الحديث عن الهموم والأحزان ثم الاكتئاب كثير جدًّا ، يشغل حيزًا عظيمًا من الحالة الأدبية وكتابات الناس العفوية على مواقع التواصل.
غير أن الذي ينساه كثيرون ممن غرقوا في همومهم وأحزانهم أن هناك نعمة خفية منسية في ثنايا هذه الهموم والأحزان.
وهي نعمة تكفير الذنوب.
وعن أبي سعيد وأبي هريرة رضي الله عنهما عن النبي ﷺ قال : "ما يصيب المسلم من نصب ولا وصب ولا هم ولا حزن ولا أذى ولا غم ، حتى الشوكة يشاكها إلا كفر الله بها من خطاياه" متفق عليه.
تأمَّل "ولا هم ولا حزن" ، وهذا الحديث من كنوز السنة التي حُرِمها المشككون بها.
كم من إنسان كان يرغب بحال حسنة في العبادة ولكنه مقصِّر ثم تصيبه هموم وأحزان فلا يشعر أن هذه الأمور ترفع درجته إن صبر ولم يتسخط وتقومُ مقام العبادة التي كان يتمناها.
ثم هي بعد ذلك مفتاح للعبادة ، فلا يخفِّف على المرء عند حلول ألم المصيبة به مثل اللجوء إلى الله.
فالأمر يكون كفارة ثم يأخذ بيدك للعبادة..
ثم ينشرح صدرك عند تفريج الهم وذهاب الحزن فتجد لذلك لذة كلذة العطشان إذا شرب الماء.
الحديث عن الهموم والأحزان ثم الاكتئاب كثير جدًّا ، يشغل حيزًا عظيمًا من الحالة الأدبية وكتابات الناس العفوية على مواقع التواصل.
غير أن الذي ينساه كثيرون ممن غرقوا في همومهم وأحزانهم أن هناك نعمة خفية منسية في ثنايا هذه الهموم والأحزان.
وهي نعمة تكفير الذنوب.
وعن أبي سعيد وأبي هريرة رضي الله عنهما عن النبي ﷺ قال : "ما يصيب المسلم من نصب ولا وصب ولا هم ولا حزن ولا أذى ولا غم ، حتى الشوكة يشاكها إلا كفر الله بها من خطاياه" متفق عليه.
تأمَّل "ولا هم ولا حزن" ، وهذا الحديث من كنوز السنة التي حُرِمها المشككون بها.
كم من إنسان كان يرغب بحال حسنة في العبادة ولكنه مقصِّر ثم تصيبه هموم وأحزان فلا يشعر أن هذه الأمور ترفع درجته إن صبر ولم يتسخط وتقومُ مقام العبادة التي كان يتمناها.
ثم هي بعد ذلك مفتاح للعبادة ، فلا يخفِّف على المرء عند حلول ألم المصيبة به مثل اللجوء إلى الله.
فالأمر يكون كفارة ثم يأخذ بيدك للعبادة..
ثم ينشرح صدرك عند تفريج الهم وذهاب الحزن فتجد لذلك لذة كلذة العطشان إذا شرب الماء.
فسبحان الحكيم الحليم الرحيم.
| منقول | _
BY على الأرض مؤقتًا
Warning: Undefined variable $i in /var/www/group-telegram/post.php on line 260
Telegram was founded in 2013 by two Russian brothers, Nikolai and Pavel Durov. Oh no. There’s a certain degree of myth-making around what exactly went on, so take everything that follows lightly. Telegram was originally launched as a side project by the Durov brothers, with Nikolai handling the coding and Pavel as CEO, while both were at VK. The news also helped traders look past another report showing decades-high inflation and shake off some of the volatility from recent sessions. The Bureau of Labor Statistics' February Consumer Price Index (CPI) this week showed another surge in prices even before Russia escalated its attacks in Ukraine. The headline CPI — soaring 7.9% over last year — underscored the sticky inflationary pressures reverberating across the U.S. economy, with everything from groceries to rents and airline fares getting more expensive for everyday consumers. "The inflation fire was already hot and now with war-driven inflation added to the mix, it will grow even hotter, setting off a scramble by the world’s central banks to pull back their stimulus earlier than expected," Chris Rupkey, chief economist at FWDBONDS, wrote in an email. "A spike in inflation rates has preceded economic recessions historically and this time prices have soared to levels that once again pose a threat to growth." The channel appears to be part of the broader information war that has developed following Russia's invasion of Ukraine. The Kremlin has paid Russian TikTok influencers to push propaganda, according to a Vice News investigation, while ProPublica found that fake Russian fact check videos had been viewed over a million times on Telegram.
from vn