‏في زمن المسرحيات البائسة والكلمات الرنانة وحدهم الفقراء من يدفعون ثمن التذاكر .. !!.

يقال:
عند وفاة كبير اللصوص في العهد العباسي "أدهم بن عسقلة" .. كتب وصية لأتباعه اللّصوص قال فيها:

"لا تسرقوا امرأة ولا فقيراً ولا جاراً ، وإذا سرقتم بيتا فاسرقوا نصفه واتركوا نصفه ليعتاشوا عليه، ولا تكونوا أنذالاً أو ظلمة أو قتلة".

إذا تأذّن الله بانقراض الملك من أمّة حملهم على ارتكاب المذمومات وانتحال الرذائل وسلوك طريقها، وهذا ما حدث في الأندلس وأدّى فيما أدّى إلى ضياعه.

الجندي الذي يحمل الحمار ليس بدافع الحب ، وانما بسبب تواجدهم في حقل الغام ...
لأن اي خطوة خاطئه من الحمار قد تؤدي بهم الى الهلاك…

بعض الاحيان يجب ان نتحمل الحمير حولنا… حتى نحمي انفسنا .. !!!

‏لم أجد
أغبى من شخص سحقه الفقر وهو يدافع عن ثريّ سارق

‏الحرب بين المسلمين ليست حرباً بين التشيع والتسنن ولا من أجل العقيدة بل هي معركة بين مصالح دول ضحيتها العوام من السنة والشيعة .. !!

‏الإنسان هو العدو الأول لنفسه.
لا أحد يستطيع أن يجبر شخص على سلوك معين، أو اكتساب عادة، سواء مفيدة أو مضرة. حين نلقي باللوم على الآخرين فنحن نتهرب من معرفة الأسباب الحقيقية ومحاسبة النفس، وتفادي تأنيب الضمير. وهذا ينطبق على الدول. فلا يوجد قوة في العالم تجبر الدول على عدم التقدم والتحسين المستمر لمعيشة شعوبها، أو تجبرها على الدخول في حروب ونزاعات.
الخلاصة هي أن ما يصيبنا من خير أو شرّ هو من عند أنفسنا، ونتيجة أعمال أو عادات نقوم بها. تصحيح هذه المفاهيم ضرورية لنبذ الكسل، والحرص على اكتساب العادات المفيدة والتي تزيدنا قوة. الأسرة التي تحرص على تربية أولادها، ومتابعة تعليمهم ستجني ذلك فيما بعد، فهم الذين سيخرجون الأسرة من الفقر، ويسعدونها، ويرفعون اسمها عالياً.

‏وظيفة الأغنياء تلقين الوطنية للفقراء.

البطل الأردني منفذ العمليه
لم يطلق النار على الصهاينة فقط
بل أطلق النار على الصمت العربي اللعين .. !!

‏عندما سُئل الكاتب الروسي أنطون تشيخوف عن طبيعة المجتمعات الفاشلة، أجاب:
في المجتمعات الفاشلة، يوجد ألف أحمق مقابل كل عقل راجح، وألف كلمة خرقاء إزاء كل كلمة واعية تظل الغالبية بلهاء دائما، وتغلب العاقل باستمرار

‏السلطة لا تفسد الرجال ، إنما الأغبياء ، إن وضعوا في السلطة ، فإنهم يفسدونها .. !!

روائع

مُجتمعنا العربي مُنشغل ِفي الخوف من العين أكثر مِن انشغاله بعمل شيء يَستحقُ أنَّ يُحسد عليه.

‏الموبايل هو أول جهاز يقوم بتقنين الغباء لأنه منح الأغبياء الحق في المناقشة والمجادلة وفرض الرأي بالقوة وبه أصبحت الغباوة سلعة رائجة وسبحان الله للمرة الأولى في التاريخ يجتمع كل الأغبياء في جهاز واحد بيدك ومطلوب منك أن تناقش كل الأغبياء مرة واحدة لا لتثبت لهم أنهم أغبياء ولكن لتثبت لنفسك فقط بأنك لست واحداً منهم "

ما أعجبَ الناس!
يظلم بعضهم بعضا، ويأكلون حقوق بعض، ويسعون فيما بينهم غِيبة ووشاية وافتراءً وبغياً، ولا أذكر أن واحداً منهم طلب العفو من أخيه خوفاً من حساب الله.. لا يطلبون العفو إلا إذا كانوا تحت حساب النظام!
ألا يتصور أولئك أنهم مبعوثون، وأن حقوق العباد لا تسقط بالتوبة؟!

ابتلينا بقوم .. يعرفون كل شيء إلا عيوبهم.

المنافق، يأكل مع الذئب وينبح مع الكلب ويبكي مع الراعي.

‏يمكن أن تكون المُجتمعات جاهلة ومُتخلفة، ولكن الأخطر هو أن ترى جَهلها مقدسًا .

لقد سرقوا منا كل شيء تقريباً … ثمَّ أعطيناهم الباقي من تِلقاء انفسنا .