ستظل غزة قصة عزفٍ لا ينقطع عن الصمود، أتابع أخبارها كما يتابع العطشى ماء الحياة، أستلهم من جهادهم القوة، ومن ثباتهم العزة، ومن أسراهم معاني الكرامة، ومن شهدائهم الفخر، وها أنا اليوم أصبحت تلميذةً في مدرسة أطفال غزة ونسائها ورجالها.
مع “طوفان الأقصى” الذي أفصح عن ملامح إيمانهم الراسخ، أصبح كل واحد منهم شعلة مضيئة في زمن فقدنا فيه بوصلة الصبر والعطاء إلا من رحم الله.
أجلس لأستمع إلى كلماتهم وأستمد منهم الثبات، وكأن صوتهم النافذ إلى القلب يقول لي: “انهضي، فلا مجال للضعف.”
يستنهضون في روحي كل ذرة أمل، يزرعون في نفسي عزيمة لا تعرف اليأس، ويعيدون إليّ تلك الروح التي تجعل من ذكرهم عبادةً تضيء لي الطريق.
وفي ظل اقتراب #رمضان الذي بات على الأبواب، أجد ذكراهم أعظم معين لإحياء القلب، أشحذ إيماني وأرفع همتي لأجعل همي الآخرة، وأعمل دون كلل أو ملل، وأضحي بالغالي والنفيس حتى أُحيي قلوباً تشتاق للقرآن، وتتنفس عبير الصلاة.
لعلنا نحيا عظاماً فوق الأرض، ونموت كراماً تحتها، كما علمتنا غزة.. أرض العزة والإيمان.
ستظل غزة قصة عزفٍ لا ينقطع عن الصمود، أتابع أخبارها كما يتابع العطشى ماء الحياة، أستلهم من جهادهم القوة، ومن ثباتهم العزة، ومن أسراهم معاني الكرامة، ومن شهدائهم الفخر، وها أنا اليوم أصبحت تلميذةً في مدرسة أطفال غزة ونسائها ورجالها.
مع “طوفان الأقصى” الذي أفصح عن ملامح إيمانهم الراسخ، أصبح كل واحد منهم شعلة مضيئة في زمن فقدنا فيه بوصلة الصبر والعطاء إلا من رحم الله.
أجلس لأستمع إلى كلماتهم وأستمد منهم الثبات، وكأن صوتهم النافذ إلى القلب يقول لي: “انهضي، فلا مجال للضعف.”
يستنهضون في روحي كل ذرة أمل، يزرعون في نفسي عزيمة لا تعرف اليأس، ويعيدون إليّ تلك الروح التي تجعل من ذكرهم عبادةً تضيء لي الطريق.
وفي ظل اقتراب #رمضان الذي بات على الأبواب، أجد ذكراهم أعظم معين لإحياء القلب، أشحذ إيماني وأرفع همتي لأجعل همي الآخرة، وأعمل دون كلل أو ملل، وأضحي بالغالي والنفيس حتى أُحيي قلوباً تشتاق للقرآن، وتتنفس عبير الصلاة.
لعلنا نحيا عظاماً فوق الأرض، ونموت كراماً تحتها، كما علمتنا غزة.. أرض العزة والإيمان.
He floated the idea of restricting the use of Telegram in Ukraine and Russia, a suggestion that was met with fierce opposition from users. Shortly after, Durov backed off the idea. So, uh, whenever I hear about Telegram, it’s always in relation to something bad. What gives? As the war in Ukraine rages, the messaging app Telegram has emerged as the go-to place for unfiltered live war updates for both Ukrainian refugees and increasingly isolated Russians alike. In addition, Telegram's architecture limits the ability to slow the spread of false information: the lack of a central public feed, and the fact that comments are easily disabled in channels, reduce the space for public pushback. On Telegram’s website, it says that Pavel Durov “supports Telegram financially and ideologically while Nikolai (Duvov)’s input is technological.” Currently, the Telegram team is based in Dubai, having moved around from Berlin, London and Singapore after departing Russia. Meanwhile, the company which owns Telegram is registered in the British Virgin Islands.
from us