"والله ما شككتُ في حكمةِ الله قط،
وما بكيت يومًا اعتراضًا على قدره وإنما لشيءٍ وقر في القلب، هو سبحانه به أعلم.
نُشهدك يا رب أنَّا رضينا في ساعةٍ عزَّ علينا فيها الرِضا، فأرْضِنا وارضَ عنَّا وتولَّنا." ❤️
وما بكيت يومًا اعتراضًا على قدره وإنما لشيءٍ وقر في القلب، هو سبحانه به أعلم.
نُشهدك يا رب أنَّا رضينا في ساعةٍ عزَّ علينا فيها الرِضا، فأرْضِنا وارضَ عنَّا وتولَّنا." ❤️
“لا تحكم على اختياراتي ، اذا لم تكن تعرف أسبابي ، ولا تحكم على أسبابي ، لأنك لم تعش حياتي”..
السّلام عليكَ يا صاحبي،
تسألني: ماذا ينقصني لأنافس الآخرين؟
فأقولُ لكَ: ومن قال أنه عليكَ أن تُنافس الآخرين؟!
الحياة رحلة وليست سِباقاً يا فتى، فاستمتع بها ولا تحوّلها إلى معركة!
المضمار الوحيد الذي يستحقُّ أن تُنافس فيه هو الطريق إلى الجنة!
ما عدا ذلك فمعارك خاسرة، وسباق إلى غير وُجهة،
السلحفاة والأرنب كلاهما أحمق،
فأي لذة في أن يفوز الأرنب بسباقٍ ضد أبطأ المخلوقات على الأرض؟!
ولِمَ على السلحفاة أن تخوض سباقاً أملها الوحيد بكسبه هو أن ينام الأرنب؟!
طهِّرْ قلبكَ يا صاحبي،
وافرحْ بنجاحِ غيركَ كأنه نجاحكَ،
وصفِّقْ للفائزين كأنكَ تُصفِّق لنفسكَ،
واسعَدْ بصفقة التاجر كأنها صفقتكَ،
وبوظيفة جارك كأنها وظيفتك،
النظر إلى ما في أيدي الناس سهم مسموم،
يُصيبك في قلبكَ قبل أن يُصيبَ الناس!
يا صاحبي،
إن كثيراً مما نسميه منافسة ما هو إلا حسدٌ مقنّع،
ولكن أسميناه منافسة لنقنع أنفسنا أنها معركة تستحقُّ أن نخوضها!
وتذكَّرْ جيداً، أن الحسد هو أول ذنبٍ عُصي الله سبحانه وتعالى به في السماء،
حيث رفضَ إبليسُ السجود لآدم، وما معه من ذريعة إلا: أنا خير منه!
والحسدُ أول ذنبٍ عُصي الله تعالى به في الأرض،
حيث قتلَ قابيل أخاه هابيل لأجل امرأةٍ كانت أجمل من امرأته!
فلا يكن فيكَ شيءٌ من إبليس وقابيل، ثم تقول لي أنا أخوض منافسة!
لا يا صاحبي أنتَ تحترقُ من الداخل لأن خيراً أصابَ غيركَ ولم يُصبكَ!
اعتنِ بقلبكَ يا صاحبي،
نظِّفه جيداً، طهِّره بالذكر،
سمِّ الله على كل جميلٍ تقعُ عليه عينك،
وقل ما شاء الله على كل رزقٍ ليس لكَ،
وارضَ بما قسم الله لكَ،
فلن تنال سواه ولو كانت حياتك كلها سِباقاً،
والسّلام لقلبكَ
تسألني: ماذا ينقصني لأنافس الآخرين؟
فأقولُ لكَ: ومن قال أنه عليكَ أن تُنافس الآخرين؟!
الحياة رحلة وليست سِباقاً يا فتى، فاستمتع بها ولا تحوّلها إلى معركة!
المضمار الوحيد الذي يستحقُّ أن تُنافس فيه هو الطريق إلى الجنة!
ما عدا ذلك فمعارك خاسرة، وسباق إلى غير وُجهة،
السلحفاة والأرنب كلاهما أحمق،
فأي لذة في أن يفوز الأرنب بسباقٍ ضد أبطأ المخلوقات على الأرض؟!
ولِمَ على السلحفاة أن تخوض سباقاً أملها الوحيد بكسبه هو أن ينام الأرنب؟!
طهِّرْ قلبكَ يا صاحبي،
وافرحْ بنجاحِ غيركَ كأنه نجاحكَ،
وصفِّقْ للفائزين كأنكَ تُصفِّق لنفسكَ،
واسعَدْ بصفقة التاجر كأنها صفقتكَ،
وبوظيفة جارك كأنها وظيفتك،
النظر إلى ما في أيدي الناس سهم مسموم،
يُصيبك في قلبكَ قبل أن يُصيبَ الناس!
يا صاحبي،
إن كثيراً مما نسميه منافسة ما هو إلا حسدٌ مقنّع،
ولكن أسميناه منافسة لنقنع أنفسنا أنها معركة تستحقُّ أن نخوضها!
وتذكَّرْ جيداً، أن الحسد هو أول ذنبٍ عُصي الله سبحانه وتعالى به في السماء،
حيث رفضَ إبليسُ السجود لآدم، وما معه من ذريعة إلا: أنا خير منه!
والحسدُ أول ذنبٍ عُصي الله تعالى به في الأرض،
حيث قتلَ قابيل أخاه هابيل لأجل امرأةٍ كانت أجمل من امرأته!
فلا يكن فيكَ شيءٌ من إبليس وقابيل، ثم تقول لي أنا أخوض منافسة!
لا يا صاحبي أنتَ تحترقُ من الداخل لأن خيراً أصابَ غيركَ ولم يُصبكَ!
اعتنِ بقلبكَ يا صاحبي،
نظِّفه جيداً، طهِّره بالذكر،
سمِّ الله على كل جميلٍ تقعُ عليه عينك،
وقل ما شاء الله على كل رزقٍ ليس لكَ،
وارضَ بما قسم الله لكَ،
فلن تنال سواه ولو كانت حياتك كلها سِباقاً،
والسّلام لقلبكَ
"ننظر إلى السماء كُل ليلة،
كُل منا يطلب شيء مختلف عن الآخر.
فاللهُم
حقق لكُل داعٍ مُراده.."
كُل منا يطلب شيء مختلف عن الآخر.
فاللهُم
حقق لكُل داعٍ مُراده.."
" عندما تجدُ النور،
لا تَنسَ من واساكَ في عتمةِ الليل."
لا تَنسَ من واساكَ في عتمةِ الليل."
"صلّوا علىَ خير منْ وَطئ الثّرى
وسلِّمُوا حَتى تَنالوا المُبتغى!" ﷺ
وسلِّمُوا حَتى تَنالوا المُبتغى!" ﷺ
"اللهُمَّ وهذه ساعة استجابة،
قد اشتدَّ البلاءُ بأهلنا في غزة،
وأصابتهم البأساء والضرّاء،
فارحم يا ربّ ضعفهم،
وتولَّ أمرهم،
واشفِ مريضهم،
وتقبّلْ شهيدهم،
وأطعِمْ جائعهم،
وألبِسْ عاريهم،
وأدفِءْ بردهم،
واكبِتْ عدوّهم،
وفرّجْ كُربتهم،
إنك بكلِّ شيءٍ عليمٍ، وعلى كل شيءٍ قدير"
قد اشتدَّ البلاءُ بأهلنا في غزة،
وأصابتهم البأساء والضرّاء،
فارحم يا ربّ ضعفهم،
وتولَّ أمرهم،
واشفِ مريضهم،
وتقبّلْ شهيدهم،
وأطعِمْ جائعهم،
وألبِسْ عاريهم،
وأدفِءْ بردهم،
واكبِتْ عدوّهم،
وفرّجْ كُربتهم،
إنك بكلِّ شيءٍ عليمٍ، وعلى كل شيءٍ قدير"