Telegram Group & Telegram Channel
رفع العقوبات عن سوريا = زيادة البلاء في غزة !

معادلة سوريا = الوصول إلى الإعداد الكافي للمواجهة والانتصار وهذا شرطه الوقت..

معادلة غزة = الثبات حتى النصر أو الشهادة..

سوريا = بدر + أحد + تبوك + اليرموك + القادسية.. الخ

غزة = أصحاب الأخدود + شعب أبي طالب + حادثة الرجيع + بئر معونة + الخندق.. الخ

لكل بلد بلاء ومعادلة..

بلاء غزة أصعب بكثير من جهة الثبات ومزيد التضييق والتشديد..

وبلاء سوريا أشد بكثير من جهة القدرة على إصابة الحق وموافقة الشرع..

الدعاء المتواصل، والعمل المستمر في دائرة التأثير، والذكر الدائم، وترك الجدل والقيل والقال، هو طريق النجاة..

الواجب على الأمة كبير وعلى شباب غزة وسوريا أكبر بكثير !

الأعداء ليسوا أغبياء ولا سذج حتى يرفعوا العقوبات من غير مقابل، بل بمقابل باهظ الثمن !

وليس معنى هذا عدم إعطائهم هذا المقابل, مقابل واجب المرحلة !

ثمن الحديبية كان تسليم أبي جندل وعدم نصرة أبي بصير !

لكن الفتح في باطن الصلح..

هذه الفتنة ستصيب الجميع -إلا من يعصم الله-..

نوع هذا البلاء ثقيل جدا على العقل والنفس..
فلن ينجو الذكي بذكائه، ولا العالم بعلمه، ولا المحب للدين بمجرد المحبة، بل بنفس الديانة والاستجابة بعد التوفيق..

نصيحة:
لا تكتب إلا ما تجزم موافقته للحق، أو يغلب على ظنك عند تحتم الكتابة والتوجيه..
وانشغل بما سبق ذكره تفلح وتنجح بإذن الله..

قس توفيق الله لك بطريقة تعاملك مع هذا البلاء..
3👍1



group-telegram.com/meskalbatoul/18761
Create:
Last Update:

رفع العقوبات عن سوريا = زيادة البلاء في غزة !

معادلة سوريا = الوصول إلى الإعداد الكافي للمواجهة والانتصار وهذا شرطه الوقت..

معادلة غزة = الثبات حتى النصر أو الشهادة..

سوريا = بدر + أحد + تبوك + اليرموك + القادسية.. الخ

غزة = أصحاب الأخدود + شعب أبي طالب + حادثة الرجيع + بئر معونة + الخندق.. الخ

لكل بلد بلاء ومعادلة..

بلاء غزة أصعب بكثير من جهة الثبات ومزيد التضييق والتشديد..

وبلاء سوريا أشد بكثير من جهة القدرة على إصابة الحق وموافقة الشرع..

الدعاء المتواصل، والعمل المستمر في دائرة التأثير، والذكر الدائم، وترك الجدل والقيل والقال، هو طريق النجاة..

الواجب على الأمة كبير وعلى شباب غزة وسوريا أكبر بكثير !

الأعداء ليسوا أغبياء ولا سذج حتى يرفعوا العقوبات من غير مقابل، بل بمقابل باهظ الثمن !

وليس معنى هذا عدم إعطائهم هذا المقابل, مقابل واجب المرحلة !

ثمن الحديبية كان تسليم أبي جندل وعدم نصرة أبي بصير !

لكن الفتح في باطن الصلح..

هذه الفتنة ستصيب الجميع -إلا من يعصم الله-..

نوع هذا البلاء ثقيل جدا على العقل والنفس..
فلن ينجو الذكي بذكائه، ولا العالم بعلمه، ولا المحب للدين بمجرد المحبة، بل بنفس الديانة والاستجابة بعد التوفيق..

نصيحة:
لا تكتب إلا ما تجزم موافقته للحق، أو يغلب على ظنك عند تحتم الكتابة والتوجيه..
وانشغل بما سبق ذكره تفلح وتنجح بإذن الله..

قس توفيق الله لك بطريقة تعاملك مع هذا البلاء..

BY مِسْكُ البتول


Warning: Undefined variable $i in /var/www/group-telegram/post.php on line 260

Share with your friend now:
group-telegram.com/meskalbatoul/18761

View MORE
Open in Telegram


Telegram | DID YOU KNOW?

Date: |

Artem Kliuchnikov and his family fled Ukraine just days before the Russian invasion. The original Telegram channel has expanded into a web of accounts for different locations, including specific pages made for individual Russian cities. There's also an English-language website, which states it is owned by the people who run the Telegram channels. Since its launch in 2013, Telegram has grown from a simple messaging app to a broadcast network. Its user base isn’t as vast as WhatsApp’s, and its broadcast platform is a fraction the size of Twitter, but it’s nonetheless showing its use. While Telegram has been embroiled in controversy for much of its life, it has become a vital source of communication during the invasion of Ukraine. But, if all of this is new to you, let us explain, dear friends, what on Earth a Telegram is meant to be, and why you should, or should not, need to care. Telegram was co-founded by Pavel and Nikolai Durov, the brothers who had previously created VKontakte. VK is Russia’s equivalent of Facebook, a social network used for public and private messaging, audio and video sharing as well as online gaming. In January, SimpleWeb reported that VK was Russia’s fourth most-visited website, after Yandex, YouTube and Google’s Russian-language homepage. In 2016, Forbes’ Michael Solomon described Pavel Durov (pictured, below) as the “Mark Zuckerberg of Russia.” He floated the idea of restricting the use of Telegram in Ukraine and Russia, a suggestion that was met with fierce opposition from users. Shortly after, Durov backed off the idea.
from us


Telegram مِسْكُ البتول
FROM American