Telegram Group & Telegram Channel
Forwarded from م.خالد فريد سلام (خالد ......)
نصحناكم ... ففعلتم ما تفعلونه عادة مع أي ناصح ولا أبالي بما تفعلونه فهي علامتكم المسجلة التي تسببت في فشلكم الأبدي المتكرر ، تذكروا فقط اني قد نصحت لكم وقلت:

- أي تغيير لستم اصحاب فكرته ولا أصحاب القوة فيه، سينتهي في حجر أصحاب القوة سواء كانت قوتهم نابعة من امتلاك السلاح او لأشخاص مدعومين من الخارج.

- التنازل عن مشروعك الفكري مقابل الحصول على مكان على الطاولة لم يفيدكم في جميع تجاربكم وها أنتم تكررون نفس الشيء كسيزيف في عذابه الأبدي.

- اعترف واحد منكم بأنه لا يمتلك رؤية ولا يعرف ما الذي سيحدث ومدحتم أشخاصا على رأس مشروع عالماني محارب لأفكاركم بغية الوصول الى السلطة مرة اخرى، حسنا ! ممثلات الأفلام الرخيصة يبعن أجسادهن مقابل المال والثراء ، ويمتلكن فعلا المال والثراء، ولكنهن يفقدن الشرف أبد الدهر.

- التقافز كالبراغيث تارة مع ايران وتارة مع الليبراليين وتارة مع اليساريين ، يغذي البرغوث ولكنه لن يغير من حقيقة كونه "برغوث".

- مصر حاليا في ظروف بالغة السوء، وهناك ضغوط اقليمية ودولية لا يغفلها إلا أرعن متسرع، كون رب العمل (امريكا) يريد تغيير (موظف) عنده لا يعني ان الموظف بطل ... لا يا ذكي ! بل هو موظف (فاشل) يريد صاحب الشغل ازاحته مستخدما نفس الادوات التي أزاحك بها ، غير أن هذه المرة (عضم) الموظف مر بعض الشيء بخلافك كنت لينا.

- السير في مسارات يرسمها عدوك وانت تظن انك (استراتيجي ماكر) هو بالضبط ما نحذركم منه ... هذه ليست استراتيجية، هذه سذاجة خبرناها منكم وعرفناها في كل تجاربكم وهي ما شاء الله عنوان للفشل.

- مخرج الفيلم يريد مجاميع ... وانتم المجاميع ! الف مبروك عليكم الكاست الجديد



group-telegram.com/AliMohamedFared/620
Create:
Last Update:

نصحناكم ... ففعلتم ما تفعلونه عادة مع أي ناصح ولا أبالي بما تفعلونه فهي علامتكم المسجلة التي تسببت في فشلكم الأبدي المتكرر ، تذكروا فقط اني قد نصحت لكم وقلت:

- أي تغيير لستم اصحاب فكرته ولا أصحاب القوة فيه، سينتهي في حجر أصحاب القوة سواء كانت قوتهم نابعة من امتلاك السلاح او لأشخاص مدعومين من الخارج.

- التنازل عن مشروعك الفكري مقابل الحصول على مكان على الطاولة لم يفيدكم في جميع تجاربكم وها أنتم تكررون نفس الشيء كسيزيف في عذابه الأبدي.

- اعترف واحد منكم بأنه لا يمتلك رؤية ولا يعرف ما الذي سيحدث ومدحتم أشخاصا على رأس مشروع عالماني محارب لأفكاركم بغية الوصول الى السلطة مرة اخرى، حسنا ! ممثلات الأفلام الرخيصة يبعن أجسادهن مقابل المال والثراء ، ويمتلكن فعلا المال والثراء، ولكنهن يفقدن الشرف أبد الدهر.

- التقافز كالبراغيث تارة مع ايران وتارة مع الليبراليين وتارة مع اليساريين ، يغذي البرغوث ولكنه لن يغير من حقيقة كونه "برغوث".

- مصر حاليا في ظروف بالغة السوء، وهناك ضغوط اقليمية ودولية لا يغفلها إلا أرعن متسرع، كون رب العمل (امريكا) يريد تغيير (موظف) عنده لا يعني ان الموظف بطل ... لا يا ذكي ! بل هو موظف (فاشل) يريد صاحب الشغل ازاحته مستخدما نفس الادوات التي أزاحك بها ، غير أن هذه المرة (عضم) الموظف مر بعض الشيء بخلافك كنت لينا.

- السير في مسارات يرسمها عدوك وانت تظن انك (استراتيجي ماكر) هو بالضبط ما نحذركم منه ... هذه ليست استراتيجية، هذه سذاجة خبرناها منكم وعرفناها في كل تجاربكم وهي ما شاء الله عنوان للفشل.

- مخرج الفيلم يريد مجاميع ... وانتم المجاميع ! الف مبروك عليكم الكاست الجديد

BY قناة/ علي فريد


Warning: Undefined variable $i in /var/www/group-telegram/post.php on line 260

Share with your friend now:
group-telegram.com/AliMohamedFared/620

View MORE
Open in Telegram


Telegram | DID YOU KNOW?

Date: |

Sebi said data, emails and other documents are being retrieved from the seized devices and detailed investigation is in progress. At the start of 2018, the company attempted to launch an Initial Coin Offering (ICO) which would enable it to enable payments (and earn the cash that comes from doing so). The initial signals were promising, especially given Telegram’s user base is already fairly crypto-savvy. It raised an initial tranche of cash – worth more than a billion dollars – to help develop the coin before opening sales to the public. Unfortunately, third-party sales of coins bought in those initial fundraising rounds raised the ire of the SEC, which brought the hammer down on the whole operation. In 2020, officials ordered Telegram to pay a fine of $18.5 million and hand back much of the cash that it had raised. Again, in contrast to Facebook, Google and Twitter, Telegram's founder Pavel Durov runs his company in relative secrecy from Dubai. Additionally, investors are often instructed to deposit monies into personal bank accounts of individuals who claim to represent a legitimate entity, and/or into an unrelated corporate account. To lend credence and to lure unsuspecting victims, perpetrators usually claim that their entity and/or the investment schemes are approved by financial authorities. The message was not authentic, with the real Zelenskiy soon denying the claim on his official Telegram channel, but the incident highlighted a major problem: disinformation quickly spreads unchecked on the encrypted app.
from vn


Telegram قناة/ علي فريد
FROM American