Telegram Group Search
"ثم ستدخل بيننا المدن، ولن نلتقي بعدها أبدًا، حتى الصدف لن تجمعنا، ربما فيما بعد سيموت أحدنا والاخر لن يعرف عنه أبدًا"
At the end, it’s all about how you handle plan B
" شيّخك الخوف
ولكن كوابيسك ما زالت فتيّة "
" الإسكافي الكهل
على الرصيف جالسًا
أمام صندوقه
يرنو لأيامه التي ينتعلها الناس "
" لم اكن شيئًا يلمس قلبك وتخيفك خسارته "
"فكّرت: كيف ستصير حياتنا في المستقبل لو كان محكومًا علينا أن نقضي حياتنا في هذا الوضع وفي هذه الحجرة؟ لا شك أننا سنظل نمثّل أدوار حياتنا حتى نملّ ماضينا وحاضرنا. سننتهي إلى صمت أبدي. سنختفي الواحد إثر الآخر، أتعسنا هو الأخير في الاختفاء"
"هل عشت حياتك بالكامل؟ أم أنها عاشت من خلالك؟ هل اخترتها أنت؟ أم هي التي اختارتك؟ هل أحببتها؟ أم أنك تأسف عليها؟ هل استغللتها حتى النهاية؟ أتذكر الحلم الذي كان فيه والدك واقفاً بجانبك يصلّي لا يستطيع أن يفعل شيئاً عندما كان يحدث شيء كارثي لأسرته؟ ألست مثله؟ ألا تقف عاجزاً، تحزن على الحياة التي لم تعشها؟"
"بالنسبة لي فإن حياة غير حقيقية هي موت حي"
_
"كانت تغادرني كل الأشياء التي أحبها، لم المس الابدية لشيء لذلك ابدو معتادًا على الوداع"
‏"أنت تعرف بالفعل أنني أحمل فوق كاهلي صدمة كبيرة وأنني معتادة على رحيل من أحبُّهم من دون وداع أعرف أنه من الممكن أن تعبر باب الخروج ذات صباح وألا تعود لتعبره في ذات المساء وأن أي ابتسامة قد تكون الأخيرة"
• 28 •
يقول الكاتب: بكيت ثلاثمائة وتسعون كلمة.. ليست موهبة إنها إعاقة.
– تحديث :

فقد الكاتب قدرته على الكتابة،
اعاقة في صياغة اهوال رأسه
" وكانت البلاد كلما رأتنا نتوسد الأرض بلا أغطية تقوم مثل أمّ وترمي علينا الأكفان "
"من إحدى مكائد الطفولة أنّك لا تفهم بالضرورة ما تُعانيه، وحين تبلغ سن الرشد يفوت الأوان على مداواة جرحك"
_
Forwarded from I'm stuck.
‏هلعٌ من خوفٍ قديم
أن تُعاد المأساةُ من جديد
دون النجاةُ مِنها
"اليوم، أمارس المرونة قهرًا، غدًا أمارسها طبعًا، اليوم أجبر نفسي على الأشياء، غدًا تكون الأشياء أنا، اليوم أتألم، غدًا أتألم بشكل أفضل"
ليس سيئا ..
الذي يخبرك بطريقة ما انك لم تعد تعني له شيئا .
مشتاق لعدة أشياء
مشتاق لمشيتك
مشتاق لأسنانك
للموضة الموجودة في قمصانك الطويلة
لرائحة عطرك عندما تكون ممزوجة برائحة عرقك
أشتاق أيضاً لأصابعك
لطلاء أظافرك
لكلماتك التافهة بشأن الدين والسياسة والجنس وشأني
مشتاق للطريقة التي تقولين فيها كلمة: يا غبي
مشتاق لعقلك الذي يشبه حبة الكستناء
لشاشة هاتفك المليئة ببصمات إبهامك
مشتاق لخجلك ونعومتك
مشتاق لطريقة تحديقك في الهاتف
مشتاق للتنهيدات التي تصدرينها كأنها زخات مطر
مشتاق لبلاهتك وسفالتك
ولذاتي التي كنت أجدها فيك
مشتاق للدمار الذي ألحقته بنفسي
مشتاق للألم
للعطب
للتوحّد
مشتاق لعظامك
لسريري
للقبر الذي يبدو أنه المكان الوحيد الذي سنتمدد فيه معاً.
2024/11/18 14:25:05
Back to Top
HTML Embed Code: