) وهو القائل فيهما وقد سأله رجل عن #أبي بكروعمر: ((والله لقد ضيّعانا وذهبا بحقنا وجلسا مجلسا كنا أحق به منهما ووطئا على أعناقنا وحملا الناس على رقابنا)) 📘 (تقريب المعارف للحلبي ص243).
#وقال عليه السلام أيضا في رواية المنذر الثوري: ((إن أبا بكر وعمر عمدا إلى الأمر وهو لنا كله، فجعلا لنا فيه سهما كسهم الجدة أما والله لتهمز بهما أنفسهما يوم يطلب الناس فيه شفاعتنا))
📘تقريب المعارف للحلبي ص243).
BY ▎ كــ آل الله ــريمُ﴿ֆ ❥
Warning: Undefined variable $i in /var/www/group-telegram/post.php on line 260
For tech stocks, “the main thing is yields,” Essaye said. But Kliuchnikov, the Ukranian now in France, said he will use Signal or WhatsApp for sensitive conversations, but questions around privacy on Telegram do not give him pause when it comes to sharing information about the war. The company maintains that it cannot act against individual or group chats, which are “private amongst their participants,” but it will respond to requests in relation to sticker sets, channels and bots which are publicly available. During the invasion of Ukraine, Pavel Durov has wrestled with this issue a lot more prominently than he has before. Channels like Donbass Insider and Bellum Acta, as reported by Foreign Policy, started pumping out pro-Russian propaganda as the invasion began. So much so that the Ukrainian National Security and Defense Council issued a statement labeling which accounts are Russian-backed. Ukrainian officials, in potential violation of the Geneva Convention, have shared imagery of dead and captured Russian soldiers on the platform. Right now the digital security needs of Russians and Ukrainians are very different, and they lead to very different caveats about how to mitigate the risks associated with using Telegram. For Ukrainians in Ukraine, whose physical safety is at risk because they are in a war zone, digital security is probably not their highest priority. They may value access to news and communication with their loved ones over making sure that all of their communications are encrypted in such a manner that they are indecipherable to Telegram, its employees, or governments with court orders.
from us