١-يحدد ديفيد غرايبر الوظائف العبثية من خلال طبيعتها المدمرة للروح. والوظائف العبثية جذابة للوهلة الأولى وأجرها جيد مقابل القيام بأقل قدر من العمل مع عدم تحمل أي مسؤولية كبيرة.
٢-التأثير النفسي للوظائف العبثية يشكل:
التظاهر بأنك تعمل بجد وأنك مهم وتستمتع بعملك. وأي شيء أقل من ذلك هو امر محظور مناقشته مع مديرك.
وتشكل الوظائف العبثية حالة وهو: "البؤس الذي يجعلك لا تشعر ببؤسك".
٣-يرى غرابير ان النظام الاقتصادي الحديث شمل فكرة المنحرفة تقول ان العمل ليس مساحة نشعر انه ينبغي لنا الاستمتاع بها وان المتعة لا ترتبط بمكان عملنا ويربطها بالاخلاق البيوريتانية الغريبة التي شكلت طريقة التفكير في العمل داخل الحضارة الغربية ثم تم تعميمها على كافة العالم.
٤-يربط بين النمط الاقتصادي الحديث وظهور ما يطلق عليه الاقطاع الإداري وهي ظاهرة عودة الهوس بالرتب في القرون الوسطى والذي ينعكس على الميل الحديث إلى الألقاب الوظيفية المتضخمة
٥-تعمل الوظائف العبثية على استمرار الرأسمالية من خلال وظائف تكون غايتها بقاء الناس في وظائفهم. وتشكل ظواهر نفسية تتضمن الجروح في الرفاهية النفسية للناس وتشويه سمعة الفقراء.
١-يحدد ديفيد غرايبر الوظائف العبثية من خلال طبيعتها المدمرة للروح. والوظائف العبثية جذابة للوهلة الأولى وأجرها جيد مقابل القيام بأقل قدر من العمل مع عدم تحمل أي مسؤولية كبيرة.
٢-التأثير النفسي للوظائف العبثية يشكل:
التظاهر بأنك تعمل بجد وأنك مهم وتستمتع بعملك. وأي شيء أقل من ذلك هو امر محظور مناقشته مع مديرك.
وتشكل الوظائف العبثية حالة وهو: "البؤس الذي يجعلك لا تشعر ببؤسك".
٣-يرى غرابير ان النظام الاقتصادي الحديث شمل فكرة المنحرفة تقول ان العمل ليس مساحة نشعر انه ينبغي لنا الاستمتاع بها وان المتعة لا ترتبط بمكان عملنا ويربطها بالاخلاق البيوريتانية الغريبة التي شكلت طريقة التفكير في العمل داخل الحضارة الغربية ثم تم تعميمها على كافة العالم.
٤-يربط بين النمط الاقتصادي الحديث وظهور ما يطلق عليه الاقطاع الإداري وهي ظاهرة عودة الهوس بالرتب في القرون الوسطى والذي ينعكس على الميل الحديث إلى الألقاب الوظيفية المتضخمة
٥-تعمل الوظائف العبثية على استمرار الرأسمالية من خلال وظائف تكون غايتها بقاء الناس في وظائفهم. وتشكل ظواهر نفسية تتضمن الجروح في الرفاهية النفسية للناس وتشويه سمعة الفقراء.
Telegram has gained a reputation as the “secure” communications app in the post-Soviet states, but whenever you make choices about your digital security, it’s important to start by asking yourself, “What exactly am I securing? And who am I securing it from?” These questions should inform your decisions about whether you are using the right tool or platform for your digital security needs. Telegram is certainly not the most secure messaging app on the market right now. Its security model requires users to place a great deal of trust in Telegram’s ability to protect user data. For some users, this may be good enough for now. For others, it may be wiser to move to a different platform for certain kinds of high-risk communications. Unlike Silicon Valley giants such as Facebook and Twitter, which run very public anti-disinformation programs, Brooking said: "Telegram is famously lax or absent in its content moderation policy." The War on Fakes channel has repeatedly attempted to push conspiracies that footage from Ukraine is somehow being falsified. One post on the channel from February 24 claimed without evidence that a widely viewed photo of a Ukrainian woman injured in an airstrike in the city of Chuhuiv was doctored and that the woman was seen in a different photo days later without injuries. The post, which has over 600,000 views, also baselessly claimed that the woman's blood was actually makeup or grape juice. In this regard, Sebi collaborated with the Telecom Regulatory Authority of India (TRAI) to reduce the vulnerability of the securities market to manipulation through misuse of mass communication medium like bulk SMS. Pavel Durov, a billionaire who embraces an all-black wardrobe and is often compared to the character Neo from "the Matrix," funds Telegram through his personal wealth and debt financing. And despite being one of the world's most popular tech companies, Telegram reportedly has only about 30 employees who defer to Durov for most major decisions about the platform.
from us