group-telegram.com/elixieer/153
Create:
Last Update:
Last Update:
حين تصرف عبد الهادي بكار تصرفه العفوي الشهير، و اقتحم استوديو الأخبار فجأة، وصرخ: " هنا القاهرة من دمشق، هنا مصر من سوريَّة، لبيك لبيك يا مصر ."، بدلًا من ندائه المعتاد: «إذاعة الجمهورية العربية السورية من دمشق»، أثبتَ أن الوحدة العربية لم تتفكك تمامًا بعد، انحسـرت الحـدود، وبُـدِّدت القيود، وعلا صوتُ مصر من سوريا.
وحين بدأ الكيان الغـادر سحـق كل ما يمس الهوية الفلسـطينية العربية، وبدأ البث بالعبـرية على إحدى موجتي "إذاعة القـدس" تحت مسمى "صوت إسـ.ـرائيـل"، صدحت إذاعة الأردن بالبث بالعربية: «هنا القـدس، من إذاعة المملكة الأردنية الهاشمية».
إليكم: #إذاعة_إكسير، نطـمس فيها معالم الحـدود بين بلاد العرب، بين دندناتٍ وتلاوات وقراءات مختلفة ومتنوعة، تحشـد وتوحد أصوات العواصم العربية؛ لتكون شاهدة على العصر.
BY إكسير
Share with your friend now:
group-telegram.com/elixieer/153