هل خطر ببالك يومًا أن شاشتك هذه ليست فقط للأخبار بل يمكن أن تصير منبعًا للأنوار؟!
نور يجاوز عينك إلى قلبك وفكرك وأعماق روحك.. تتعلم فيكبر وعيك تتزكى فيزيد صلاحك تعي وتبني فتعطي.. كل هذا؟! نعم وأكثر..
والآن قل لي لأحدثك به.. هل تعثرت يوماً بكلمة "البناء"؟! نعم البناء المنهجي.. أربع سنوات تمر سريعاً وتكون ربيعاً ربما تستطيلها لكن العزيمة والمحبة تذهب المشقة.. ورفقة الطريق تجعله أقصر.. وعند الصباح يحمد القوم السرى..
فإن شقّ عليك لانشغال أو لعذر، فلا بأس عليك إذ جاءت البشرى في نسخة البناء الميسرة -سنة ونصف فقط- ولعل فيها الكلمة التي تنجيك 💙
هل خطر ببالك يومًا أن شاشتك هذه ليست فقط للأخبار بل يمكن أن تصير منبعًا للأنوار؟!
نور يجاوز عينك إلى قلبك وفكرك وأعماق روحك.. تتعلم فيكبر وعيك تتزكى فيزيد صلاحك تعي وتبني فتعطي.. كل هذا؟! نعم وأكثر..
والآن قل لي لأحدثك به.. هل تعثرت يوماً بكلمة "البناء"؟! نعم البناء المنهجي.. أربع سنوات تمر سريعاً وتكون ربيعاً ربما تستطيلها لكن العزيمة والمحبة تذهب المشقة.. ورفقة الطريق تجعله أقصر.. وعند الصباح يحمد القوم السرى..
فإن شقّ عليك لانشغال أو لعذر، فلا بأس عليك إذ جاءت البشرى في نسخة البناء الميسرة -سنة ونصف فقط- ولعل فيها الكلمة التي تنجيك 💙
False news often spreads via public groups, or chats, with potentially fatal effects. Telegram, which does little policing of its content, has also became a hub for Russian propaganda and misinformation. Many pro-Kremlin channels have become popular, alongside accounts of journalists and other independent observers. READ MORE On Telegram’s website, it says that Pavel Durov “supports Telegram financially and ideologically while Nikolai (Duvov)’s input is technological.” Currently, the Telegram team is based in Dubai, having moved around from Berlin, London and Singapore after departing Russia. Meanwhile, the company which owns Telegram is registered in the British Virgin Islands. In addition, Telegram now supports the use of third-party streaming tools like OBS Studio and XSplit to broadcast live video, allowing users to add overlays and multi-screen layouts for a more professional look.
from vn