group-telegram.com/alathar/5781
Last Update:
دنيا الصالحين ...
- لما حضرت عبد الله بن عمر رضي الله عنهما الوفاة قال :
ما تركت شيئاً من الدنيا آسى عليه غير : ظمأ الهواجر ( الصيام ) وغير المشي إلى الصلاة
أو قال مكابدة هذا الليل ( يعني بالقيام )
[ مصنف ابن أبي شيبة / المحتضرين لابن أبي الدنيا ]
- وكان التابعي مسروق يقول : ما بقي شيء يرغب فيه إلا أن نعفر وجوهنا بالتراب ( يعني الصلاة )
[ الزهد لأحمد ]
- كان التابعي أبو رجاء العطاردي رحمه الله يقول :
ما أنفس على شيء أخلفه بعدي إلا أني كنت أعفر وجهي في كل يوم وليلة خمس مرار لربي عزوجل ..
[ الزهد للإمام أحمد كما حلية الأولياء ]
- وقال التابعي معضد بن يزيد العجلي الزاهد :
لولا ظمأ الهواجر وطول ليل الشتاء ولذاذة التهجد بكتاب الله عزوجل ما باليت أن أكون يعسوباً
[ الزهد لابن المبارك ]
- عن قتادة، قال: لما حضرت عامر بن عبد قيس الوفاة قال:
ما أجدني آسى على شيء من أمر الدنيا، إلا على قيام الليل في الشتاء، والظمأ في الهواجر.
[ تاريخ الفلاس ]
https://www.group-telegram.com/us/alathar.com
BY آثار وفوائد سلفية

Share with your friend now:
group-telegram.com/alathar/5781