Telegram Group Search
المحاضـرة الثانية من التربية العاطفة على النفس النهاردة الساعة 9 تقريبًا إن شاء الله، نفس اللينك بتاع المرة اللي فاتت.
Live stream finished (3 hours)
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
تكليف - المحاضرة الثانية من التربية العاطفة على النفس
باسم الله. .

النهاردة بإذن الله المحاضـرة الثالثة والأخيـرة من التربية العاطفة على النفس، كلمتين صغيرين إن شاء الله نختم بيهم الفصل، بالكلام عن المراهقين والعطف على النفس، والكلام عن قصة الكاتبة مع ابنها المصاب بالتوحد، رؤية مكملة، رحيمة، ومُثقلة بالحيـاة، لكنها قادرة تلاقي متنفس.

معادنا الأخيـر هيكون النهاردة في حدود 10.30 أو 11 مساءً، المحاضرة هتاخد بالكتير ساعة، ونشوف لو حد عنده أسئلة نناقشها.
نبدأ في خلال نصف ساعة إن شاء الله
طيب. . باسم الله.
محاضـرات (التربية العاطفة على النفس)
متاح الحصول على تسجيلاتها حاليًا (مدفوعة).

هما 3 محاضـرات تقريبًا 7 ساعات.
مع مقدمة عن العطف على النفس (محاضرة ساعتين).

تقدروا تتواصلوا على الواتساب لمعرفة أي تفاصيل.
"إنك لم تتركني أنال أي شيء كنت أريده"
من رسائل كافكا لأبيه
"لقد كان ينقصني قدر يسير من التشجيع، وقدر من الود، ليبقى طريقي مفتوحًا بعض الشيء، لكنك، بدلًا من ذلك، أغلقته أمامي عن حسن قصد طبعًا!!"

من كافكا لأبيه
"كنت دائمًا وأبدًا تعيرني (وحدي، وأمام الآخرين - فقد كانت كل أمور أولادك علنية دائمًا) بأنني أعيش بفضل عملك، بوفرة وهدوء ودفء، ودون أي نقص"
من رسائل كافكا لأبيه
"إنك كلما ابتعدت عن متجر(ك)، وأسرت(ك)، أصبحت دائمًا أكثر لطفًا، ومرونة، وأدبًا، ومراعاة، ومشاركة (ظاهريًا طبعًا)"

من رسائل كافكا لأبيه
"عندما كنت طفلًا كنت ألوم نفسي بما يتناغم مع رأيك، لأنني لم أكن أذهب إلى المعبد بما فيه الكفاية، ولم أكن أصوم، وهكذا. . لكنني لم أكن أظن أنني قد أخطأت بحق نفسي، وإنما كنت أرى أني أخطأت بحقك! وكان هناك ثمة شعور كامن ينتابني دائمًا بالذنب"

من رسائل كافكا لأبيه.

تعليق: هذا النص من أبرز النصوص في توضيح أثر الإساءة على تشويه صورة الله، كيف أن الأب يمثل الله في رؤية الطفل، وكيف أن عدم تحميل الطفل مسئولية الأشياء ونقلها إلينا يجعله لا ينظر للأشياء من زاويته، من زاوية رؤيته وتحمله، إنما ينظر للأمر من زاويتنا نحن، فيشعر بالإحباط لا للشيء، وإنما بسببنا ولنا.
موعد غير رسمي لرغبة عارمة بالاختباء والاختفاء والعزلة عن هذا العالم.
2024/09/21 20:18:15
Back to Top
HTML Embed Code: