مهم جدًا !

هذا اليوم الوطني هو من التشبه بأعداء الله، الأيام الوطنية هو من التشبه، وقد وقع عن حسن نية، واجتهاد، ولكنه فيما يظهر لنا لا يشرع، وليس مما ينبغي، بل هو فيه تشبه لأعداء الله، وإن لم تقصد العبادة، أما لو قصد العبادة؛ يكون بدعة، لكن إذا لم تقصد العبادة، وإنما قصد بذلك التهانئ، وإظهار ما أنشأته الدولة، وما بذلته الدولة، فهذا يكون معتبرًا من جنس الأيام الأخرى التي يحدثها اليهود، والنصارى، وأشباههم للذكرى، أو لأسباب أخرى، فلا ينبغي التشبه بهم، لا في هذا، ولا في غيره.

- العلّامة ابن باز رحمه الله

موتُ الفتى في عزّةٍ خيرٌ لـهُ
من أن يَـبـيتَ أسير طَرْفٍ أكْـحَـلِ.

بينما "إسرائيل" تهين كرامة "حزب الله" في جنوب لبنان، حزب الله يرد على الصهاينة بقصف أهل السنة في الشمال السوري،

(تظهر في هذا المقطع طفلة سورية وهي مرعوبة من قصف حزب الله).

‏كم مرة زنت عينك في هذه المنصة أو غيرها اليوم؟
‏كم مرة خضت في مراء لا يرضي الله عليها؟
‏كم مرة ألقيت بصرك وسمعك إلى ضالّ لا يحلّ لك النظر في كلامه؟
‏كم مرة سمعت المعازف أثناء التصفّح دون حاجة وأنت غافل عن أثرها على قلبك؟

‏جزى الله خيرا من يزاحم الباطل في ذي التطبيقات.. لكن لا تغفل -رعاك الله- عن هذه الذنوب التي قلّ من يلتفت لها.. ولا تغترّ بالخير الذي تنشره في المنصات، فيُنسيك الذنوب التي تتعرض لها ولا تلقي لها بالا.

‏قال ابن القيم رحمه الله: "فإن ما لا يعلمه العبد من ذنوبه أكثر مما يعلمه"، وهذا حقّ، وكلام مرعب يدعو إلى مراجعة النفس.. فاحرص على التوبة العامة وكثرة الاستغفار، ولا تؤخرّ الاستغفار والتوبة حتى لا يطبّع قلبك مع المعاصي.. أبقِ قلبك يقظًا.

الحمد لله على هلاك رأسهم، والعقبى يا رب لطاغية الشام بشار.

"يا مَن يَعِيبُ عليَّ أَنِّي شَاعِرٌ
متعصب لعشيرتي وبلادي

ما حيلتي في خافق بأضالعي
لا يَرْعَوي لنصيحة ورشادِ

نَهْنَهْتُه فازْوَرَّ عَنِّي غَاضِبًا
وجَلَدْتُه فطغى على الجَلّادِ

حُبُّ العروبة فيه داء مُزْمِنٌ
تمتدُّ عَدْواه إلى العُوَّادِ

يا أيها اللاحي نصَحْتُكَ لا تَمُتْ
كَيْدًا فَإِنَّكَ نَافِخٌ بِرَمادِ

عَبَثًا تحاولُ أن تهُزّ عَقِيدَتي
مَنْ ذا يَهُزُّ رواسخ الأطوادِ؟"

صباح المسجد النبوي >>>>

أيام جميلة كم اشتقنا إليها
#لقطات

"لا يخدعنّك زهو الظالمين و إن
تاهت على الفلك الأبراج والعمد"

400 صاروخ إيراني لم تقتل صهيونيًا واحدة
بينما في سوريا صاروخ واحد يقتل ٢٠٠ من أهل السنة.

المقطع الأول في غوطة دمشق (كانت جنة في الأرض)
والثاني في حمص.

بخط والدتي شفاها الله