الحاجة إلى أن نكون مُنعزلين عن العالم مُرتبطة مع الحاجة إلى أن يُعترف بنا وإلى أن نكون مرئيين وحاضرين في وعي الآخرين، هذه الاحتياجات مُستمرة طوال الحياة باعتبارها ربما من أعمق احتياجاتنا الوجودية. عندما لا يُعترف بوجودنا، سُنصبح تائهين ومرعوبين؛ لا نستطيع أن نعرف من نحن عندما نكون بمعزل عن العالم الخارجي. وفي الوقت ذاته، سنشعر بحاجة مُلحة لحماية جوهر ذواتنا الغير مُرتبط بالعالم الخارجي، الذي يُعتبر جوهراً 'مقدساً.'"
يوضح توماس أوجدن هنا ببراعة التناقض في الوجود الإنساني، هنالك حاجة مُتزامنة لأن ينعزل الانسان عن العالم، وأن يكون مرئياً وحاضراً في وعي الآخرين. هاتين الرغبتين المتعارضتين—الرغبة في أن نكون وحدنا والرغبة في أن يعترف الآخرين بوجودنا—مرتبطتان بعمق ويشكلان جزءاً أساسياً من كياننا. بدون أن نكون حاضرين في وعي الآخرين، سنفقد إحساسنا بالذات وسنشعر بالتوهان حيث لا نستطيع فهم من نحن في حالة من الانعزال الكامل. ولكن في الوقت ذاته، سنشعر بحاجة ملحة لحماية جزء من ذواتنا الذي يُعتبر شخصياً وعميقاً ومقدساً، جوهر نشعر بضرورة إبقائه بعيداً عن الآخرين. التوازن بين الرغبتين ضروري وجزء أساسي لتجاربنا بالحياة.
الحاجة إلى أن نكون مُنعزلين عن العالم مُرتبطة مع الحاجة إلى أن يُعترف بنا وإلى أن نكون مرئيين وحاضرين في وعي الآخرين، هذه الاحتياجات مُستمرة طوال الحياة باعتبارها ربما من أعمق احتياجاتنا الوجودية. عندما لا يُعترف بوجودنا، سُنصبح تائهين ومرعوبين؛ لا نستطيع أن نعرف من نحن عندما نكون بمعزل عن العالم الخارجي. وفي الوقت ذاته، سنشعر بحاجة مُلحة لحماية جوهر ذواتنا الغير مُرتبط بالعالم الخارجي، الذي يُعتبر جوهراً 'مقدساً.'"
يوضح توماس أوجدن هنا ببراعة التناقض في الوجود الإنساني، هنالك حاجة مُتزامنة لأن ينعزل الانسان عن العالم، وأن يكون مرئياً وحاضراً في وعي الآخرين. هاتين الرغبتين المتعارضتين—الرغبة في أن نكون وحدنا والرغبة في أن يعترف الآخرين بوجودنا—مرتبطتان بعمق ويشكلان جزءاً أساسياً من كياننا. بدون أن نكون حاضرين في وعي الآخرين، سنفقد إحساسنا بالذات وسنشعر بالتوهان حيث لا نستطيع فهم من نحن في حالة من الانعزال الكامل. ولكن في الوقت ذاته، سنشعر بحاجة ملحة لحماية جزء من ذواتنا الذي يُعتبر شخصياً وعميقاً ومقدساً، جوهر نشعر بضرورة إبقائه بعيداً عن الآخرين. التوازن بين الرغبتين ضروري وجزء أساسي لتجاربنا بالحياة.
Given the pro-privacy stance of the platform, it’s taken as a given that it’ll be used for a number of reasons, not all of them good. And Telegram has been attached to a fair few scandals related to terrorism, sexual exploitation and crime. Back in 2015, Vox described Telegram as “ISIS’ app of choice,” saying that the platform’s real use is the ability to use channels to distribute material to large groups at once. Telegram has acted to remove public channels affiliated with terrorism, but Pavel Durov reiterated that he had no business snooping on private conversations. Ukrainian President Volodymyr Zelensky said in a video message on Tuesday that Ukrainian forces "destroy the invaders wherever we can." And indeed, volatility has been a hallmark of the market environment so far in 2022, with the S&P 500 still down more than 10% for the year-to-date after first sliding into a correction last month. The CBOE Volatility Index, or VIX, has held at a lofty level of more than 30. "For Telegram, accountability has always been a problem, which is why it was so popular even before the full-scale war with far-right extremists and terrorists from all over the world," she told AFP from her safe house outside the Ukrainian capital. On Feb. 27, however, he admitted from his Russian-language account that "Telegram channels are increasingly becoming a source of unverified information related to Ukrainian events."
from us
